«فهد التخصصي» يوضح أسباب إصابة الأطفال بسرطان الدم وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
قال مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام إن سرطان الدم "اللوكيميا" وسرطان الدماغ من أشهر أنواع السرطان التي تصيب الأطفال.
وعن أسبابه، أوضح المستشفى، عبر حسابه الرسمي على منصة إكس "تويتر سابقا"، أن "بعض الحالات مرتبطة بمتلازمة داون أو غيرها من التشوهات الكروموسومية، التقدم في السن لدى الوالدين، التعرض للمواد المشعة المؤينة في الطفولة".
وعن طرق الوقاية، أوصى المستشفى بـ"تجنب تعريض الطفل للأشعة بشكل مكثف، الاهتمام بتغذية الطفل، إذا كان الطفل يعاني من خلل جيني وراثي، يجب المتابعة بشكل دوري مع الطبيب".
#توعية | ????
يعد سرطان الدم "اللوكيميا" وسرطان الدماغ من أشهر أنواع السرطان التي تصب الأطفال:
للوقاية:
???? تجنب تعريض الطفل للأشعة بشكل مكثف.
???? الاهتمام بتغذية الطفل.
???? إذا الطفل يعاني من خلل جيني وراثي، يجب المتابعة بشكل دوري مع الطبيب.#مستشفى_الملك_فهد_التخصصي_بالدمام pic.twitter.com/eR8UIYBEWX
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سرطان الدم
إقرأ أيضاً:
مركز أبوظبي للغة العربية: الاهتمام بالطفل والارتقاء بمعرفته في صدارة الأولويات
أكد الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية أن يوم الطفل الإماراتي فرصة متجددة للتعرف إلى ملامح تجربة دولة الإمارات في مجال الاهتمام بالطفل ورعاية حقوقه، وتقديم أرفع مستويات الرعاية الاجتماعية والمادية والنفسية والثقافية لتمكينه، والارتقاء بمعرفته وتنمية قدرته على الابتكار والتميز، وتأهيله لمواجهة التحديات انطلاقاً من أن الإنسان هو الركيزة الأساسية للتنمية المستدامة، وأن أطفال اليوم حاملو رايات التقدم في المستقبل".
وأوضح الدكتور علي بن تميم، في تصريح له بهذه المناسبة أن شعار الدورة الحالية ليوم الطفل الإماراتي 2025 وهو "الحق في الهوية والثقافة الوطنية" يلتقي مع إعلان العام الجاري 2025 عام المجتمع ويتوافق مع رؤية مركز أبوظبي للغة العربية، ومبادراته لتعزيز الشراكة مع جميع مؤسسات المجتمع لغرس حب العربية في نفوس الأطفال والناشئة، وتمكينهم من استكشاف جمالياتها والتعبير عن أنفسهم من خلالها، بما ينسجم مع رؤية القيادة الحكيمة في بناء جيل مرتبط بهويته الثقافية وقيمه الأصيلة قادر على المشاركة في مسيرة الحضارة الإنسانية بعلمه وقيمه، لأن اللغة وعاء للقيم والمعرفة والانتماء.
تمكين الأطفالوأكد الالتزام بدعم مسيرة دولة الإمارات، الرائدة في تمكين الأطفال ورعايتهم مشيرا إلى أن الأطفال والناشئة يحظون بمكانة كبيرة في جميع مبادرات ومشاريع مركز أبوظبي للغة العربية وضمن رؤيته لاستدامة المعرفة يواصل تطوير المبادرات التي تدعم ارتباط الأطفال بتراثهم وحضارتهم، وتعزز هويتهم الثقافية، ولغتهم العربية، التي تشكل حجر الأساس في بناء الشخصية وتجهيزها للانطلاق بثقة نحو المستقبل.