في 7 خطوات .. كيف يمكن الوقاية من أمراض الكلى؟
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أمراض الكلى.. حالة مزمنة عندما لا تعمل الكلى بشكل طبيعي أو تتوقف عن العمل بشكل كامل و ترتبط غالبا بالتقدم في السن أو الإصابة بأمراض مزمنة أخرى ويمكن التعايش معها لسنوات عدة.
طرق اكتشاف أمراض الكلي
كشف مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، عبر حسابه في تويتر، إنه يتم اكتشاف أمراض الكلى المزمنة من خلال الآتي:
1- تحليل الدم للفحص عن وظائف الكلى.
2- تحليل البول للفحص عن البروتين والدم والكرياتينين و الألبومين.
كيف يمكن الوقاية من أمراض الكلى؟
قال مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، إنه يمكن الوقاية من أمراض الكلى من خلال اتباع النقاط التالية:
1- الإقلاع عن التدخين.
2- تناول الغذاء صحي.
3- التقليل من تناول الملح.
4- ممارسة الرياضة بانتظام.
5- إنقاص الوزن.
6- الفحص الدوري لوظائف الكلى.
7- تجنب تناول الأدوية المضادة للالتهاب "دون وصفة طبية".
#توعية | ????
كيف يمكن الوقاية من أمراض الكلى:
????الإقلاع عن التدخين.
????تناول الغذاء صحي.
????التقليل من تناول الملح.
????ممارسة الرياضة بانتظام.
????إنقاص الوزن.
????الفحص الدوري لوظائف الكلى.
????تجنب تناول الأدوية المضادة للالتهاب "دون وصفة طبية"#مستشفى_الملك_فهد_التخصصي_بالدمام pic.twitter.com/8Lpw0InERk
نصائح للوقاية من حصى الكلى
- ينصح بشرب كمية كبيرة من السوائل تصل إلى 3 لتر.
- ينصح المرضى الذين يعانون من حصيات الأوكزالات، أن يقللوا من تناول المياه الغازية والشوكولاتة والمكسرات.
- ينصح المرضى الذين يعانون من حصيات السيستين، أن يقللوا من تناول السمك.
- ينصح المرضى الذين لديهم حصيات كلسية، أن يقللوا من تناول الحليب ومشتقاته.
- ينصح المرضى الذين يعانون من حصيات حمض البول أن يقللوا من تناول اللحم والدجاج والسمك.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لها.. كل ما لا تعرفه عن مرض الكلى المزمن
يحتفل العالم باليوم العالمي للكلى سنويًا في ثاني خميس من شهر مارس.
وهذا العام، سيحتفل به في 13 مارس لرفع مستوى الوعي بأمراض الكلي والتهاباتها وسبل الوقاية منها.
مرض الكلى المزمن (CKD) هو حالة مرضية تتفاقم مع مرور الوقت، حيث تفقد الكلى قدرتها على العمل بشكل سليم تدريجيًا.
تلعب الكلى دورًا حاسمًا في تصفية الفضلات والسوائل الزائدة والسموم من الدم، والحفاظ على توازن الجسم العام.
في هذا المرض، تتدهور هذه الوظيفة، ما يؤدي إلى تراكم المواد الضارة في الجسم.
يُصنف مرض الكلى المزمن إلى خمس مراحل، وتُعرف المرحلة الأخيرة باسم الفشل الكلوي في المرحلة النهائية (ESRD)، وتتطلب غسيل الكلى أو زراعة الكلى.
غالبًا ما يكون سبب هذا المرض أمراضًا مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم والتهاب كبيبات الكلى، ما يجعل الكشف المبكر والعلاج ضروريًا لإبطاء تطوره.
غالبًا ما تتطور أعراض مرض الكلى المزمن تدريجيًا، وقد لا تُلاحظ في المراحل المبكرة.
ومع تطور الحالة، قد يعاني الأفراد من التعب، وتورم في الساقين والقدمين (وذمة)، وكثرة التبول (خاصةً ليلًا)، وحكة مستمرة، وتشنجات عضلية، وغثيان، وصعوبة في التركيز.
كما قد يكون ارتفاع ضغط الدم، وفقدان الشهية، وضيق التنفس مؤشرات على ذلك.
في المراحل المتقدمة، قد يؤدي مرض الكلى المزمن إلى احتباس شديد للسوائل، وفقر دم، واختلالات أيضية.
وبما أن الأعراض قد لا تظهر إلا بعد حدوث تلف كبير في الكلى، فإن إجراء فحوصات دورية واختبارات وظائف الكلى أمر ضروري للتشخيص المبكر، كما أضاف طبيب أمراض الكلى.
بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى المزمنة من غيرهم، خاصةً مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم.
كما أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأمراض الكلى، والسمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، أو اضطرابات المناعة الذاتية مثل الذئبة، معرضون أيضًا لخطر متزايد.
يُعد مرض الكلى المزمن أكثر شيوعًا لدى كبار السن، إلا أن عوامل نمط الحياة، مثل التدخين وسوء التغذية وقلة التمارين الرياضية، يمكن أن تُسرّع تدهور الكلى في أي عمر.
بالإضافة إلى ذلك، قد يُسهم تناول مسكنات الألم لفترات طويلة أو بعض المضادات الحيوية دون إشراف طبي، دون علم، في تلف الكلى.
مرض الكلى المزمن: العلاجعلى الرغم من عدم وجود علاج لهذه الحالة، إلا أنه يمكن السيطرة على تطورها من خلال تعديل النظام الغذائي والتدخل الطبي.
وقال طبيب أمراض الكلى: “يعتمد العلاج على مرحلة مرض الكلى المزمن والأسباب الكامنة وراءه. تساعد الأدوية على ضبط ضغط الدم وسكر الدم ومستويات الكوليسترول لإبطاء تلف الكلى، كما يمكن أن تساعد التعديلات الغذائية، مثل تقليل تناول الصوديوم والبوتاسيوم والبروتين، في تخفيف الضغط على الكلى. في الحالات الشديدة، يلزم إجراء غسيل كلوي لتصفية الفضلات من الدم، أو قد يلزم إجراء عملية زرع كلية”.