المناطق_متابعات

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على تلقي النساء الحوامل لقاح شركة “فايزر” المضاد للفيروس المخلوي التنفسي، وذلك خلال منتصف الثلث الثالث من الحمل لحماية أجنتهن.

 

ونقلت قناة (الحرة) الأمريكية عن شركة فايزر قولها – في بيان لها – “إن الموافقة تسمح بإعطاء اللقاح للنساء بعد مرور ما يتراوح بين 32 و36 أسبوعا من بداية الحمل لمنع إصابة الجهاز التنفسي السفلي بالعدوى أو الأعراض المرضية الشديدة عند الرضع، حتى يصلوا إلى عمر 6 أشهر”.

 

وكانت لجنة بإدارة الأغذية والعقاقير من خبراء خارجيين قد أيدت في وقت سابق سلامة وفعالية لقاح فايزر المضاد للفيروس المخلوي التنفسي بالنسبة للنساء، خلال الثلثين الثاني والثالث من الحمل.

 

يشار إلى أن الفيروس المخلوي التنفسي هو فيروس شائع يسبب عادة أعراض خفيفة تشبه نزلات البرد، لكن يمكنه أن يؤدي أيضا للإصابة بأعراض مرضية شديدة ودخول المريض للمستشفى.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الفيروس المخلوي التنفسي فايزر

إقرأ أيضاً:

التخطيط الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!

#التخطيط_الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!

بقلم/ حمزة الشوابكة

في بداية الأمر، لابد وأن ندرك بأن التخطيط الإستراتيجي، هو التخطيط على المدى البعيد إجمالا، حيث بالتخطيط الإستراتيجي، يكون الواحد قادرا على دراسة تحليلية لنقاط القوة والضعف من جهة؛ والفرص والتهديدات من جهة أخرى، الأمر الذي يساعد على الخروج بخطط تضمن نجاحها، وتقليل نسبة الخطأ عند تنفيذها، وبهذا النهج والفكر؛ بدأ أصحاب فكرة (الشرق الأوسط الجديد) بتنفيذ ما خططوا له، فكان من أول خططهم صناعة الداء والمرض، وذلك بإيجاد أذرع لعدو صديق، فكانت المقاومات الفارسية، وكانت الجماعات المتطرفة الخارجية، وبدأ تنفيذ خطط مشروع خبيث، وبدأ المرض ينتشر وينتشر في جسد الأمة العربية والإسلامية؛ بتوجيهات فارسية يهودية، حتى أصبح جسد الأمة مُنهكاً تَعِباً هشّاً؛ عندها انتقلوا إلى المرحلة الثانية، وهي تقديم العلاج المدروس المرسوم، المحدد كمّاً ونوعاً ووقتاً، وقد يكون منه كذبة خبيثة لعينة! وهي تحرير دمشق من دنس العلوية، فقامت الأمة فرَحاً وسمَراً على ذهاب طاغية لعين، غير مدركين بأنها قد تكون جرعة من دواء لداء صانعهما واحد، فربما تبدأ اليهود باحتلال جزء مخطط له من سوريا؛ والقيام بتقسيم الحصص كما كان مخطط له! في حين لا يزال الناس في غياهب صدمةِ فرحةٍ مؤقتة، فرحة سببها قوة تأثير الدواء، تماماً كسرعة ذهاب نظام الطاغية بشار، فقد يكون إسقاط نظام بشار، وتحرير دمشق، والمركز الذي أعطي للجولاني، وصناعة فرحة تلبس ثوب الخدعة؛ كل ذلك قد يكون بداية لتنفيذ خطط لعينة، لن يكون نتاجها إلا زيادة في الفرقة والتشتت والتقسيم لأمة الإسلام والعروبة، وكأننا بتنا أمة لن تفرح الفرحة المرجوة المنتظرة؛ إلا ببزوغ فجر محمد بن عبد الله (المهدي)، فلطفاً وعوناً وتوفيقاً وثباتاً يا ربنا نرجوا.

مقالات ذات صلة إعاقات بسلاح صهيوني 2024/12/15

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأمريكية: المكافأة البالغة ١٠ ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن “الجولاني” تقود للقبض عليه لا تزال قائمة
  • المستشار “عقيلة صالح” يلتقي القائم بأعمال السفارة الأمريكية
  • 12 من يناير موعد لتسيير أولى رحلات شركة “إيتا” من روما إلى طرابلس
  • شركة صافر) ” قصة نجاح “في مواجهة التحديات ٠٠٠!!؟
  • التخطيط الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!
  • ‏الخارجية الأمريكية توافق على رفع العلم السوري الجديد على مبنى السفارة في واشنطن
  • “إيكواس” توافق على إنشاء محكمة بشأن جرائم عهد الدكتاتورية في غامبيا
  • تحذيرات من حقن المضاد الحيوي دون الرجوع لطبيب.. حقن «تركيبة البرد» بها سم قاتل!!
  • شركة الدرعية توقع مع “جولف السعودية” لتشغيل ملعب وادي صفار والنادي الملكي للجولف
  • “براند دبي” يدعم المواهب الإماراتية في مهرجان “شتا حتا”