بتجرد:
2025-03-14@15:00:04 GMT

مي عمر ترد على جدل بوستر “إش إش” بهذه الرسالة

تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT

مي عمر ترد على جدل بوستر “إش إش” بهذه الرسالة

متابعة بتجــرد: كتبت الفنانة مي عمر عبر حسابها الخاص في “فيسبوك” منشوراً ردّت فيه على جدل ظهور كل أبطال مسلسلها الرمضاني “إش إش” على البوستر الرسمي للعمل، الذي يخرجه محمد سامي، والمقرر عرضه في موسم رمضان المقبل.

وقالت مي في منشورها: “بالعكس، أنا لو أقدر أحط كل الناس اللي شاركوا في المسلسل، حتى لو بدور مشهد أو مشهدين، هعمل كده، لأن أي حد شارك هو جزء من نجاح العمل”.

وتابعت: “في النهاية المسلسل ده مجهود جماعي بس للأسف إحنا مقيّدين بعدد معين، ولو نقدر نحط كل الناس اللي اشتغلت كنا عملنا كده، وعامل البوفيه اللي البعض ممكن يتريق عليه، أهميته ما تقلش أبداً عن أي حد فينا لأن ده عمل جماعي، وكل شخص ساهم فيه هو جزء من نجاحه”.

وكانت مي عمر قد كشفت عن تفاصيل مسلسل “إش إش”، والذي تؤدي فيه دور راقصة، مؤكدةً أنه يحمل العديد من المفاجآت وخالٍ من أي جرأة لأنه سيُعرض في الشهر الفضيل.

مسلسل “إش إش” هو بطولة الفنانين: مي عمر، ماجد المصري، انتصار، هالة صدقي، دينا، طارق النهري، شيماء سيف، علاء مرسي، عصام السقا، إيهاب فهمي، ومحمد الشرنوبي.

View this post on Instagram

A post shared by Mai Omar (@maiomar_)

main 2025-02-12Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

“على بلاطة”

 

شاهدت ذات مرة وثائقياً لا اذكر اسمه في الواقع !

لكنه كان يتحدث عن “حقيقة المسيح وماهيته”!

نبي .. ابن إله .. إله بحد ذاته .. رجل عادي .. أم ماذا؟! كان موضوعاً شيقاً ومثيراً للاهتمام .. حتى ظهر ذلك القس الأمريكي الذي بدأ ،بالحديث قائلاً : “أنا في الواقع لا اؤمن بشيء اسمه يسوع .. لست واثقاً من وجوده حتى .. على الأرجح أن الأمر برمته قصة خيالية من صنيعة الناس! لكنها جميلة .. لهذا أواصل الذهاب إلى الكنيسة” . فأصبح أكثر إثارة وتشويقاً بالنسبة لي !!

لم يكن شاباً تائهاً .. كما لم يكن من مجتمع المشككين الجدد .. ليس بوذياً أو هندوسياً أو غريباً أتى من بعيد! بل كان قساً أبيض يرتدي قلنسوة الراهب ويحمل مفتاح الكنيسة!!

لم استطع نسيان ما قاله .. ما كان موضوعاً شيقاً، أصبح فضولاً وتساؤلاً: كيف وصل بهم الحال إلى ما هم عليه الآن ؟! كيف تجردت المجتمعات المسيحية من مسيحيتها ؟!

لِم فقدوا عقيدتهم .. أين فقدوها .. كيف فقدوها ؟! باطلة .. ضآلة .. منحرفة .. فاسدة ، لا يهم ، في نهاية المطاف .. تظل العقيدة عقيدة وإن عنى ذلك عبادة الأبقار والأحجار !

عقيدة قوم نوح قائمة على تمثال .. لم يمحها إلا الغرق!!

كيف محيت النصرانية وأساسها حق يقين ؟!

ما قاله القس لم يمر مرور الكرام، بل دفعني إلى البحث أكثر في تاريخ المسيحية وهذا، ما وجدته:

بدأ الانحراف منذ وفاة المسيح … لا مشكلة .

كل الانحرافات آراء قابلة للنقاش ،

حتى تصل إلى عرش السلطة فتصبح دروساً تؤخذ!

وهذا ما حدث في القرن الرابع للميلاد ..

تولت الكنيسة زمام الحكم بعد أربعة قرون من الانحراف والتحديث والتعديل!

ما كان يسفك باسم الملك بات يسفك باسم الله!

وما كان يغتصب باسم الأسرة الملكية بات يغتصب باسم ممثلي الرب !

في البدايات اقتصرت ممارسات القساوسة الجائرة

على الامم والمعتقدات الأخرى … لكنها سرعان ما وصلت إلى المنزل المسيحي وطرقت أبوابه !

متى اقتلعته ودكت أركانه ؟!

بعد ستمائة عام بالضبط .. حينما وقع الانشقاق العظيم!

ما كان عقيدة فاسدة .. اصبح عقيدتين!

النصرانية .. لم تعد كذلك ! الآن بات لدينا كاثوليك وارثوذكس ! انقسام العقائد أشبه بالحفلات الصاخبة والعشوائية ! ما إن يسدل ستار المرح في وقت مبكر ..

حتى تجد نفسك محاطاً بالمتطفلين والمتسولين والمتربصين ..وتبدأ بالتساؤل !!

ما الذي جاء بك إلى هنا ؟! ما الذي تفعله في هذا المكان ؟!

ربما أنك لست من سكان المنزل .. وتفكر بالمغادرة .

هذا ما حدث للبيت المسيحي !

بات مرتعاً للدخلاء والغرباء الذين نجحوا

في اذكاء نار الكراهية والحقد بين الإخوة

فبدأوا بتكفير وقتل وذبح وسحل وشنق وحز وجز وحرق وإبادة بعضهم البعض بوحشية لا يمكن تصورها .

وبعد حفلة دموية استمرت ما يقارب الخمسمائة عام بدأوا بالتفكير ملياً في المغادرة!

كل ما ينقصهم الآن هو مجيء مخلص يصطحبهم إلى الخارج! وقد جاء فعلاً بمسمى العلمانية والإمبريالية واللا دينية وما شابه .

يمكن القول إن ما تمر به الأمة الإسلامية اليوم هو تكرار لما مرت به المسيحية قبل ألف عام ..

هذه نسخة مماثلة حد الإسقاط دون رتوش!

الانشقاق : سنة – شيعة .

الدخيل : الوهابية .

الهدف : الإلحاد .

ما فعلته وتفعله وستفعله التنظيمات التكفيرية في هذه الأمة سبق وأن حدث في أمم قبلنا .

إن كل ما تهدف إليه اللحى النجسة والدخيلة على الإسلام هو إخراجنا منه .

هذه ورقة الشيطان المفضلة .. لكن ما سيصنع الفارق في هذه اللعبة ..

هو أننا بحبل موصول من الله على عكس من سبق!

أما التكفيريون فهم هندسة صهيونية!

مقالات مشابهة

  • “نزيف التراب”.. دراما فلسطينية توثق البطولة وتكشف المعاناة
  • إياد نصار في “ظلم المصطبة”: تجربة مختلفة بتفاصيل معقدة
  • معتز هشام يكشف كواليس مشاركته في مسلسل «ولاد الشمس» واستعداده لشخصية «قطايف».. فيديو
  • “جريمة خنق جماعي”.. تحذيرات من تفاقم الكارثة في غزة جراء وقف إدخال المساعدات
  • انتهاء تصوير مسلسل “إخواتي” ونيللي كريم تحتفل بالكواليس
  • “على بلاطة”
  • مؤلف مسلسل سيد الناس: شخصية السوداني تاجر السلاح في المسلسل اسمها برهام باشا
  • بهذه الطريقة.. كندة علوش تُعلن انتهاء تصوير مسلسل “إخواتي” وتوجه رسالة
  • هل يحتوي “المداح 5 ” على “طلاسم وتعاويذ” مخيفة؟
  • مي عمر: رقصت وتغيّرت من أجل “إش إش”