ثمن الرئيس الفلسطيني محمود عباس ابو مازن مواقف مصر والسعودية والأردن التي رفضت خطط تهجير الشعب الفلسطيني وضم أراضيه.

وقال الرئيس الفلسطيني في تصريحات له " لا سلام ولا استقرار إلا بتجسيد الدولة الفلسطينية والإصرار على الوقف التام للحرب والبدء الفوري بإغاثة الشعب الفلسطيني.

وأضاف أبومازن: “لا سلام بالمنطقة إلا بتولي دولة فلسطين مسؤوليتها في قطاع غزة وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال”.

وتابع: يجب إعادة إعمار قطاع غزة وفق خطة محكمة تحظى بإجماع فلسطيني عربي رسمي وشعبي في ظل وجود الشعب الفلسطيني على أرضه.

وأكمل الرئيس الفلسطيني: نؤكد على أهمية تنسيق المواقف العربية لاعتماد رؤية السلام في القمة الطارئة.

وختم الرئيس أبو مازن: شعبنا متمسك بالبقاء على أرضه في غزة والضفة والقدس وفلسطين "ليست للبيع".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الرئيس الفلسطيني فلسطين غزة القدس الضفة الغربية محمود عباس ابومازن المزيد

إقرأ أيضاً:

عمومية "الصحفيين" المصرية تعلن وقوفها الكامل بجانب الشعب الفلسطيني ومساندتها للمقاومة

أعلنت الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين المصريين المنعقدة بالقاهرة فى 2مايو 2025، وقوفها الكامل إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق، مؤكدةً مساندتها للمقاومة الفلسطينية الباسلة في دفاعها المشروع عن أرض فلسطين.

وأدانت بأشد العبارات العدوان الصهيوني الوحشي الذي يتعرض له الفلسطينيون، وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لوقف هذه الجرائم.

وشددت الجمعية العمومية على رفضها القاطع لكافة المخططات الرامية إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وتؤيد الموقف الرسمي المصري الداعم للحقوق الفلسطينية والرافض لمحاولات التطهير العرقي والاحتلال الاستيطاني.

وثمّنت الجمعية العمومية جهود نقابة الصحفيين المصريين في دعم القضية الفلسطينية، خلال العدوان الصهيوني الوحشي ضد الشعب الفلسطيني، وتطالب باستمرار دعم الزملاء الصحفيين الفلسطينيين في مصر وتذليل كل العقبات أمامهم، بما يضمن لهم حقوقًا كاملة مماثلة لأعضاء النقابة. كما تؤيد كافة الخطوات الدولية لمحاكمة قادة الاحتلال الصهيوني كمجرمي حرب أمام المحاكم الدولية.

وأدانت الجمعية العمومية الجرائم البشعة، التي ارتكبها الكيان الصهيوني في حق الزملاء الصحفيين الفلسطينيين في جرائم حرب مروعة تهدف إلى طمس الحقيقة وإرهاب الصحفيين.
فمنذ بدء العدوان، استشهد أكثر من 211 زميلًا وزميلة، بالإضافة إلى عددٍ آخر من العاملين في المجال الإعلامي برصاص وصواريخ الاحتلال في أكبر مجزرة بحق الصحفيين في التاريخ الحديث وسط صمت وتواطؤ دولي مخزٍ.

وقالت: “لا شك أن استهداف الصحفيين الفلسطينيين جريمة حرب مكتملة الأركان، تستوجب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي، خاصة الأمم المتحدة، والمحكمة الجنائية الدولية، وكل المؤسسات الحقوقية والإعلامية الدولية؛ للانتقال من دائرة الشجب والاستنكار إلى دائرة الفعل، واتخاذ خطوات عملية لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه المتكررة بحق الصحفيين وحرية الصحافة”.

وأكدت الجمعية العمومية تمسكها بجميع قرارات الجمعيات العمومية السابقة بشأن حظر كافة أشكال التطبيع المهني والنقابي والشخصي بكافة أشكاله مع الكيان الصهيوني، ومنع إقامة أي علاقات مع المؤسسات الإعلامية والجهات والأشخاص الإسرائيليين حتي يتم تحرير جميع الأراضي العربية المحتلة، وتطلب الجمعية العمومية من أعضائها جميعا الالتزام الدقيق بقرارات عدم التطبيع، وتكلف مجلس النقابة بوضع أسس المحاسبة والتأديب لمن يخالف القرار.

واعتبرت الجمعية العمومية أن ارتكاب جريمة التطبيع تعد بمثابة خيانه للمبادئ الوطنية.

مقالات مشابهة

  • وقفة حاشدة في المهرة تضامناَ مع الشعب الفلسطيني
  • الاتحاد البرلماني العربي: دعم الشعب الفلسطيني التزامٌ راسخٌ ومن أولوياتنا العربية المشتركة
  • عمومية "الصحفيين" المصرية تعلن وقوفها الكامل بجانب الشعب الفلسطيني ومساندتها للمقاومة
  • حشود غير مسبوقة تتدفق الى ساحات مسيرات مع غزة وفلسطين في مواجهة القتلة والمستكبرين
  • بوغالي: دعم الشعب الفلسطيني التزام راسخ
  • مسيرات كُبرى في عشرات الساحات بصعدة نصرة للشعب الفلسطيني
  • فتحي الشبلي يرد عبر «عين ليبيا» على تقارير أمريكية: ليبيا ليست مكبّاً لمجرمي العالم ولا أرضاً للبيع
  • وقفة في جامعة صعدة تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديداً بالعدوان الأمريكي على اليمن
  • الباعور يستقبل السفير الفلسطيني ويؤكد موقف طرابلس الثابت
  • استنفار قبلي متواصل استعدادا لمواجهة العدوان ونصرة لغزة وفلسطين