ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، بياناً اعلاميا جاء فيه أن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن، بينما غادر عدد 12 سفينة ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 31 سفينة.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 21866 طن تشمل : 8231 طن يوريا و 4400 طن أسمنت و 1700 طن ملح معبأ و 1120 طن كسب فول صويا و 6415 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 25176 طن تشمل : 7706 طن حديد و 6000 طن ذرة و 2800 طن سكر و 1980 طن زيت طعام و 890 طن قمح و 5800 طن عدس.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1205 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 528 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2216 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 1437 طنًا ،بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 50283 طنًا ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4966 حركة.
ابرم ميناء دمياط عقد بناء وتوريد وحدات خدمات بحرية حديثة استمرارا لجهود هيئة ميناء دمياط لتنمية وتطوير وتحديث أسطول وحداتها البحرية لمواكبة الزيادة المتوقعة فى أعداد السفن بالتزامن مع إتمام عدد من المشروعات القومية الكبرى الجارى إقامتها بالميناء ، وفي اطار خطة وزارة النقل لتطوير وتحديث الموانئ البحرية المصرية وتأهيلها لتقديم خدمات مميزة للسفن والخطوط الملاحية ، تم إبرام عقد بناء وتوريد عدد 2 لنش إرشاد لصالح هيئة ميناء دمياط مع الشركة المصرية لإصلاح وبناء السفن.
وقام بتوقيع العقد اللواء بحري طارق عدلي عبدالله رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط و اللواء بحرى أشرف عباس ابراهيم رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لإصلاح وبناء السفن بحضور قيادات الجانبين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط احداث دمياط حركة ميناء دمياط میناء دمیاط
إقرأ أيضاً:
بلومبرغ: حركة السفن في البحر الأحمر لم تنتعش!!
وقالت الوكالة: "إنّه بالرغم من إعلان أنصار الله لهدنة منذ الشهر الماضي وعدم وقوع أي حادث في البحر الأحمر، فإنّ "عدد السفن التي تبحر عبر خليج عدن ظل من دون تغيير، وفقا لمركز المعلومات البحرية المشترك".
ونقلت الوكالة عن كبار المسؤولين التنفيذيين في أكبر شركات الشحن في العالم، تحذيرهم من أن "أي عودة إلى البحر الأحمر من المرجح أن تكون بطيئة في ظل تقلبات التوترات في الشرق الأوسط"، كما ذكرت أنّ "الشاحنين ما زالوا يعتمدون الطريق الأطول الواقع في الطرف الجنوبي من أفريقيا".
ووفقاً لتحديث أسبوعي صادر عن المركز المعلومات البحرية المشترك، "فعلى الرغم من أن الخمول يمكن اعتباره تحسناً في الأمن البحري، فإن التهديد الذي تتعرض له السفن التجارية لم يتغير، كما أن أرقام العبور ثابتة إلى حد ما".