72 ألف جنيه شهريًا.. «العمل» تُعلن عن 2305 وظيفة بالخارج
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تواصل وزارة العمل، استقبال طلبات الراغبين في التقدم على 2305 فرصة عمل في 23 تخصصا بإحدى شركات المقاولات بإحدى الدول العربية، برواتب تبدأ من 28 ألف جنيه وتصل إلى 72 ألف جنيه مصري، حسب المهنة.
الوظائف المطلوبة:وكشفت الوزارة، أنّ الوظائف المطلوبة هى:
- 400 نجار مسلح.
- 400 حداد مسلح.
- 400 مبيض محاره.
- 200 نقاش.
- 100 كهربائي.
- 700 عامل عادى.
- 40 سائق معدات ثقيلة «تركتر - حفار - نساف - تريلا».
- 4 فنيين جودة خرسانة.
- 2 كهربائي محطات.
- 4 مشغل محطات خرسانة.
- 6 مشغل محطات بامب.
- 3 ميكانيكي محطات.
- 6 فني مختبر.
- 4 فنيين تربة المعمل خرسانة.
- 1 مهندس برامج خبرة من "5- 10 عام".
- 3 ميكانيكي معدات ثقيلة.
- 6 مهندس مدني.
- 4 مهندس تكاليف خبرة من "5- 10 عام".
- 5 محاسبين خبرة بشركات المقاولات.
- 2 فني شبكات تقنية.
- 6 It
- مدخل بيانات.
- 6 أمين مخزن.
- 3 ميكانيكي هيدروليك.
السن المطلوبودعا محمد جبران، وزير العمل، الشباب من سن 25 إلى 40 عامًا، بسرعة التقدم والحصول على الوظيفة المناسبة.
طريقة التقديم على الوظائفمن المقرر أن يتم تسجيل البيانات من خلال اللينك التالي https://egyres.manpower.gov.eg/JobAbroad/index
اقرأ أيضاًبمرتب 8800 جنيه.. وزارة العمل تعلن عن 100 فرصة عمل للشباب
براتب شهري 9000 درهم.. وزارة العمل تعلن عن وظائف خالية في الإمارات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر التنمية في مصر فرص عمل فرص العمل فرصة عمل وظائف مصر فرصة عمل في مصر فرص عمل من المنزل فرص عمل شركة مصر للطيران شغل في مصر فرص عمل للشباب المصري فرص عمل خارج مصر
إقرأ أيضاً:
جوزيف بيلزمان مهندس خطة ترامب لتهجير غزة
أحد أبرز الخبراء الدوليين في سياسات التجارة الدولية، سواء الخاصة بالولايات المتحدة الأميركية أو بمنظمة التجارة العالمية، يولي اهتماما بحثيا بالغا باقتصادات التحول، إلى جانب نشاطه الأكاديمي، يُعد من المساهمين في وسائل الإعلام الدولية.
قدّم استشارات اقتصادية متخصصة لعدد من الحكومات والمؤسسات البحثية والمنظمات غير الربحية والشركات الخاصة، ومن بين أبرز مقترحاته مشروع "ريفييرا الشرق الأوسط"، الذي قدّمه عام 2024 لفريق الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
الدراسة والتكوين العلميحصل جوزيف بيلزمان على شهادة البكالوريوس في الاقتصاد عام 1971، وأثناء فترة دراسته كان عضوا في جمعيات الشرف الأكاديمية (أو دي إي) و(بي جي إس)، التي تضم الطلاب المتفوقين في مجالي الاقتصاد وإدارة الأعمال.
في العام ذاته التحق بجامعة هارفارد حيث تابع دراسات عليا متخصصة في الاقتصاد السوفياتي بين عامي 1971 و1972. وفي عام 1976، نال درجة الدكتوراه في الاقتصاد من كلية بوسطن.
لاحقا اتجه في دراسته إلى المجال القانوني، وحصل على درجة الدكتوراه في القانون من كلية الحقوق بجامعة جورج واشنطن عام 1998.
بدأ بيلزمان مسيرته الأكاديمية أستاذا في جامعة ساوث كارولينا بين عامي 1976 و1979، ثم التحق بهيئة التدريس في جامعة جورج واشنطن عام 1980 بعد أن عمل زميلا في مؤسسة بروكينغز في مجال السياسات الاقتصادية.
إعلانله سجل أكاديمي دولي حافل، فقد شغل منصب أستاذ زائر وباحث ضمن برنامج "فولبرايت" في عدد من المؤسسات، أبرزها جامعة رينمين في بكين (2012–2013)، وجامعة بن غوريون في إسرائيل بين عامي 1995 و1996.
وعمل أستاذا زائرا في كليات القانون والاقتصاد بعدد من الجامعات، منها الجامعة الكاثوليكية بواشنطن، وكلية رادزينر للقانون في هرتسيليا بإسرائيل.
كما تولى مناصب بحثية مرموقة في معهد "موريس فالك" التابع للجامعة العبرية في القدس، وكان زميلا باحثا في مركز الدراسات الروسية بجامعة هارفارد، وزميلا لمؤسسة "ليدي ديفيس" في مركز أبحاث أوروبا الشرقية بالجامعة العبرية.
أما على مستوى المبادرات التعليمية الدولية، فترأس بيلزمان المجلس الأكاديمي الدولي التأسيسي للمدرسة الدولية للاقتصاد بجامعة تبليسي في جورجيا بين عامي 2006 و2008، وكان عضوا في المجلس الاستشاري الدولي لمدرسة كييف للاقتصاد في أوكرانيا أكثر من 15 عاما.
وشغل بيلزمان عضوية مجلس إدارة كل من "تحالف التجارة والمساعدات والأمن" ومؤسسة "غلوبال ووركس" في واشنطن منذ عام 2006.
تولى رئاسة تحرير مجلة "الاقتصاد العالمي"، وأشرف على سلسلة المراجع العلمية الدولية بعنوان "اقتصاديات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"، وهو الرئيس السابق لجمعية التجارة الدولية والمالية.
مشروع ريفييرا الشرق الأوسطإلى جانب نشاطه الأكاديمي، يُعد البروفيسور بيلزمان من المساهمين المنتظمين في وسائل الإعلام الدولية، وقد قدّم استشارات اقتصادية متخصصة لعدد من الحكومات والمؤسسات البحثية والمنظمات غير الربحية والشركات الخاصة.
ومن بين أبرز مقترحاته مشروع "ريفييرا الشرق الأوسط"، الذي قدّمه عام 2024 لفريق الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر مركز التميز للدراسات الاقتصادية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
إعلانيرتكز المشروع على رؤية اقتصادية لإعادة تشكيل قطاع غزة عمرانيا واقتصاديا، ويتمحور حول 3 قطاعات رئيسية هي السياحة والزراعة والتكنولوجيا. إلا أن جوهر المشروع يكمن في إخلاء كامل للقطاع من سكانه، تمهيدا لإعادة بنائه وفق مخطط جديد.
يتضمن المشروع إعادة تدوير أنقاض المباني المدمرة لاستخدامها في مشاريع البنية التحتية المستقبلية، بما في ذلك الأنفاق والمنشآت العمودية التي كانت تُستخدم من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية.
أما من الناحية البيئية والتكنولوجية، فقد اقترح بيلزمان تحويل غزة إلى منطقة تعتمد بالكامل على الطاقة الشمسية، مدعومة بشبكة متطورة من السكك الحديدية والموانئ البرية والبحرية والجوية، تهدف إلى إحداث فصل اقتصادي كامل عن إسرائيل.
واقترح أيضا إعادة رسم الخريطة العمرانية للقطاع، بحيث يتحوّل الساحل الغربي إلى واجهة سياحية تضم فنادق ومرافق فاخرة، فيما يُخصص الجانب الشرقي لأبراج سكنية شاهقة تصل إلى 30 طابقا، وتُوظف المناطق الوسطى للزراعة الحديثة والبيوت المحمية.