اعتماد وحدة صحة الجبايلة في دمياط
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط، إنه تم اعتماد وحدة صحة الأسرة بالجبايلة بمركز كفر البطيخ بمحافظة دمياط، من هيئة الرقابة والاعتماد GAHAR، كإحدى هيئات منظومة التأمين الصحي الشامل الثلاث، وذلك طبقًا للبيان الرسمي الصادر عن الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية برئاسة الدكتور أحمد طه.
وأشار الدكتور أيمن الشهابي إلى أن الوحدة الصحية بالجبايلة تُعد أول وحدة صحية معتمدة من الهيئة بمحافظة دمياط، وذلك بفضل الجهود المبذولة من منتسبي المنظومة الصحية بمحافظة دمياط لتحقيق أداء متميز وتلبية متطلبات الجودة بما يتماشى مع المعايير الوطنية المعتمدة دوليا، لتقديم خدمات طبية وصحية على أعلى مستوى تضمن سلامة المرضى، لافتا إلى أن تلك الجهود تأتى فى إطار الاستعداد لتنفيذ منظومة التأمين الصحي الشامل، وتطوير المنظومة الصحية بالمحافظة.
وهنأ المحافظ مديرية الصحة والوحدة الصحية، مشيدًا بما حققوه من أداء متميز لاعتماد الوحدة الذي يُعد ضمانا لجودة الخدمات الصحية المقدمة من خلالها.
وتوجه الدكتور محمد بدران مدير مديرية الصحة بالشكر الجزيل إلى محافظ دمياط على دعمه الكبير للمنظومة الطبية والصحية بمحافظة دمياط، والعمل المستمر على تطويرها لتقديم أفضل خدمات الرعاية العلاجية للمواطنين بكافة المناطق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط احداث دمياط مبادرة 100 مليون صحة صحة دمياط بمحافظة دمیاط
إقرأ أيضاً:
سكان مديرية الروضة بمحافظة شبوة المحتلة يحذرون من كارثة صحية وبيئية جراء استمرار التسرب النفطي
يمانيون/ شبوة حذر أهالي مديرية الروضة بمحافظة شبوة المحتلة، من وقوع كارثة صحية وبيئية لا تحمد عقباها جراء استمرار التسرب النفطي في منطقتهم.
وأشار سكان قرية غيل بن حبتور في مديرية الروضة بمحافظة شبوة المحتلة، إلى وجود تسرب نفطي جديد من الأنبوب الناقل للنفط الخام، الذي يمتد من حقل عياذ الإنتاجي إلى ميناء النشيمة. وأكّد الأهالي أن التسرب ناتج عن تدهور حالة الأنبوب ووصوله إلى نهاية عمره الافتراضي، موضحين أن هذه ليست الحالة الأولى من نوعها، حيثُ تعاني عدة مناطق في شبوة المحتلة منذ سنوات من تلوث بيئي خطير؛ بسبب تسربات متكررة من أنابيب نفطية متهالكة.
وعبر السكان عن استيائهم من تقاعس وزارتي النفط والمعادن والمياه والبيئة في حكومة المرتزِقة، بسبب تجاهل قضية التسرب النفطي وعدم التحرك لمعالجة هذه المشكلات وإصلاح الأضرار البيئية المتراكمة.