ننشر أسماء الفرق الفائزة في هاكاثون التعليم الذكي بجامعة بنها
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
أعلنت جامعة بنها أسماء الفرق الفائزة فى هاكاثون التعليم الذكي والذى عقد تحت شعار "تطبيقات الذكاء الاصطناعي مستقبل مصر الرقمي" ونظمته جامعة بنها بالتعاون مع صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ “ISF"، ومعهد تكنولوجيا المعلومات (ITI) التابع لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، وجاءت الجامعات الفائزة كالتالى:
الفائزين بالمسار الأول: التعلم عن بعد
المركز الأول: فريق جامعة الدلتا
المركز الثاني: فريق جامعة بنها
المركز الثالث: فريق جامعة مطروح
الفائزين بالمسار الثاني: التفاعلية في التعليم
المركز الأول: فريق جامعة المنصورة الجديدة
المركز الثاني: فريق جامعة بورسعيد
المركز الثالث: الأكاديمية المصرية للهندسة والتكنولوجيا المتقدمة
الفائزين بالمسار الثالث: أدوات التعلم المرنة
المركز الأول: فريق جامعة الزقازيق
المركز الثاني: فريق جامعة الجلالة
المركز الثالث: فريق جامعة المنوفية
الفائزين بالمسار الرابع: خدمات تعلم اللغات
المركز الأول: فريق الجامعة المصرية الصينية
المركز الثاني: فريق جامعة الزقازيق
المركز الثالث: فريق جامعة المنصورة الجديدة
الفائزين بالمسار الخامس: تحويل التعلم إلى لعبه
المركز الأول: جامعة زويل
المركز الثاني: جامعة المنوفية
المركز الثالث: جامعة دمياط
الفائزين بالمسار السادس: أنظمة الدعم المدربين
المركز الأول: جامعة سيناء
المركز الثاني: جامعة بنها الأهلية
المركز الثالث: جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا
الفائزين بالمسار السابع: تحليل بيانات التعلم
المركز الأول: جامعة دمياط
المركز الثاني: المنصورة الجديدة
المركز الثالث: معاهد العبور
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية جامعة بنها المزيد جامعة بنها فریق جامعة
إقرأ أيضاً:
لأول مرة في العالم .. جراحة قلب بجامعة المنصورة تعيد بناء صمام الأورطي بأنسجة ذاتية
كشف الدكتور محمد سند، نائب مدير مركز جراحة القلب بجامعة المنصورة والمشرف على الفريق البحثي، عن إنجاز طبي غير مسبوق تم تنفيذه في المركز، وهو إعادة بناء صمام الأورطي باستخدام أنسجة ذاتية للمريض، وذلك لأول مرة على مستوى العالم.
دعم من الدولة وإنجاز من مركز حديثأوضح الدكتور سند، في مداخلة هاتفية ببرنامج "مصر تستطيع" على قناة DMC مع الإعلامي أحمد فايق، أن مركز جراحة القلب بالجامعة لم يمر على تأسيسه سوى خمس سنوات فقط، لكنه حظي بدعم كبير من الدولة والقيادة السياسية، ما ساعد على تطوير إمكانياته العلمية والبحثية.
حالة فتاة شابة تعاني من عيب خلقي نادرتناول الدكتور سند تفاصيل الحالة، قائلاً إن الجراحة أُجريت لفتاة تبلغ من العمر 23 عاماً، كانت تعاني من عيب خلقي في صمام الأورطي، إذ كان الصمام مكوناً من شرفة واحدة فقط بدلاً من ثلاث، مما تسبب في ضيق شديد أعاق حياتها اليومية.
من الصمامات المعدنية إلى الحلول الذاتيةوأشار إلى أنه كان المعتاد سابقًا استبدال الصمام الأورطي بصمام صناعي معدني أو حيواني، بحسب عمر المريض وظروفه، لكن هذه البدائل تتطلب أدوية سيولة مدى الحياة وتقييد في نمط الحياة.
أما الجراحة الجديدة، فقد استخدمت أنسجة المريضة نفسها لبناء الصمام، ما يُمكّنها من العيش بصورة طبيعية دون الحاجة لأدوية دائمة.
من عملية "روس" إلى تقنية "أوزاكي"وتحدث الدكتور سند عن مرجعيات العملية، مشيراً إلى أن جراحة القلب كانت قد شهدت تطوراً في الستينات مع اختراع عملية روس عام 1962 على يد الجراح البريطاني دونالد روس، والتي تعتمد على نقل الصمام الرئوي إلى مكان الأورطي.
كما أضاف أن التقنية الجديدة التي استخدمها الفريق المصري مستلهمة من جراحة أوزاكي، التي ابتكرها الجراح الياباني بروفيسور أوزاكي بروشيدور عام 2007، وتم تطبيقها في أكثر من 7 آلاف حالة حول العالم، لكنها لم تُستخدم من قبل في صمام الأورطي بأنسجة ذاتية كما حدث في المنصورة.