غزة.. بين تحشيد عسكري جديد وخطة ترامب لـالتهجير
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
غزة.. بين تحشيد عسكري جديد وخطة ترامب لـالتهجير.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ترامب مصر غزة الأردن
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الجيش اللبناني دخل مراكز لحزب الله في جنوب الليطاني
قال العميد إلياس فرحات، الخبير العسكري، إن قرار الأمم المتحدة رقم 1701 ينص على أنه لا أسلحة أو سلطة في لبنان غير تلك التي تملكها الدولة اللبنانية وعدم خرق سياسة لبنان، مضيفًا أنه حتى بعد إصدار القرار لا تزال قوات الاحتلال تحتل 13 منطقة على الحدود اللبنانية، مخترقة المياه الإقليمية.
قوات حزب اللهوأوضح «فرحات»، خلال مداخلة على الهواء مباشرة من بيروت مع الإعلامية «هاجر جلال»، عبر برنامج «منتصف النهار»، الذي أذاعته شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن قوات حزب الله لا تزال موجودة أيضًا من نهر الليطاني إلى الخط الأزرق، مشيرًا إلى أن القرار أعطى لقوات الاحتلال مهلة 60 يومًا؛ للانسحاب من لبنان، ومع ذلك وبرغم انتهاء المهلة، لم يتم الانسحاب.
تمديد المدة لقوات الاحتلالوأضاف أنه يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طلب من الولايات المتحدة الأمريكية تمديد المدة للقوات الإسرائيلية لزيادة الفوضى والتدمير في الأراضي اللبنانية، مشددًا على أن هناك ادعاءات من إسرائيل بأن الجيش اللبناني غير جاد في مراقبة حزب الله.
القوات اللبنانيةوأكد أن الأقوال الإسرائيلية ما هي إلا مهاترات، لأن القوات اللبنانية أعلنت أنها دخلت إلى مراكز عديدة لحزب الله في منطقة جنوب الليطاني، قائلاً: «الجيش الإسرائيلي يقوم بتنفيذ غارات جوية على مناطق شمال لبنان».
تطلعات لبنانيةوأشار إلى أن أكبر تحدٍّ للحكومة اللبنانية هو ما صدر عن الولايات المتحدة لعدم التمديد للقوات الإسرائيلية في لبنان، وأنه لا يوجد تجاوب أمريكي مع ما تطلبه السلطات اللبنانية، مؤكدًا أن المتوقع أن يُطلب من الوزراء أن يستقيلوا من مناصبهم، وأن الشعب اللبناني يتطلع لدعم من السلطات العربية لدعم إعادة إعمار الجنوب.