«ليوا الرياضي» يشكل «فريق السيارات»
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
منطقة الظفرة (الاتحاد)
أعلن نادي ليوا الرياضي تشكيل فريق ليوا، والمتخصص في سباقات السيارات، استعداداً لخوض منافسات قوية في الاستحقاقات المحلية والدولية المقبلة، ضمن استراتيجيته لتعزيز حضوره في رياضة السيارات، ودعم المواهب الإماراتية في هذا المجال .
ويهدف الفريق الجديد إلى تمثيل النادي في مختلف السباقات المحلية، مع خطط للتوسع في المشاركة في بطولات أخرى على المستويين الإقليمي والعالمي.
وأكد عبدالله بطي القبيسي، رئيس مجلس إدارة نادي ليوا الرياضي، أن تشكيل فريق ليوا خطوة جديدة نحو حصد إنجازات نوعية في السيارات، مشيراً إلى أن الفريق يضم نخبة من السائقين الإماراتيين والكفاءات الفنية التي تعمل على تقديم أداء متميز يعكس طموحات النادي .
وأضاف: «تأسيس الفريق يعكس التزامنا بدعم رياضة السيارات، وتعزيز مكانة الظفرة بوصفها وجهة رائدة في السباقات الصحراوية، ونهدف إلى المنافسة بقوة في الراليات الكبرى، وتطوير مهارات السائقين الإماراتيين للمشاركة في أكبر المحافل الرياضية».
ومن المتوقع أن يعلن النادي قريباً عن تفاصيل قائمة المتسابقين الذين يمثلون فريقه في مختلف البطولات، في إطار التحضيرات المكثفة للموسم المقبل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي نادي ليوا الرياضي السيارات سباق السيارات
إقرأ أيضاً:
مجلس المستشارين يشكل مجموعة عمل حول قضية الوحدة الترابية
زنقة 20 ا علي التومي
ترأس رئيس مجلس المستشارين، محمد ولد الرشيد، اليوم الثلاثاء 7 يناير 2025، اجتماعا خاصا لإحداث مجموعة العمل الموضوعاتية المؤقتة التي ستتولى تقديم الاستشارات بشأن “القضية الوطنية الأولى للمغرب: قضية الوحدة الترابية للمملكة”.
وجاء هذا القرار تفاعلا مع التوجيهات الملكية السامية التي دعا فيها الملك محمد السادس إلى تعزيز التنسيق بين المؤسسات الوطنية، كما تم انتخاب المستشار لحسن حداد رئيسًا للمجموعة، والمستشار يوسف إيذي مقررًا لها.
وبالمناسبة، أكد رئيس مجلس المستشارين محمد ولد الرشيد أن هذه المبادرة تهدف إلى متابعة المستجدات المتعلقة بالقضية الوطنية، خصوصًا في ظل الدعم المتزايد لها على المستوى الدولي.
وتضم المجموعة في عضويتها مستشارين من مختلف الهيئات الممثلة في المجلس، وهم: المصطفى الدحماني، لحسن الحسناوي، مبارك السباعي، هناء بن خير، سيدي الطيب الموساوي، نور الدين سليك، عبد الكريم شهيد، لحسن نازهي، وخالد السطي.
ويُذكر أن جلالة الملك محمد السادس، قد خصص خطابه في افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة، لقضية الصحراء المغربية، داعيًا إلى التنسيق بين مجلسي البرلمان وتعزيز الدبلوماسية الحزبية لكسب المزيد من الاعتراف بمغربية الصحراء، وشرح أسس الموقف المغربي للدول التي ما زالت تعارض الحق المغربي في الصحراء.