بالصور: الأمريكي ستيف أوكي يرتدي الزي السعودي ويعيش جو التسعينيات في الرياض
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
الموسيقار الأمريكي ستيف أوكي يتخذ الزي السعودي ويستمتع بأجواء التسعينيات في العاصمة الرياض – تداول نشطاء التواصل الاجتماعي صورا لدي جي والمنتج الموسيقي الأمريكي "ستيف أوكي" يتجسّد في الزي السعودي ويستمتع بجوّ التسعينيات في عاصمة المملكة العربية السعودية الرياض.
أظهر ستيف أوكي، الدي جي والمنتج الموسيقي الأمريكي، تواجده بالزي السعودي خلال زيارته إلى العاصمة الرياض، حيث قام أوكي بنشر صور عبر حسابه على إنستغرام تظهره وهو يرتدي الزي السعودي، وقد ظهر أثناء ركوبه سيارة "شيفروليه كابريس" الكلاسيكية من فترة التسعينيات التي كانت مشهورة في المملكة خلال تلك الحقبة.
وعقب أوكي على الصور بعبارة: "أبو أوكي".
كما استمتع أوكي خلال زيارته بجولة في الدرعية التاريخية رفقة فريق "مدل بيست"، وذلك ضمن زيارته للمملكة للمشاركة في فعاليات جيمرز 8 موسم 2023، الذي يُنظّمه اتحاد الرياضات الإلكترونية.
وقد صرّح أوكي خلال مشاركته في موسم الجيمرز أن الجمهور السعودي مليء بالحيوية والطاقة والشغف، وأبدى إعجابه بهذه الأجواء، وأكّد أنه حقق حلمه من خلال تواجده في المملكة.
كما عبّر أوكي عن حبه للثقافة السعودية، حيث قال: "ارتديت 'الثوب' وجولت في الرياض الجميلة".
شاهد أيضا: بالفيديو: كريستيانو رونالدو بالزي السعودي في شوارع المملكة العربية السعودية
ستيفن هيرويوكي "ستيف" أوكي (Steven Hiroyuki "Steve" Aoki) هو دي جي ومنتج وموسيقي أمريكي متخصص في مجال موسيقى الهاوس الإلكترونية، ولد في 30 نوفمبر 1977، يعتبر من الشخصيات المعروفة في عالم الموسيقى الإلكترونية والترفيه.
قام أوكي بتلحين العديد من الأغاني لمشاهير الموسيقى مثل "ويل.آي.أم" (will.i.am) وليكن بارك وأفروجاك، وقد تم ترشيحه في عام 2013 لجائزة الغرامي في فئة أفضل ألبوم رقص/إلكتروني، مما يعكس شهرته وإسهامه في عالم الموسيقى.
تمتاز موسيقى أوكي بالإيقاعات ال حماس ية والتجارب الموسيقية الجريئة، وقد أثرى عالم الموسيقى بإضافاته المميزة والمبتكرة، يعد أوكي واحدًا من رموز الموسيقى الإلكترونية الحديثة وقد نجح في جذب جمهور واسع من مختلف أنحاء العالم.
الموسيقار الأمريكي ستيف أوكي ويكيبيدياالميلاد: 30 نوفمبر 1977 (46 سنة)
ميامي
مواطنة: الولايات المتحدة، اليابان
الأب: هيرواكي أوكي
إخوة وأخوات: ديفون أوكي
النوع: إلكترونيكا
شركة الإنتاج: سبينن ريكوردز
المدرسة الأم: جامعة كاليفورنيا، سانتا باربرا
المهنة: دي جي نادي، دي جيه، منتج أسطوانات، ممثل
اللغات: الإنجليزية.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الزی السعودی
إقرأ أيضاً:
ستيف بانون يتوقع فوز ترامب بنسبة 100%
قال مستشار الرئيس الأمريكي السابق، والمرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب، ستيف بانون: إن "فرصة ترامب في هزيمة كامالا هاريس والفوز بولاية رئاسية ثانية، تقترب من 100%، إذا تمكن الجمهوريون من جذب ناخبيهم والبقاء مركزين" .
وجاء ذلك خلال لقاء مع مجلة "نيوزويك" الأمريكية، بعد خروج بانون من السجن، حيث أُطلق سراحه الأسبوع الماضي بعد أن قضى 4 أشهر بتهمة ازدراء الكونغرس.
وأضاف بانون أنه "سواء فاز ترامب أو خسر، فإن خسارة مجلس النواب الأمريكي ستكون بمثابة فشل يقع على عاتق رئيس مجلس النواب مايك جونسون" .
Steve Bannon Predicts Trump Victory Close to 100 Percent. https://t.co/K3649rrl1i
— Tony Lane ???????? (@TonyLaneNV) November 5, 2024وعند سؤاله حول مستوى ثقته الآن بفوز ترامب، أجاب "في عام 2016، كنت على يقين تام من النتيجة، كما قلت لترامب طوال الوقت ــ رغم أن استطلاعات الرأي كانت مروعة". وأوضح "إذا نفذنا اللعبة على الأرض اليوم الثلاثاء، بالقدر الذي ينبغي لنا أن نكون قادرين عليه، فأنا أشعر بأننا قريبون من 100% من اليقين بأننا قادرون على تحقيق هذا الهدف".
وتساءلت المجلة عن السبب الذي سيؤدي لخسارة ترامب، وأشار بانون قائلاً "أولاً، ترامب لن يخسر كما تعلمون، سيكون النائب الديمقراطي جيمي راسكين، هو الرجل الرئيسي في الحركة المناهضة لترامب، وسيقود حملة عدم التصديق على الانتخابات في 6 يناير (كانون الثاني) المقبل".
مهندس فوزه في 2016..الإفراج عن مساعد ترامب السابق ستيف بانون - موقع 24قال موقع أكسيوس، إن السلطات الأمريكية، أطلقت سراح ستيف بانون، المستشار السابق للرئيس دونالد ترامب، من السجن الفيدرالي صباح الثلاثاء، قبل أسبوع واحد من الانتخابات.وأردف بالقول "إنهم صريحون بشأن هذا. لذا، يتعين علينا الفوز بمجلس النواب. ستشل رئاسة ترامب في ولايتها الثانية عند بدايتها إذا لم تحتفظ بمجلس النواب. مجلس النواب أكثر أهمية بكثير من مجلس الشيوخ في الوقت الحالي".
وكذلك، قامت المجلة بسؤاله هل تمتلك فرصة لتكون جزءاً من إدارة ترامب الثانية، وقال: "أنا أحب الرئيس ترامب. نحن نعمل 24 ساعة في اليوم، أنا مهتم بالنتائج، وليس المناصب. لقد كنت موظفاً في البيت الأبيض، وأنا لست مؤهلاً للعودة لأكون موظفاً مرة أخرى".