بالفيديو: مؤسس "فاجنر" يظهر في إفريقيا.. ماذا يفعل هناك؟
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
عواصم - الوكالات
أعلن مؤسس "فاجنر" يفجيني بريجوجين عودته إلى إفريقيا لمحاربة إرهاب تنظيم "القاعدة" وغيره من العصابات الإرهابية، و"إحلال العدل وتحقيق السعادة للشعوب الإفريقية".
ونشر بريجوجين تسجيلا مصورا عبر "تليجرام" قال فيه: "نعمل في درجات حرارة تصل إلى 50 مئوية كما نحب... مجموعة "فاجنر" تجعل روسيا عظيمة في جميع القارات وتجعل إفريقيا أكثر حرية، وتقرّ العدل وتحقق السعادة للشعوب الإفريقية، كما تقض مضاجع "داعش" و"القاعدة" وغيرهما من العصابات.
وتابع: "نوظف أبطالا حقيقيين ونستمر في إنجاز المهام المحددة التي أعطينا وعدا بتنفيذها".
ولم يذكر برغوجين مكان تواجده تحديدا.
المجـ.ـرم #يفغيني_بريغوجين قائد شركة #فاغنر الإرهـ.ـابية: نحن في #إفريقيا لأجل حريتها، كل شيء يسير وفق الخطة. !!
قارة إفريقيا الحزينة البائسة بين إحتلالين غربي وروسي.
وكل من الإحتلالين يتدخل بفزاعة ما يسمى داعـ.ـش والقـ.ـاعدة. pic.twitter.com/ofbfv2g4Oq
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مؤسس «الجيش السوري الحر»: واثق من توحيد صفوف الفصائل
أعرب رياض الأسعد، مؤسس “الجيش السوري الحر” وأحد أوائل المنشقين عن الجيش السوري عام 2011، عن “ثقته بأن الفصائل التي أطاحت بالرئيس بشار الأسد ستوحد صفوفها”.
وقال الأسعد لوكالة الصحافة الفرنسية، “إنه يعمل بصورة وثيقة مع “هيئة تحرير الشام”، مبديا ثقته بأن الحكومة الجديدة ستسعى لتوحيد مختلف الفصائل المعارضة سابقا لنظام “الأسد”.
وأضاف الأسعد، إنه “من الطبيعي أن تكون الثورة مرت في عدة مخاضات أفرزت فصائل مختلفة”، وتابع قائلا: “الحقيقة أننا كنا نسعى منذ البداية إلى الآن أن يكون هناك جسم واحد للساحة السورية، ويكون هناك مجلس يقود هذا العمل العسكري لتحقيق النصر”.
وقال إنه “يعمل مع السلطات الانتقالية الجديدة التي عينتها “هيئة تحرير الشام” على توحيد الفصائل المسلحة في إطار وزارة دفاع جديدة، على أمل قطع الطريق على أي اقتتال داخلي وأعمال انتقامية”.
وأضاف: “هدفنا المسامحة والمصالحة، ولكن يجب أن تكون هناك عدالة انتقالية حتى لا يكون هناك انتقام”، مطالبا بـ”محاسبة المجرمين ضمن القانون وضمن القضاء وضمن المؤسسات الدولية عن الجرائم التي ارتكبت في عهد “الأسد”.
وحض الأسعد الأسرة الدولية، “على دعم السلطات الجديدة، قائلا: “نتمنى من كل دول العالم والدول الإقليمية أن تقف إلى جانب الشعب السوري.. بحيث تكون سوريا حقيقة لكل الشعب السوري”.
وأكد أن سوريا “ستبني علاقات جيدة مع كل دول العام والدول الإقليمية”. أما بالنسبة إلى روسيا التي كانت الداعم الرئيسي للأسد ولا تزال تملك قاعدة جوية وميناء في غرب سوريا، فقال إن عليها أن “تعيد حساباتها وعلاقاتها الاستراتيجية”. وأضاف أن “روسيا كانت عدوة للشعب السوري، ونتمنى أن تتخلى عن هذا العداء وتكون صديقة”.
الخارجية الألمانية: توطين إسرائيل سكانا في المناطق التي احتلتها في سوريا مخالف للقانون
قالت وزارة الخارجية الألمانية، “إن توطين إسرائيل سكانا في المناطق التي احتلتها في سوريا مخالف للقانون، داعية الجهات الفاعلة في المنطقة إلى أخذ سلامة أراضي سوريا بالاعتبار”.
وحثت خارجية ألمانيا “إسرائيل على “التخلي” عن خطة لمضاعفة عدد السكان الذين يعيشون في مرتفعات الجولان المحتلة والمنطقة المضمومة على الطرف الجنوبي الغربي من سوريا”.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية: “من الواضح تماما بموجب القانون الدولي أن هذه المنطقة التي تسيطر عليها إسرائيل تنتمي إلى سوريا وأن إسرائيل بالتالي قوة احتلال”.
آخر تحديث: 16 ديسمبر 2024 - 16:50