أمر ضبط وإحضار لمتهم بإلقاء جثة طفل بالشروق
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أمرت نيابة الشروق وبدر بضبط وإحضار المتهم بإلقاء جثة طفل حديث الولادة، أمام حضانة بمنطقة الشروق لكشف ملابسات الواقعة كما أمرت باستدعاء العاملين في الحضانة لسماع شهادتهم.
بلاغ بإلقاء جثة طفل بالشروقالبداية عندما تلقت الاجهزة الامنية بالقاهرة بلاغا من قسم شرطة الشروق يفيد بتلقيه إخطارا من الأهالي بالعثور على جثة طفل حديث الولادة أمام حضانة، وبالفحص تبين ان الجثة تعود لطفل ذكر حديث الولادة ولم يتم العثور على ما يثبت هويته
تم نقل الجثة الي المشرحة تحت تصرف النيابة وتحرر محضر بالواقعة.
كوريا الجنوبية تصدر تحذيرا ملاحيا للسفن.. «تفاصيل»
استقرار سعر اليورو أمام الجنيه المصري اليوم الثلاثاء 22 أغسطس 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: امن القاهرة أعضاء النيابة العامة جثة طفل
إقرأ أيضاً:
"حديث الحيتان" يكشف غموض أصوات المحيطات بعد 4 عقود
بعد 4 عقود على رصده للمرة الأولى، توصل علماء بحار إلى تحديد هوية صوت غامض انبعث من أعماق المحيطات، تحديداً في نقطة تلاقي بين المحيطين الهندي والهادئ قرب السواحل الأسترالية.
وكان العلماء قد حدّدوا أن هذا الصوت "بيولوجي المصدر"، ثم اكتشفوا أنه عبارة عن أحاديث متبادلة بين "حيتان المنك" الضخمة، وذلك بناء على ربط المعلومات، ومراجعة التحليلات السابقة التي جمعت حولها.
وحسب صحيفة "ميرور"، يعود اكتشاف الضجيج الغريب للمرة الأولى في يوليو (تموز) 1982 من قبل باحثين نيوزيلنديين خلال محاولتهم توثيق أصوات الأعماق البحرية في منطقة فيجي الساحلية، من خلال استخدام أجهزة "هيدروفونية"، تسحبها السفينة البحثية خلفها، على عمق حوالى 200 متر تحت الماء، لتسجيل الصوت.
لكن النبض المجهول، الذي أُطلقوا عليه "بيو داك" كان من الصعب جداً التعرف عليه في ذلك الوقت، أو أقله تحديد نوعيته ومصدره، حسب الباحث الأسترالي روس تشابمان من جامعة فيكتوريا.
أربعة عقود من الدراسات
بعد دراسات استمرت 4 عقود، لم يتمكن تشابمان وفريقه من تحديد هوية الصوت أو مصدره، حتى أعلن علماء من نيوزيلندا ومواقع بحرية أخرى في أستراليا رصد نفس الصوت وبشكل متكرر، وعندها اعتبروا أنّه من غير الممكن أن يكون ناجماً عن بركان أو تحركات غواصة، في أكثر من مكان بنفس الوقت، لذلك استنتج الباحثون أن الصوت لا بد وأنه ينتمي إلى كائن حي.
حوارات بين حيتان المنك
ربط العلماء الضجيج الغامض بالأصوات، حيث تم اكتشاف أنها لغة التخاطب بين "حيتان المنك"، التي استقرت في منطقة حوض القطب الجنوبي كموطن لها في سبعينيات القرن الماضي، بعد تعرضها موطنها الأصلي لزلازل.
وبعد مقارنة البيانات، اعتبروا أن هذا الصوت منبعه هذا النوع من الحيوانات البحرية الضخمة، وهو عبارة عن محادثة بين مخلوقات متعددة.
وما أثار دهشة العلماء هو الاحترام المتبادل خلال تواصل الحيتان فيما بينها، إذ تصمت مجموعة الحيتان حين يتحدث أحدها، تماماً كما يفعل البشر خلال دخولهم في نقاش.