تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، تنطلق فعاليات النسخة الأضخم في تاريخ معرض الدفاع الدولي “أيدكس 2025” ومعرض الدفاع البحري “نافدكس 2025”، في الفترة من 17 حتى 21 فبراير الحالي في مركز أدنيك أبوظبي.

وتستقطب الدورة السابعة عشرة لمعرض أيدكس والدورة الثامنة لمعرض نافدكس ومؤتمر الدفاع الدولي المصاحب لهما، التي تنظم من قبل مجموعة أدنيك بالتعاون مع وزارة الدفاع ومجلس التوازن، كوكبة من كبرى الشركات العالمية وصناع لقرار والخبراء المتخصصين بقطاع الصناعات الدفاعية، لاستعراض أحدث ما توصلت إليه التقنيات العالمية والحلول في قطاع الصناعات الدفاعية لحفظ السلم والأمن الدوليين.

وقال معالي اللواء الركن طيار فارس خلف المزروعي، رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرضي آيدكس ونافدكس إن هذه الدورة من معرضي “آيدكس ونافدكس” تمثل محطة بارزة في مسيرته الممتدة على مدى 32 عامًا من النجاح، ويشهد الحدث اهتمامًا عالميًا غير مسبوق، مما يعكس تنامي تأثيره في قطاع الدفاع والأمن، ولم يكن هذا النجاح ليتحقق لولا الرؤية الاستشرافية والدعم الكبير من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله”، فقد أسهمت توجيهاته الحكيمة في ترسيخ مكانة الدولة مركزا إقليميا ودوليا رائدا في مجالات الدفاع والأمن.

وأضاف ” يوفر معرضا “آيدكس ونافدكس” منصة عالمية تجمع صنّاع القرار والخبراء لاستكشاف أحدث التطورات في تقنيات الدفاع والابتكار، كما تلعب هذه المعارض دورًا محوريًا في تعزيز الأمن الدولي وترسيخ السلام العالمي، وشهدت هذه الدورة حضور كبرى شركات الدفاع العالمية ووفود رفيعة المستوى والمتخصصين والخبراء في القطاع، مما يعكس الأهمية الإستراتيجية لهذه المعارض ودورها في رسم ملامح مستقبل صناعة الدفاع العالمي.

وأوضح أن اللجنة العليا ستواصل التزامها بالعمل عن كثب مع جميع شركائنا لضمان تقديم نسخة استثنائية تعكس ريادة دولة الإمارات في استضافة الفعاليات العالمية، متوجها بالشكر لمجموعة أدنيك واللجان المنظمة والمؤسسات الوطنية على جهودها الدؤوبة التي سيكون لها دور محوري في نجاح هذه الدورة والفعاليات الجديدة المصاحبة لها، وتطلع للترحيب بالمشاركين والزوار من أنحاء العالم في دولة الإمارات، رمز التسامح، والتعايش، والأمن، والسلام.

من جانبه قال سعادة اللواء الركن مبارك سعيد غافان الجابري، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرضي أيدكس ونافدكس 2025.. “ منذ انطلاقه عام 1993، أصبح معرض آيدكس علامة فارقة في قطاع الدفاع العالمي، وساهم بشكل مباشر في تعزيز مكانة دولة الإمارات كلاعب رئيسي في هذا المجال، كما يُعد معرض نافدكس ”NAVDEX” شاهدًا على التزامنا بالابتكار والأمن المستدام، حيث يعكس التطورات المتسارعة في التقنيات البحرية، ويشكل منصة رائدة لعرض أحدث الحلول الدفاعية في القطاع البحري”.

وأضاف أن معرضين شهدا على مدار السنوات الماضية توسعًا كبيرًا في عدد المشاركين المحليين والدوليين، بالإضافة إلى ارتفاع حجم الصفقات المعلنة وزيادة عدد الوفود الرسمية، كما يسجل مؤتمر الدفاع الدولي 2025 رقمًا قياسيًا جديدًا، حيث يستضيف أكثر من 1,800 مشارك، بزيادة 414% منذ انطلاقه عام 2015، مما يعكس الأهمية المتزايدة للحوار الاستراتيجي في تشكيل مستقبل الدفاع.

وكشف الجابري أن اللجنة المنظمة عملت بالتعاون مع مجموعة أدنيك ومجلس التوازن والجهات المعنية، على وضع خطة تفصيلية لضمان تحقيق تطلعات الضيوف والوفود الرسمية، مع تقديم تجربة سلسة ومتكاملة للمشاركين والزوار.

وأضاف أنه خلال أيام المعرض، سيتم تناول مواضيع حاسمة مثل الأمن السيبراني، وأمن الفضاء، وجاهزية الدفاع، حيث سيقدم الخبراء حلولًا عملية لتعزيز المرونة الدفاعية والاستجابة الفعالة للتحديات العالمية، كما سيتم مناقشة كيف تسهم التكنولوجيا المتقدمة والتعاون الدولي في إعادة رسم منظومة الدفاع الحديثة، ودور الإمارات في قيادة هذا التحول على المستوى العالمي.

وأوضح نائب رئيس اللجنة العليا أن هذا الحدث لا يقتصر فقط على العروض التقنية والصفقات التجارية، بل يهدف إلى بناء شراكات إستراتيجية مستدامة وتعزيز الثقة والتعاون الدولي في مجالات الدفاع والأمن، وأن هذا الالتزام يعكس رؤية قيادتنا الرشيدة في دعم الابتكار، والتنويع الاقتصادي، وترسيخ مكانة الإمارات مركزا عالميا رائدا في صناعة الدفاع، حيث يتم العمل من خلال تنظيم آيدكس ونافدكس 2025 إلى تعزيز منظومة الصناعات الدفاعية الوطنية، وتوسيع شبكتها الدولية، وترسيخ مكانة الإمارات شريكا رئيسيا في تطوير الحلول الدفاعية المستقبلية.

من جانبه قال حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك إن دورات المعرض منذ انطلاقته الأولى في عام 1993 شهدت قفزات نوعية من حيث المساحة وعدد الشركات العارضة والدول المشاركة، وستكون الدورة الحالية متميزة واستثنائية من كافة النواحي.

وكشف الظاهري أن دورة عام 2025 من معرضي أيدكس ونافدس شهدت زيادة في عدد الشركات العارضة، لتصل إلى 1,565 شركة من 65 دولة وعندنا نمو بمقدار 16% في عدد الشركات المشاركة مقارنة بالدورة الماضية، والمساحة الإجمالية للمعرض زادت بنسبة 10% مقارنة بالدورة السابقة وصلنا إلى 181,501 متر مربع، كما تشهد الدورة الحالية مشاركة ما يزيد عن 731 شركة جديدة بزيادة نسبتها 82% مقارنة بالدورة الماضية.

وقال ” تشهد الدورة الحالية مشاركة 41 جناحا وطنيا، ونحن فخورين بأن أكبر جناح وطني مشارك في المعرض هو الجناح الإماراتي، بمساحة 25 ألف متر مربع بنسبة زيادة 4% مقارنة بالدورة السابقة، كما بلغ عدد الشركات الوطنية المشاركة 213 شركة وتبلغ نسبة الشركات الوطنية 16% من إجمالي الشركات العارضة، في حين تبلغ نسبة الشركات الدولية 84%”.

وأوضح الظاهري أن الدورة الحالية للمعرض تشهد مشاركة 7 دول جديدة تشارك في معرضي آيدكس ونافدكس وهي: قطر، واثيوبيا، وهنغاريا، ولاتفيا، وليتوانيا، ورومانيا، وقبرص كما تم إضافة قاعة جديدة للمعرض، وهي القاعة رقم 14 المقابلة للمنصة الكبرى، هذه القاعة تضم 341 شركة عارضة، وتم إطلاق منصة خاصة بالتوعية بالمخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية والمتفجرات تحت اسم “CBRNE” ويشارك فيها 38 شركة عارضة من 13 دولة.

وعلى صعيد متصل سيتم عرض ما يزيد عن 3,300 منتج وتقنية في دورة عام 2025 من المعرضين، الأمر الذي يعكس الدور الكبير الذي يلعبه معرضا آيدكس ونافدكس في دعم قطاع الصناعات الدفاعية وتعزيز تنافسية الشركات والمنتجات الإماراتية على الصعيدين الإقليمي والدولي، في حين يستقطب المعرض ما يزيد عن 156 شركة ناشئة محلية ودولية، والتي تشكل ما نسبته 10% من إجمالي الشركات العارضة.

من جانبها قالت منى أحمد الجابر، المتحدث الرسمي باسم مجلس التوازن لمعرضي “آيدكس ونافدكس2025″.. إن مشاركة المجلس كـ”شريك رئيسي” للمعرضين، بالتعاون مع وزارة الدفاع، تعكس التزامه الراسخ بتطوير منظومة الدفاع، وتمكين قطاع الصناعات الدفاعية والأمنية في دولة الإمارات، كما تمثل هذه المشاركة فرصة لاستعراض إنجازات المجلس في دعم الصناعات الوطنية وتعزيز مكانتها في الأسواق العالمية.

وأوضحت أن مشاركة مجلس التوازن في معرض “آيدكس” تمتد على مساحة 2,040 متراً مربعاً، حيث يستعرض من خلالها المجلس أبرز مبادراته وأهدافه الإستراتيجية في دعم قطاع الدفاع، لافتةً إلى أن المعرض يمثل منصة دولية للاطلاع على أحدث التطورات التكنولوجية والدفاعية، والتي أكدت المكانة التي وصل إليها المعرض من تميز واحترافية في تنظيم هذا الحدث.

وأضافت أن مجلس التوازن، باعتباره الجهة الحكومية المسؤولة عن منظومة الاستحواذ والموازنة للمشتريات الدفاعية في الدولة، والذي يعمل بشكل وثيق مع وزارة الدفاع والجهات الأمنية، يضطلع بدور محوري في تطوير قاعدة صناعات دفاعية مبتكرة وتنافسية، إضافة إلى دوره في وضع اللوائح التنظيمية ومعايير الجودة، إلى جانب إصدار التراخيص اللازمة للمنتجات الدفاعية والأمنية، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات لتطوير قطاع صناعي بمستوى عالمي.

وأشارت إلى أن المعرض في نسخة هذا العام يواصل تأكيد مكانته البارزة التي حققها خلال الدورات السابقة في جمع رواد الصناعات الدفاعية والأمنية من مختلف أنحاء العالم لعرض أحدث الابتكارات والحلول التقنية المتقدمة.

يذكر أن الدورة الحالية للمعرض ستشهد الإعلان عن العديد من الصفقات وتوقيع اتفاقيات الشراكة الإستراتيجية الأمر الذي يعزز من تنافسية المعرض ومكانته كأحد أبرز المنصات الدولية التي تجمع أقطاب الصناعات الدفاعية تحت مظلة واحدة من قارات العالم الست.

 


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

تركيا تدفع نحو شراكة استراتيجية واسعة مع إندونيسيا بالصناعات الدفاعية

تركيا – كثّفت شركات صناعات دفاعية تركية، خطواتها الرامية إلى تعزيز علاقات التعاون مع شركائها في إندونيسيا للدفع نحو شراكة استراتيجية واسعة في مجال الصناعات الدفاعية.

ويأتي ذلك بتوجيه من رئاسة الصناعات الدفاعية في رئاسة الجمهورية التركية، في إطار مساعي تعزيز العلاقات بين البلدين في شتى المجالات.

وتزامنت الزيارة التي أجراها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى إندونيسيا في شهر فبراير/ شباط الماضي مع الذكرى السنوية الخامسة والسبعين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

وقد اتفق الرئيس أردوغان ونظيره الإندونيسي برابوو سوبيانتو خلال اجتماعهما، على تطوير الشراكات في جميع المجالات ذات الأولوية، بما في ذلك التجارة والصناعات الدفاعية والصحة والطاقة والبنية التحتية والتعاون الفني. وفي هذا الإطار، تم توقيع العديد من الاتفاقيات بحضور الزعيمين.

وبعد شهرين من تلك الزيارة التاريخية، نظّم مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركي في العاصمة أنقرة مؤخرا اجتماع مائدة مستديرة، في إطار الزيارة التي يجريها الرئيس الإندونيسي إلى تركيا، تلبية لدعوة أردوغان.

وجمع الاجتماع الذي أقيم في فندق “جي دبليو ماريوت” في أنقرة، بين شركات الصناعات الدفاعية التركية التي تعمل بالتنسيق مع رئاسة الصناعات الدفاعية التركية، ونظيراتها من الشركات الإندونيسية.

– القطاع يذخر بفرص مهمة في المجال المدني

وقال المدير العام لشركة أسيلسان التركية للصناعات الدفاعية، أحمد أقيول، لمراسل الأناضول، إن العلاقات التركية الإندونيسية تتمتع بأواصر تعاون وثيق يشمل جميع المستويات، بما في ذلك مستوى رؤساء الدول.

وأكد أقيول خلال تقييمه للاجتماع، أن تركيا وإندونيسيا من الدول الكبرى والرائدة في منطقتيهما، مشيرًا إلى انعكاسات هذا التعاون على قطاع الصناعات الدفاعية.

وأوضح أن هناك حجمًا متزايدًا من التعاون بين البلدين في هذا المجال، وقال: “نحن في شركة أسيلسان، نعمل في إندونيسيا منذ سنوات طويلة. وفي نهاية العام الماضي، بدأنا مشاريع جديدة ضخمة، كما افتتحنا في بداية هذا العام وحدة تابعة لأسيلسان في إندونيسيا”.

وأردف: “حاليًا نجري مباحثات مع شركات إندونيسية بشأن شراكات جديدة. لدينا أعمال في المجال المدني أيضًا، إلى جانب الصناعات الدفاعية، خاصة أن أندونيسيا تذخر بمثل هذه الفرص في هذا الجانب”.

وتابع: “لقد ناقشنا اليوم مع شركات من القطاعين الدفاعي والمدني فرصًا متعددة. ويمكنني القول إن التعاون بيننا سيزداد في الفترة المقبلة. أكبر نقاط قوتنا تتمثل في الإرادة الراسخة للقيادات السياسية في البلدين، وعلى أعلى المستويات، تجاه تطوير أواصر التعاون والاستثمار. ونحن نرى انعكاسات هذه الإرادة في مجالات التجارة والصناعة والدفاع وغيرها من القطاعات”.

– نتوقع نموا في التجارة

من جانبه، أكد المدير العام لشركة صناعات الطيران والفضاء التركية “توساش”، محمد دمير أوغلو، أنه تم متابعة جميع المواضيع التي نوقشت مع الجانب الأندونيسي خلال زيارة الرئيس أردوغان الرسمية إلى جاكرتا في فبراير/ شباط الماضي.

وأوضح دمير أوغلو أن الاجتماع تضمن إجراء تقييم شامل لمجالات التعاون وتقديم الشركات المشاركة، وقال: “الصناعات الدفاعية من أكثر المجالات التي تتمتع بإمكانات نمو كبيرة. لدى شركاتنا الكبرى مثل توساش، وهافلسان، وروكيتسان، وأسيلسان، وتاييس، وغيرها، مباحثات جادّة مع النظراء والشركاء في إندونيسيا. بعض المشاريع بدأت بالفعل، وأخرى لا تزال في طور التفاوض”.

وتابع القول: “نحن في توساش نعمل حاليًا في مشروعين في إندونيسيا، أحدهما يتعلق بتحديث الصناعات الدفاعية والآخر يتعلق بمنظومة الطائرة المسيرة التركية محلية الصنع من طراز (عنقاء). أحد المشروعين بدأ، والآخر على وشك البدء. لدينا أيضًا مباحثات تتعلق بمنصات دفاعية مثل (قاآن) و(حرجيت)، وأنظمة أخرى في المجالات الجوية والبحرية”.

واستطرد دمير أوغلو: “نرى أن علاقاتنا مع إندونيسيا ستتطور، بدءًا من مجالات الصناعات الدفاعية، لتشمل الزراعة والصحة وغيرها من المجالات الأخرى. هناك نية وإرادة جدية من قادة البلدين في هذا الاتجاه، وعلينا تحويل هذه الإرادة إلى فرص. الظروف العالمية الراهنة تجعل من ذلك ضرورة أكثر من أي وقت مضى. الصداقة والأخوة المتجذّرة بين البلدين منذ قرون ستُسهم في تسهيل وتعزيز هذه العلاقات”.

– هافلسان تفتتح ممثلية لها في إندونيسيا

أما المدير العام لشركة “هافلسان” التركية للصناعات الدفاعية، ، محمد عاكف نجار، فأشار إلى أنهم يجرون زيارات منتظمة إلى إندونيسيا منذ نحو 10 سنوات، وأن لديهم مشاريع مهمة في هذا البلد.

وأوضح نجار أن شركته تمكنت خلال العام الماضي من تطوير أواصر التعاون مع إندونيسيا، وقال: “في ضوء هذا النجاح، قررنا هذا العام افتتاح ممثلية لنا في إندونيسيا. موظفونا يجرون في الواقع زيارات منتظمة إلى أندونيسيا حيث يعملون في مشاريع مختلفة، لكن وجود ممثلية ثابتة لنا في هذا البلد سوف يعزز علاقاتنا مع الشركات المحلية”.

وختم قائلا:” لدينا نية واضحة للعمل مع هذه الشركات. نحن نبذل قصارى جهدنا لتحقيق الأهداف التي وضعها زعيما البلدين، خاصة وأن إندونيسيا تعدّ الدولة الأهم في منطقة جنوب شرق آسيا من حيث المشاريع القائمة وإمكانات التعاون المستقبلية”.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • «ساب».. ابتكارات كبيرة للحلول الدفاعية بمستوى عالمي
  • “إياتا”: الإمارات قدوة العالم في تطوير قطاع الطيران وتتصدر مشهد الوقود منخفض الكربون
  • نجوم العالم يشاركون اليوم في “تحدي أبوظبي للجولف”
  • تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. انطلاق النسخة الثانية من “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة”
  • “إيفزا دبي” تستعرض الفرص الاستثمارية أمام الشركات الألمانية
  • مجموعة طلال تفتتح فرعًا جديدًا لـ “سوق طلال” في مدينة زايد – أبوظبي
  • “أدنيك”: “اصنع في الإمارات” 2025 نقطة تحول في مسيرة الصناعة الوطنية
  • أبطال الإمارات يرفعون رصيدهم إلى 24 ميدالية في ختام “أبوظبي جراند سلام” للجوجيتسو بلندن
  • برعاية خادم الحرمين .. تنظيم النسخة الخامسة من “المنتدى الدولي للأمن السيبراني” أكتوبر المقبل في الرياض
  • تركيا تدفع نحو شراكة استراتيجية واسعة مع إندونيسيا بالصناعات الدفاعية