براد بيت يعبر عن حبه لإينيس دي رامون في إعلان سوبر بول برسالة خفية .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
خاص
أثار النجم الأمريكي براد بيت اهتمام المتابعين بعد ظهوره في إعلان سوبر بول، حيث حمل إطلالته لمسة شخصية تعكس علاقته بصديقته إينيس دي رامون.
ووفقًا لتقرير صحيفة “ديلي ميل”، ارتدى بيت في الإعلان قلادتين من الذهب عيار 14 قيراطًا كهدية من إينيس، مما اعتبره البعض بمثابة “رسالة سرية” تعبيرًا عن ارتباطهما العاطفي بعد عامين من العلاقة.
وكانت القلادات جزءًا من إطلالته التي تضمنت قميصًا بأزرار وبنطالًا واسع الساق، فيما ظهرت لمسة الأناقة في شعره الممزوج بالأشقر والرمادي مع لحية خفيفة.
وفي المقابل، ظهرت إينيس دي رامون وهي ترتدي قلادة تحمل حرف “B”، في إشارة إلى براد، مما يعكس الروابط العاطفية بينهما.
يذكر أن إينيس تعمل في مجال المجوهرات، وقد اكتسبت خبرة كبيرة في دار “كريستيز” في سويسرا، وهي حاصلة على شهادة في إدارة الأعمال من جامعة جنيف.
ورغم الطابع الرومانسي الذي لاحظه الجمهور، إلا أن الإعلان كان يهدف إلى توجيه رسالة أوسع، حيث دعا براد بيت الأمريكيين إلى “التجمع” استعدادًا لانطلاق المباراة، مع ظهور العلم الأمريكي في مشهد النهاية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إينيس دي رامون براد بيت رسالة سرية لمسة رومانسية
إقرأ أيضاً:
المرحلة المقبلة ستكون صعبة.. أحمد موسى يحذر من المخطط الأمريكي الصهيوني (فيديو)
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن الوضع في المنطقة لا يبدو واعدًا، وهناك احتمالية لحدوث تطورات غير متوقعة، مؤكدًا أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، حصل على الضوء الأخضر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لتنفيذ مشروعاته الإجرامية.
وأضاف أحمد موسى خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» على قناة صدى البلد، أن ترامب سبق له أن أبدى رغبة في شراء قطاع غزة، وهو ما وصفه بالإشارة المقلقة لمستقبل سكان القطاع، وهذا يشير إلى أنه لا يوجد أمل حقيقي في إقامة دولة فلسطينية في الوقت الراهن.
وشدد أحمد موسى على أن المرحلة المقبلة ستكون صعبة في المنطقة، داعيًا الدول العربية إلى التعاون والتكاتف لمواجهة التحديات القادمة، مؤكدًا أن المخطط الأمريكي الإسرائيلي إذا لم يتم التصدي له بشكل جماعي من الدول العربية، فإن جميع العرب سيكونون في خطر، مشيرًا إلى أن هذا المخطط يستهدف المنطقة بالكامل، بما في ذلك إيران.
وانتقد أحمد موسى تصريحات ترامب التي وصفها بأنها لا تعكس منصب رئيس دولة عظمى، بل تشبه تصريحات مطور عقاري، مشيرًا إلى أن الفلسطينيين الذين قد يغادرون قطاع غزة لن يكونوا قادرين على العودة إليها بعد تطويرها وفقا لتصريحات دونالد ترامب.
وجه القارىء الشيخ الدكتور عبد الفتاح الطاروطي، القارئ بالإذاعة والتلفزيون نائب شيخ عموم المقارىء المصرية؛ رسالة إلى الأشقاء الفلسطينيين بشأن دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين من غزة، قائلاً: مصر قدمت الكثير لكم منذ عشرات السنين، لم ولن تتوقف عن دعم القضية الفلسطينية.
وبخصوص التهجير القسري للفلسطينيين، أكد نائب شيخ عموم المقارىء المصرية في مقابلة تم توثيقها للوفد مساء اليوم الأحد؛ أن الأخوة الفلسطينيين رغم ما ذاقوا ويلات الحروب طوال عام ونصف الماضيين لازالوا يتمسكون بأرضرهم وترابهم، وهذا حقًا عليهم وعهدًا توارثوه من أجدادهم الأوفياء.
وأوضح القارىء الشيخ الدكتور عبد الفتاح الطاروطي، أن مصر قلبًا وقالبًا، وشعبًا وقيادة، لن تخلى عن الشعب الفلسطيني ابدا، مطالبًا إياهم بالثبات في بلادهم، قائلاً: إن خرجتم من أرضكم لن تعودوا إليها أبدا، مشيرًا إلى أن مصر المحروسة استقبلت ضيوفًا من إنحاء دول العالم خاصة التي تعرضت لمثل هذه الحروب والاضطرابات والاضطهادات، وقدمت لأكثر من 20 مليون واجب الضيافة والكرم والإجلال، ولم تدق بهم طوال السنوات الماضية، وكانت بمثابة البيت والمكان الحاضن لهم جميعًا.
وأشار الطاروطي إلى أن القضية الفلسطينية الآن تمر بمنحى خطير على أبناءها وكل الدول العربية والإسلامية الشقيقة، مؤكدًا إنه في حالة نزوح الفلسطينين وتهجيرهم من أرضهم المقدسة فلن يكون للمسجد الأقصى وجود بعد ذلك، ولن يسمح لأحد بالصلاة فيه، خاصة وأن هناك أعمال حفر تتم أسفله خلال السنوات الأخيرة، من أجل هدمه والقضاء عليه، موجهًا حديثه للفلسطينيين: «حماية فلسطين في أعناقكم، لأنه لو وافقتم على التهجير فلن يقوم للمسجد الأقصى قائمة».
وقال القارئ بالإذاعة والتلفزيون الشيخ عبد الفتاح الطاروطي: واجب علينا وعلى جميع دول العالم الشريف قيادًة وشعبًا، حماية الأقصى، والحفاظ على الفلسطينين ومكتسباتهم التي دفعوا فيها كل غالي ونفيس، ولو تطلب الأمر وفق رؤية القيادة الحكيمة لبلدنا أن نروي سيناء والاقصى بدمائنا، لأنه يستحق منا كل تضحية، داعيًا الله أن يحفظ الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأن يوفقه إلى ما يحب ويرضاه؛ مستشهدًا بقوله تعالى «فتوكل على الله إنك على الحق المبين».