تعود نائبة المبعوث الخاص الى الشرق الاوسط مورغان اورتاغوس الى لبنان خلال الايام المقبلة، لمتابعة ملف الانسحاب الاسرائيلي من لبنان في 18 شباط الجاري، بعد رفض لبنان اي تأجيل بقاء الاحتلال في التلال الاستراتيجية الخمس وهي جبل بلاط وتلال اللبونة والعزية والعويضة والحمامص. 
وعاد الحديث مجدداً عن اتصالات تجري لبحث امكانية انسحاب اسرائيل بالكامل من الاراضي اللبنانية يوم 18 شباط، في مقابل تمركز بعض قوات من اليونيفل ومن الفريق الاميركي في لجنة مراقبة تنفيذ الهدنة في التلال المشار اليها، مشيرة الى ان البحث ما زال جارياً في هذا السياق.


وتبلغ المسؤولون اللبنانيون، وفق معلومات "النهار" وعوداً جازمة من الإدارة الأميركية بأن الانسحاب سيكون تاماً في موعده.
وتأتي هذه المعطيات بعدما تردد أن إسرائيل طلبت من الإدارة الأميركية الموافقة على تمديد ثانٍ لبقاء قواتها في الجنوب وتفاوتت المعلومات حول الاتجاه الأميركي حيال هذا المطلب. 
وكتبت" الاخبار":بالتقسيط، يسعى العدو لفرض ما يريده على الدولة اللبنانية بمؤازرة من الولايات المتحدة. ومع اقتراب موعد انتهاء المهلة الممدّدة لانسحاب العدو في 18 شباط الجاري، رفع العدو «بطاقة تمديد التمديد» حتى 28 شباط، كما كانت نيته في الأساس عند انتهاء مهلة الستين يوماً في 26 كانون الثاني الماضي، وسط توقعات متضاربة حول ما ستؤول إليه الأمور، حيث تصر المصادر الرسمية في لبنان على الحصول على تعهد أميركي بتنفيذ الانسحاب كاملاً في الوقت المحدد، بينما توقّعت مصادر معنية أن يصبح التمديد أمراً واقعاً بعد اجتماع لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار غداً في رأس الناقورة، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة رغم الرفض العلني للتمديد، أبلغت الجانب اللبناني بنية إسرائيل تمديد المهلة حتى مطلع آذار المقبل، الموعد الذي أقرّته لعودة مستوطني الشمال.
ويتذرّع العدو بالمزاعم نفسها لتبرير استمرار احتلاله للأراضي اللبنانية، ولا سيما عدم جهوزية الجيش اللبناني للانتشار في البلدات الحدودية بعد انسحاب قوات الاحتلال، علماً أن رئيس الجمهورية جوزف عون أكّد مراراً، وآخرها أمس، جهوزية الجيش، مطالباً بالالتزام بموعد 18 شباط للانسحاب وتطبيق القرار 1701. وعلمت «الأخبار» أن عون أبلغ الجانبين الأميركي والفرنسي بأن لبنان يريد انسحاباً كاملاً لقوات الاحتلال بما في ذلك النقاط الخمس.
اجتماع رأس الناقورة غداً، سيبحث في أفكار، من بينها اقتراح بتوسيع انتشار القوات الدولية لتتمركز في النقاط الخمس، ويجري الحديث عن اقتراح فرنسي بأن تتولى قوات فرنسية هذه المهمة. وقد أبلغ لبنان المفاوضين بأنه لا يمكن إدخال أي تعديل على مهمة القوات الدولية، وأن الجيش اللبناني والقوات الدولية يتفقون على آلية الانتشار في هذه النقاط أو غيرها.
وجاء موقف لبنان على خلفية ما نُسب إلى المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس بانتشار قوات أميركية في النقاط الخمس (تلال العويضة والحمامص والعزية واللبونة وجبل بلاط) كبديل لبقاء قوات الاحتلال فيها. وقالت المصادر إن ممثلي الجيش اللبناني «سينقلون تحفّظ قيادة الجيش عن انتشار أي قوة دولية وإصرارها على استعادة الأراضي اللبنانية المحررة».
وذكّرت المصادر بالتدابير التي اتخذتها الدولة اللبنانية عند تحرير الجنوب عام 2000 وتثبيت الحدود الدولية بين لبنان وفلسطين المحتلة بحسب اتفاقية الهدنة عام 1949، إذ أبدى لبنان حينها تحفظه عن ثلاث نقاط (مسكفعام والمطلة والغجر) فُرضت فيها ترتيبات أمنية بالتنسيق مع قوات الطوارئ الدولية. وسألت عما يمنع من الاستعانة بقوات اليونيفل هذه المرة عملاً بالانتداب الممنوح لها من قبل مجلس الأمن الدولي وبموافقة الحكومات اللبنانية المتعاقبة؟.
وأشارت إلى أن «قوات حفظ السلام في لبنان لديها ضوابط في تنفيذ مهمة الأمم المتحدة رغم انحيازها أحياناً إلى إسرائيل وهي لم تدخل في غالب الأحيان في صدامات مع الجنوبيين ضمن مهمتها التي تقع ضمن الفصل السادس، فضلاً عن أن انتشار جيوش أميركية أو فرنسية على الحدود الجنوبية، يندرج ضمن المصالح المشتركة مع الجيش الإسرائيلي».

وكتبت" الديار": تسود حالة من الترقب والحذر على بعد ايام من المهلة المفترضة للانسحاب الاسرائيلي الكامل من لبنان. فقبل ايام من انتهاء المهلة الثانية لوقف اطلاق النار، لم يتبلغ لبنان بعد بتاريخ وموعد انسحاب الاحتلال الكامل والشامل، من البلدات والنقاط التي لا زال يحتلها، ومعظمها في القطاع الشرقي، وهي: بليدا، حيديب، ميس الجبل، حولا، مركبا، العديسة، كفركلا، الوزاني، سردة والعمرة. اما في القطاع الاوسط، فلا تزال بلدة مارون الراس محتلة بشكل كامل، فضلا عن خراج بلدات عيتا الشعب، رميش، يارون، عيترون، ورامية الواقعة بين القطاعين الشرقي والغربي، جبل البلاط في القطاع الغربي بين رامية ومروحين، تلال اللبونة في خراج الناقورة وفي خراج علما الشعب والضهيرة.
اما في التلال، فلا يزال الاحتلال الاسرائيلي، متمسكا بالتلال والمزارع التي سبق وتمركز فيها في الحمامص، على اطراف الخيام، العزية في دير ميماس، مزرعة بسطرة في خراج كفرشوبا، بركة النقار والسحالة في خراج شبعا، ومزرعتي العباسية والمجيدية في خراج الماري.
علما ان مصادر وزارية اكدت ان الجيش انجز خطة متكاملة للامساك بالنقاط التي سينتشر فيها فور انسحاب «اسرائيل» منها، وذلك وفق الالية المتبعة بالتنسيق مع لجنة مراقبة اتفاق وقف اطلاق النار، وقوات اليونيفيل.
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی خراج

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يوسع عملياته في شمال الضفة ويبدأ العمل بمنطقة جديدة

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، 09 فبراير 2025، أن قواته توسع عملياتها في شمال الضفة الغربية، وتبدأ بالعمل في مخيم نور شمس بطولكرم.

وفي بيان مشترك للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي والمتحدث باسم جهاز الأمن العام الشاباك قالا: "قوات الأمن توسع عملياتها في شمال الضفة: فرقة قتالية من لواء "أفرايم" تبدأ عملياتها في مخيم نور الشمس".

وجاء بالبيان، "في إطار عملية إحباط الإرهاب في منطقة الضفة الغربية، بدأت قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك وحرس الحدود العمل بين عشية وضحاها لإحباط الإرهاب في مخيم نور الشمس في لواء "أفرايم"".

وأضاف، "وتمكن القوات حتى الآن من ضرب عدد من المسلحين واعتقال عدد إضافي من المطلوبين في المنطقة، على ما جاء في البيان للمتحدث العسكري". وفق قوله

ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة طولكرم ومخيمها يومه الـ14، حيث وسّعت قوات الاحتلال نطاق عدوانها ليشمل مخيم نور شمس شرق المدينة، في تصعيد خطير أسفر عن دمار واسع في البنية التحتية، وإجبار السكان على الخروج من منازلهم.

وأفادت مراسلتنا، بأن قوات الاحتلال دفعت، فجر اليوم الأحد، بتعزيزات عسكرية كبيرة، تضم آليات وجرافات ثقيلة، إلى مخيم نور شمس، وشنت عمليات اقتحام ومداهمة طالت عشرات المنازل في محيطه، وسط إطلاق كثيف للرصاص الحي وسماع أصوات انفجارات ضخمة، مع تحليق لطيران الاستطلاع على ارتفاع منخفض.

اقرأ أيضا/ استشهاد امرأة حامل وإصابة زوجها بجروح حرجة برصاص الاحتلال في طولكرم

وأضافت أن قوات الاحتلال فرضت حصارا مطبقا على المخيم، من جهاته كافة، بعد الاستيلاء على مبانٍ سكنية في ضاحية ذنابة وحي اسكان الموظفين في ضاحية اكتابا وحي السلام الملاصق له، وطرد سكانها والاستيلاء على مفاتيح مركباتهم، واجبارهم على التوجه الى خارج المدينة مشيا على الأقدام، وسط البرد القارس وأجواء محفوفة بالمخاطر، وحولتها الى ثكنات عسكرية وأماكن للقناصة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال داهمت المنازل في حارتي جبل النصر وجبل الصالحين بالمخيم، وأجبرت سكانها على مغادرتها تحت تهديد السلاح باتجاه بلدة كفر اللبد، وحولتها لثكنات عسكرية، وفرضت منعا للتجول.

وشرعت جرافات الاحتلال بتجريف شارع نابلس المحاذي لمداخل المخيم، بدءا من دوار الشهيد سيف أبو لبدة، وشارع حارة المسلخ وتدمير البنية التحتية المدمرة من الاقتحامات السابقة، وتعمدت التشويش على شبكات الانترنت في المنطقة.

وقالت جمعية الهلال الأحمر في طولكرم، إن الاحتلال منع طواقمها من دخول المخيم بعد تلقيها بلاغا بوجود اصابات.

واعتقلت قوات الاحتلال عددا من المواطنين في ضاحية اكتابا بعد مداهمتها لمنازل مواطنين عرف منهم: محمد سليط، ومحمد وعبد الله كمال قرعاوي.

وفي مخيم طولكرم، ما زالت قوات الاحتلال تنشر أعدادا كبيرة من المشاة في أحيائه وأزقته كافة، ومداهمة المنازل التي أصبحت غالبيتها فارغة ومدمرة بعد طرد سكانها منها، وتواصل استيلاءها على البنايات العالية وتحويلها إلى منصات قنص وإطلاق الرصاص الحي بشكل عشوائي. 

وانتشرت قوات المشاة على طول شارع نابلس المحاذي لمداخل مخيم طولكرم، وسط أعمال تمشيط وتفتيش في الأراضي الزراعية وبين المنازل والمنشآت، في الوقت الذي تستولي على مبنى سكني في المنطقة وحولته إلى ثكنة عسكرية واماكن للقناصة.

وفي مدينة طولكرم، شددت قوات الاحتلال من إجراءاتها على منطقة الحي الشرقي للمدينة، حيث داهمت العشرات من منازل المواطنين وتحديدا في منطقة حارة دياب وحارة المسلخ وحارة المقاطعة، وفتشتها وخربت محتوياتها ودققت في هويات سكانها، واستولت على سجلات كاميرات المراقبة الخاصة فيها.

كما تواصل حصارها على مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي، حيث يتمركز الجنود على بوابتي المستشفى، ويعرقل عمل مركبات الإسعاف والطواقم الطبية، في الوقت الذي ما زال يستولي على المباني التجارية المحيطة به.

إلى ذلك، أغلقت قوات الاحتلال في ساعة متأخرة من الليلة الماضية حاجز جسر جبارة عند المدخل الجنوبي لمدينة طولكرم، ومنعوا المركبات من الدخول أو الخروج.

مخيم الفارعة 

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عدوانها العسكري على مخيم الفارعة جنوب طوباس، لليوم الثامن على التوالي.

ومنذ صباح اليوم، دفع الاحتلال بمزيد من التعزيزات العسكرية من حاجز الحمرا باتجاه المخيم.

وكان الاحتلال أجبر، يوم أمس، عشرات العائلات في المخيم، على النزوح من منازلها وإخلائها، تحت تهديد السلاح.

ويواصل الاحتلال تدميره للبنية التحتية وممتلكات المواطنين في المخيم، بالتزامن مع استمرار مداهمة منازل المواطنين، والتحقيقات الميدانية معهم.

ومنذ صباح أمس حتى اللحظة، اعتقل الاحتلال ثمانية شبان من المخيم، بعد مداهمة منازلهم والعبث بمحتوياتها.

وفي وقت سابق، أدان محافظ طوباس والأغوار الشمالية أحمد الأسعد، إجبار الاحتلال عائلات فلسطينية على النزوح من المخيم.

وكانت عدة مدارس في طوباس فتحت أبوابها لإيواء النازحين من المخيم.

طوباس

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، مدينة طوباس.

وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة، الليلة الماضية، وداهمت منزل عائلة الشهيد محمد دراغمة، إضافة إلى منزل شقيقه كمال.

وأضافت أن قوات الاحتلال قامت بأخذ قياسات المنزلين، وأحدثت خلال ذلك تدميرا كبيرا في محتوياتهما.

وكانت قوات الاحتلال قد حاصرت منزل الشهيد قبل مداهمته وأطلقت الرصاص نحوه.

كما اعتدى جنود الاحتلال بالضرب على والد الشهيد وقامت طواقم الإسعاف بنقله إلى المستشفى.

ودمرت جرافات الاحتلال ممتلكات المواطنين.

جنين

يواصل الاحتلال الاسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ20 على التوالي مخلفا، 25 شهيدا وعشرات الإصابات.

وعثرت طواقم الدفاع المدني أمس السبت على شاب مصاب بالرصاص الحي في الفخذ داخل مخيم جنين بعد فقدان الاتصال به منذ 19 يوما.

وأفادت مصادر محلية، بأن الدمار الهائل والخراب الكبير في منازل وممتلكات المواطنين في مخيم جنين تكشف بعد انسحاب آليات الاحتلال من أحياء قليلة داخله وإعادة تمركزها في أحياء أخرى، حيث ظهرت بعض البيوت وقد سويت بالأرض بشكل كامل، فيما انتشر الدمار في الشوارع والبنى التحتية والسيارات والممتلكات الخاصة بالمواطنين.

وقال محافظ جنين كمال أبو الرب في تصريح صحفي، إن عدد النازحين من المخيم تجاوز الـ15 ألف شخص بواقع 3500 أسرة متوزعين على عدة بلدات وقرى في المحافظة، وأكثرها بلدة برقين غرب جنين.

وأكد أن الاحتلال مستمر في هدم وحرق منازل المواطنين في المخيم، مضيفا أن الحصار الذي استمر على مدينة جنين لأكثر من عامين ماضيين فاقم من سوء الوضع الاقتصادي.

وتواصل طائرات الاحتلال المسيرة التحليق في سماء مخيم جنين، حيث ألقت قنابل في ساحة المخيم وعدة شوارع أخرى أكثر من مرة.

كما تواصل آليات الاحتلال حصار مستشفى جنين الحكومي بعد تجريف مدخله والشارع الرئيس الواصل اليه، ولليوم العشرين على التوالي تعاني أقسام المستشفى من نقص حاد في المياه الصالحة للشرب، فيما تعمل بلدية جنين بالتعاون مع الدفاع المدني محاولة إيصال المياه للمستشفى عن طريق الجرارات الزراعية الصغيرة، بعد منع الاحتلال صهاريج المياه التابعة للدفاع المدني الدخول إلى المستشفى.

واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس السبت 3 مواطنين من اليامون غرب جنين، في حين احتجزت مركبات المواطنين وعرقلت حركتهم في المنطقة الصناعية داخل المدينة.

ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات كبيرة مصحوبة للجرافات العسكرية إلى مدينة جنين ومحيط المخيم.

المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار الضفة الغربية المحلية محدث: استشهاد امرأة حامل وإصابة زوجها بجروح حرجة برصاص الاحتلال في طولكرم محدث: الجيش الإسرائيلي يواصل عدوانه على جنين وطولكرم وجنوب طوباس الجيش الإسرائيلي يفرض حظر التجوّل في طمون الأكثر قراءة وزارة الأشغال: عملية حصر الأضرار في غزة ستبدأ قريبًا بمشاركة 700 مهندس حجاوي: سيتم اليوم أو غدا تزويد مدينة جنين بسيارات إسعاف ومواد إغاثية فارس: الجهود متواصلة من أجل توفير مكان لإقامة المحررين المبعدين الاحتلال يتسبب بتعطل آلاف القضايا جراء الإغلاق القسري للمحاكم في جنين وطولكرم عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • ورقة بحثية إسرائيلية ترصد المخاطر التي تهدد تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
  • خبير عسكري: الجيش اللبناني دخل مراكز لحزب الله في جنوب الليطاني
  • الجيش اللبناني يوسع انتشاره في بلدات القطاع الشرقي للجنوب
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: أوعزت الجيش بالاستعداد لكل السيناريوهات
  • شاهد بالفيديو.. أهالي “المسعودية” يخرجون في احتفالات صاخبة عقب دخول الجيش منطقتهم والأطفال يبكون بحرقة ويدعون على قوات الدعم السريع بعد الانتهاكات التي مارسوها بالمدينة
  • خبير عسكري: الجيش اللبناني يستعد للانتشار بعد انسحاب الاحتلال الإسرائيلي
  • وحدات الجيش اللبناني تنتشر في القطاع الشرقي بعد انسحاب قوات العدو
  • الجيش اللبناني ينتشر في القطاع الشرقي بعد انسحاب قوات العدو
  • الجيش الإسرائيلي يوسع عملياته في شمال الضفة ويبدأ العمل بمنطقة جديدة