التقطت حكومة العهد الجديد الصورة التذكارية الأولى لها. وفي أولى جلساتها في بعبدا، تم تشكيل لجنة صياغة البيان الوزاري من رئيس الوزراء نواف سلام، ونائبه طارق متري، ووزراء: المالية ياسين جابر، الثقافة غسان سلامة، الصناعة جو عيسى الخوري والأشغال العامة والنقل فايز رسامني والتي عقدت اجتماعها الأول أمس، على ان يعقد اجتماعها الثاني يوم غد الخميس.



وكتبت" النهار": قد يصح اعتبار يوم البارحة تاريخ الانطلاقة الفعلية المأمولة من اللبنانيين بأنها بداية "الدولة المتجددة" قياساً بتيار الآمال العريضة الذي يجتاح لبنان منذ شهر، وذلك في ظل انعقاد الجلسة الأولى لمجلس الوزراء بعد ولادة الحكومة الجديدة الأولى برئاسة الرئيس نواف سلام والأولى في عهد الرئيس جوزف عون. وبدا واضحاً أن كلاً من الرئيسين عون وسلام يدرك ثقل المهمة الملقاة على عاتق السلطة السياسية الجديدة التي باتت تحت تركيز رقابة المجهرين الداخلي والخارجي بدليل المضمون المعبر لمداخلتي كل منهما في الجلسة الأولى لمجلس الوزراء عقب التقاط الصورة التقليدية الرسمية للحكومة مع الرؤساء عون ونبيه بري وسلام، إذ أوصى عون الوزراء بـ"اثبات الثقة، والانتماء والولاء للدولة وليس لأي جهة أخرى" فيما دعاهم سلام إلى التحلي "بالشفافية التامة في عملهم، والتفرغ الكامل لعمل وزاراتهم". 

وكتبت" نداء الوطن":إلى "لغم" جديد هو "لغم" البيان الوزاري، والتحدي الأكبر حياله هو ما سيتضمنه في الموضوعين المهمين: "المقاومة" والفساد والعيون شاخصة إلى هاتين الفقرتين من البيان فإما يجري تفكيكهما، وإما ينفجران تباعاً.لكن الثابت في ملف البيان، أنه سيأتي متناغماً مع خطاب القسَم، الذي من المرات القليلة يأتي فيها مسهباً ومفصلاً، ولا يُستبعَد أن يأتي البيان الوزاري على "صورته ومثاله".
مصادر حكومية لا تستبعد أن يتم الانتهاء من إنجاز البيان الوزاري في وقتٍ قصير، ليُصار إلى مناقشته في مجلس النواب، لتنال الحكومة الثقة على أساسه، وبعدها ينطلق العهد في ورشة إعادة تكوين السلطة، وهي ورشة معقدة ومتشعبة، "وبالكاد" تكفيها سنة وثلاثة أشهر، هو عمر الحكومة حتى استحقاق الانتخابات النيابية في شهر أيار من السنة المقبلة، حيث يفترض أن تقدِّم استقالتها بعد إنجاز الانتخابات النيابية، علماً أن الحكومة ستكون أمام استحقاق ديمقراطي أقرب وهو الانتخابات البلدية والاختيارية في أيار المقبل، أي بعد ثلاثة أشهر تقريباً.
والورشة تتمثل في ملء الشواغر ولا سيما في الفئة الأولى والتي تربو عن أكثر من مئتي مركز شاغر.
لجنة صوغ البيان الوزاري عقدت اجتماعها الأول بعد جلسة مجلس الوزراء، على أن تعقد اجتماعها الثاني غداً الخميس، وبديهي أن تجيب على الأسئلة التالية:
هل من إدراج لمصطلح "المقاومة" في البيان؟
هل صحيح أن المخرج، في هذا السياق، سيكون في "حق الشعب في المقاومة"؟ مصادر مواكِبة لعملية صوغ البيان الوزاري، تكشف أن هذه الفقرة ستكون العمود الفقري.

وكتبت" الاخبار": رغمَ شحّ التفاصيل المتعلقة بالاجتماع الأول، إلا أن ما تسرّب عنه قدّم دليلاً إضافياً على أن آلية العمل في الفترة الفاصلة عن موعد الانتخابات لن تكون سهلة ولا معبّدة، فالعناوين المطروحة كبيرة، وتستهدف في نهاية المطاف إحداث تغييرات كبيرة في النظام السياسي يعتقد البعض بأنها تتناسب مع التحولات في المنطقة، ولفرض وقائع استناداً إلى ما نتج عسكرياً وسياسياً عن الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان.
فإلى جانب التحديات التي تنتظر الحكومة مثل ملء الشغور الكبير في وظائف ومواقع أساسية، بدءاً من وظائف الفئة الأولى كحاكم مصرف لبنان وقائد الجيش، ومعالجة الأزمات الخدماتية المتراكمة، وفي مقدّمها ملف الطاقة والكهرباء والمياه والطرق والأزمة المالية التي يتقدّمها ملف الودائع المصرفية، قالت مصادر وزارية إن الرئيس سلام شدّد خلال مداخلته على فكرة تطبيق الإصلاحات التي نصّ عليها اتفاق الطائف، تحديداً إلغاء الطائفية السياسية وتطبيق اللامركزية الإدارية الموسّعة.
إلا أن كلام سلام فتح شهية بعض الوزراء لتناول بنود الطائف من وجهة نظرهم، مطالبين بإجراء تعديلات عليها، وصولاً إلى اللامركزية المالية أيضاً. وقالت المصادر إن «الخلفيات السياسية لم تظهر بشكل فجّ، لكنّ الوجهة ليست متجانسة ولا تعبّر عن توجهات الحكم إلا بالشعارات، أمّا بالتطبيق فهي تعكس توجهات فريقي النزاع».
وإلى جانب الشق المتعلق بإصلاحات الطائف، الذي يتصرف سلام معه باعتباره الدستور، يأتي الملف المتعلق باستكمال تنفيذ القرار 1701، والقرارات الدولية ذات الصلة، واستكمال تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله ولبنان مع التشديد على الانسحاب الشامل لإسرائيل مما تبقّى من بلدات وقرى جنوبية ونشر الجيش اللبناني على كامل التراب الجنوبي بالتنسيق مع «اليونيفل»، كبند رئيسي في البيان الوزاري، وترجّح المصادر أن يكون هناك جدال كبير بشأن القرار 1701 الذي يظهر أن هناك خلافاً كبيراً على تفسيره، ولا سيما في ما يتعلق بالنطاق الجغرافي لتنفيذه.
وكتبت" اللواء": أعادت الصور الأولى، في أول جلسة للحكومة عُقدت في قصر بعبدا، تصويب العلاقة بين مجلس الوزراء والوزراء، ومسألة الولاء والانتماء والانتاج، بعدما اعترى المشهد نفوراً، عبر التوقف عند الاجتماع الوزاري الفئوي في معراب، بدعوة من رئيس حزب القوات اللبنانية.
وبعيدا عن صورة الجلسة البروتوكولية الأولى لمجلس الوزراء بعد تشكيل الحكومة الجديدة، كانت مواقف رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بمثابة البوصلة للوزراء الجدد الذين زودهم بتوجيهات متعددة واضعا على طاولة المجلس أولويات المرحلة المقبلة القائمة على الإصلاح وعودة الثقة

وقالت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» أن رئيس الجمهورية أراد منذ أول الطريق توجيه العمل الحكومي،ولذلك أكد أهمية الإنتماء للدولة وعدم التعطيل وقال إن الوزراء وجدوا لخدمة الناس، مشيرة إلى أن هناك ملفات عاجلة تتم مناقشتها وهو ما قصده الرئيس عون في تعداده البعض منها التعيينات والموازنة والانتخابات النيابية والبلدية في حين انه كرر التأكيد على موعد الانسحاب الاسرائيلي في الثامن عشر من الشهر الجاري. 
ورأت المصادر أن في ما خص الملف الإصلاحي فهناك ورشة يعمل عليها انطلاقا من الدعوة الرئاسية لذلك وإنجاز هذا الملف يؤدي مباشرة إلى الدعم الدولي. 

وكتبت" الديار": توقعت مصادر مطلعة ان يتم انجاز صيغة البيان الوزاري باسرع وقت، ليتم اقراره بعد مناقشته في مجلس الوزراء واحالته الى المجلس النيابي لنيل الثقة، المرجحة مطلع الاسبوع المقبل، علم ان النقاشات ستتمحور حول العناوين التالية: تطبيق اتفاق الطائف، تحرير لبنان، تنفيذ القرار 1701 واتفاق وقف النار، الامن والحدود، الانتخابات والاستحقاقات الدستورية وضرورة اتمامها في مواعيدها، انجاز التعيينات الادارية والمالية والامنية، والاصلاحات المطلوبة دوليا.

وكان مجلس الوزراء عقد اولى جلساته في قصر بعبدا، وأكد رئيس الجمهورية العماد جوزف عون في مداخلته "أن لبنان يجب أن ينهض بالإصلاحات التي سنعمل عليها جاهدين كوزراء وكحكومة، ولبنان الدولة هو الذي يحمي القطاعات وكل مرافق الدولة". وشدّد على "أن الانتماء والولاء هما للدولة وليس لأي جهة أخرى، والوزراء هم لخدمة الناس". وقال: المهم ليس فقط تشكيل الحكومة، بل إثبات الثقة بدءاً بمكافحة الفساد وإجراء التعيينات الإدارية والقضائية والأمنية، إضافة إلى التصدي للأمور الطارئة راهناً وهي: الموازنة العامة، الانتخابات البلدية والاختيارية، كيفية تطبيق القرار 1701 والتأكيد على الانسحاب الإسرائيلي في 18 شباط الحالي رغم التحديات". وكان لافتاً أن عون شدد على "ضرورة عدم توجيه أي انتقاد إلى الدول الصديقة والشقيقة وعدم اتخاذ لبنان منصة لهذه الانتقادات، وعلى أن التعبير عن الآراء من قبل السيدات والسادة الوزراء، يكون عبر الآليات والقنوات الرسمية المعتمدة وفق الاصول، كما طلب منهم في الشكليات الضرورية، رفع التحصينات والقواطع كل ضمن حدود وزارته.
من جهته، أوضح رئيس مجلس الوزراء نواف سلام "أن الوقت ليس للتجاذبات السياسية"، طالباً من الوزراء "شفافية تامة في عملهم، والتفرغ الكامل لعمل وزاراتهم وترك أي عمل خاص جانباً"، مؤكداً "ضرورة الفصل بين العملين العام والخاص، وعدم الخلط بينهما".
وأُقر خلال الجلسة تشكيل لجنة صياغة البيان الوزاري من رئيس الوزراء، ونائبه طارق متري، ووزراء: المال ياسين جابر، الثقافة غسان سلامة، الصناعة جو عيسى الخوري والأشغال العامة والنقل فايز رسامني. 

وأوضح وزير الاعلام الجديد بول مرقص أن البيان الوزاري "سيكون واضحاً ومقتضباً، ولا يمكن أن استبق مداولات الوزراء" متوقعاً أن يصدر خلال أيام قليلة. 
وبعد الجلسة انتقل الرئيس سلام إلى السرايا الحكومية إيذاناً ببدء ممارسته مهماته من مقر رئاسة الحكومة حيث أقيمت له مراسم الاستقبال الرسمية في الباحة الخارجية للسرايا، وترأس بعد الظهر الاجتماع الأول للجنة الوزارية المكلفة صياغة البيان الوزاري حيث جرى البحث في مسودة البيان على أن تعقد اللجنة اجتماعها الثاني في الخامسة عصر غد الخميس . وتجدر الاشارة إلى أن سلام تحدث ليلاً في أول مقابلة تلفزيونية له بعد تشكيل الحكومة عبر "تلفزيون لبنان" وتناولت ظروف وطريقة تشكيله للحكومة والأولويات والتحديات الملقاة عليها وعلاقات لبنان الخارجية. 
وتلقى سلام أمس اتصالاً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هنأه فيه بتشكيل الحكومة، وكانت مناسبة جرى خلالها استعراض للأوضاع العامة.  كذلك، تلقى سلام اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان هنأه فيه بتشكيل الحكومة.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: البیان الوزاری تشکیل الحکومة مجلس الوزراء القرار 1701 على أن

إقرأ أيضاً:

سلام استقبل بلاسخارت.. واطلع من الاساتذة المتعاقدين على مطالبهم

اجتمع رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام في السرايا، مع وفد صندوق النقد الدولي برئاسة المسؤول عن الملف اللبناني إرنستو راميريز، وتم البحث في ملفي الإصلاحات والحوكمة.

 واستقبل الرئيس سلام المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس -بلاسخارت، وتم البحث في آخر التطورات السياسية والوضع في الجنوب، واستكمال تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار والقرار ١٧٠١.

والتقى رئيس الحكومة السفير المصري علاء موسى، وتناول البحث التطورات الراهنة والعلاقات الثنائية بين البلدين .

ثم استقبل سفير المغرب محمد اكرين، الذي قال بعد اللقاء: "هنأنا دولة الرئيس بتشكيل الحكومة الجديدة ونيلها ثقة المجلس النيابي، وكانت مناسبة لاستشراف الآفاق الجديدة للعهد الجديد لتطوير العلاقات بين لبنان والمغرب وبين الشعبين الشقيقين، كما كانت فرصة للتأكيد على ان ما يجمع البلدين كبير في كل المجالات."

كما استقبل سفير ارمينيا في لبنان فاهاكن اتابكيان، وكان عرض للعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها .

‏والتقى رئيس الحكومة النائب كميل شمعون، الذي قال بعد اللقاء: "بحثنا خلال زيارتنا عدة مواضيع، اهمها تطبيق القرارات الدولية لا سيما القرار ١٧٠١ والتي تصب في مصلحة كل مواطن لبناني بدون استثناء. اليوم إذا اردنا اعادة بناء الجنوب وبيروت وبعض مناطق البقاع، فعلينا تنفيذ هذه القرارات إذ من غير ذلك لن نحصل على اي مساعدة من الخارج، ودولة الرئيس منسجم كليا مع ان الامور لن تحصل بغير ذلك، ورحمة بالشعب الذي تحمل وناضل علينا السير في هذه القرارات وتنفيذها بأسرع وقت" .

اضاف: "كما عرضت على دولة الرئيس النظام العالمي الجديد المتعلق بالتصويت عبر الخلوي من خلال البصمة البيومترية التي ستسمح لأكثر من مليونين ونص المليون لبناني في الخارج بالمشاركة في العملية الانتخابية من مكان تواجدهم دون التوجه الى القنصليات او السفارات او "الميغاسنتر" هنا في الداخل، وهذا النظام يوفر على الدولة مبالغ كبيرة وفي الوقت نفسه يعطي صورة واضحة تسمح لكل مواطن لبناني موجود بالداخل أو بالخارج بأن يعبر عن رأيه ويصوت وتكون لدينا نسبة تصويت تصل تقريبا 90 في المئة".

واستقبل الرئيس سلام عضو "تكتل الاعتدال الوطني" النائب أحمد الخير، الذي قال على الاثر: "تناول اللقاء مطالب وشؤونا تخص منطقة الشمال والأزمات الاجتماعية او الامنية الاخيرة، وازمة النزوح من سوريا وتداعياتها على منطقة الشمال، واكدنا لدولة الرئيس ان المنطقة تفتقر الى عنصرين أساسيين هما العدالة الاجتماعية والإنماء المتوازن، وهما من النقاط الاساسية في اتفاق الطائف ويجب اطلاق مسار هذا الأمر بشكل صحيح. كما عرضنا اهمية المحافظة على المناصفة في بلدية بيروت".

اضاف: "كما تطرقنا الى الاوضاع في الجنوب واهمية تطبيق القرار ١٧٠١ من كافة الأطراف، ولا سيما الانسحاب الاسرائيلي من النقاط الخمس".

كذلك التقى النائب الدكتور عدنان طرابلسي الذي أوضح بعد اللقاء، ان "البحث تناول اوضاعا وشؤونا ومطالب تخص مدينة بيروت، لا سيما التحضيرات الجارية للانتخابات البلدية" .

‏واجتمع رئيس الحكومة مع وفد من الاساتذة المتعاقدين برئاسة الدكتورة نسرين شاهين التي قالت على الاثر: "اجتمعنا اليوم بدولة الرئيس سلام وأبلغناه ثقتنا الكاملة بدولته وبالحقبة الجديدة وبحكومته التي نبني عليها أمالا كبيرة. كما أبلغناه اننا كرابطة رسمية مستقلة منتخبة لأول مرة وهي تمثل أكثر من 70% من الاساتذة المتعاقدين، نحمله اقتراحي قانونين: الاول يرمي إلى تثبيت الاساتذة والثاني إلى تفريغ أساتذة التعليم الرسمي الأساسي".

اضافت: "لقد وعد دولة الرئيس انه سيكون الى جانب المدرسة الرسمية وفق الإمكانات المتاحة، ولكن هذه القوانين من غير الممكن إقرارها في الموازنة الحالية ويمكن ذلك في موازنة العام ٢٠٢٦. وطالبنا بضرورة إقرار رفع أجر الساعة والقبض مع مفعول رجعي، وإمضاء عقود الاساتذة والإصلاح الذي حصل بمرسوم بدل النقل ولا سيما أن الاساتذة المتعاقدين وحدهم يقبضون ثلاثة أيام فقط بالأسبوع بدل النقل، في حين أنه يجب القبض عن كل يوم عمل حضوري". مواضيع ذات صلة لجنة الأساتذة المتعاقدين بالساعة في "اللبنانية" نعت استاذة التاريخ الدكتورة ايمان فرحات Lebanon 24 لجنة الأساتذة المتعاقدين بالساعة في "اللبنانية" نعت استاذة التاريخ الدكتورة ايمان فرحات 12/03/2025 14:23:04 12/03/2025 14:23:04 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل أورتاغوس: للضغط على اسرائيل لالزامها بالانسحاب الكامل من الاراضي اللبنانية Lebanon 24 سلام استقبل أورتاغوس: للضغط على اسرائيل لالزامها بالانسحاب الكامل من الاراضي اللبنانية 12/03/2025 14:23:04 12/03/2025 14:23:04 Lebanon 24 Lebanon 24 رابطة الأساتذة المتعاقدين تنظم ورشة عمل تحضيرية للانتخابات النقابية Lebanon 24 رابطة الأساتذة المتعاقدين تنظم ورشة عمل تحضيرية للانتخابات النقابية 12/03/2025 14:23:04 12/03/2025 14:23:04 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام من بعبدا: سلامة أمن مطار بيروت فوق كل اعتبار Lebanon 24 سلام من بعبدا: سلامة أمن مطار بيروت فوق كل اعتبار 12/03/2025 14:23:04 12/03/2025 14:23:04 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً في طرابلس والشمال.. حملة لضبط وحجز الدراجات النارية المخالفة Lebanon 24 في طرابلس والشمال.. حملة لضبط وحجز الدراجات النارية المخالفة 08:17 | 2025-03-12 12/03/2025 08:17:02 Lebanon 24 Lebanon 24 فريد البستاني: لن نسير بأي قانون يأكل حق المواطنين Lebanon 24 فريد البستاني: لن نسير بأي قانون يأكل حق المواطنين 08:15 | 2025-03-12 12/03/2025 08:15:28 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة المال تسترد مشروع قرض البنك الدولي للإدارة المالية لتعديله Lebanon 24 وزارة المال تسترد مشروع قرض البنك الدولي للإدارة المالية لتعديله 08:14 | 2025-03-12 12/03/2025 08:14:01 Lebanon 24 Lebanon 24 توغل إسرائيليّ في الجنوب... وبلدة تعرّضت لإطلاق نار Lebanon 24 توغل إسرائيليّ في الجنوب... وبلدة تعرّضت لإطلاق نار 07:53 | 2025-03-12 12/03/2025 07:53:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون لوفد صندوق النقد: تنفيذ الاصلاحات مطلب لبناني Lebanon 24 الرئيس عون لوفد صندوق النقد: تنفيذ الاصلاحات مطلب لبناني 07:43 | 2025-03-12 12/03/2025 07:43:09 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها" Lebanon 24 طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها" 02:45 | 2025-03-12 12/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم Lebanon 24 هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم 08:55 | 2025-03-11 11/03/2025 08:55:41 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاصيل معركة جنبلاط الجديدة.. "حزب الله" أبرز داعميها! Lebanon 24 تفاصيل معركة جنبلاط الجديدة.. "حزب الله" أبرز داعميها! 13:30 | 2025-03-11 11/03/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قرار صارم Lebanon 24 قرار صارم 15:30 | 2025-03-11 11/03/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه Lebanon 24 إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه 11:13 | 2025-03-11 11/03/2025 11:13:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 08:17 | 2025-03-12 في طرابلس والشمال.. حملة لضبط وحجز الدراجات النارية المخالفة 08:15 | 2025-03-12 فريد البستاني: لن نسير بأي قانون يأكل حق المواطنين 08:14 | 2025-03-12 وزارة المال تسترد مشروع قرض البنك الدولي للإدارة المالية لتعديله 07:53 | 2025-03-12 توغل إسرائيليّ في الجنوب... وبلدة تعرّضت لإطلاق نار 07:43 | 2025-03-12 الرئيس عون لوفد صندوق النقد: تنفيذ الاصلاحات مطلب لبناني 07:38 | 2025-03-12 جابر عرض مع كاريه مشروع تحديث أجهزة المعلوماتية الممول من "البنك الدولي" فيديو صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 12/03/2025 14:23:04 Lebanon 24 Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو 00:20 | 2025-03-12 12/03/2025 14:23:04 Lebanon 24 Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) 16:27 | 2025-03-11 12/03/2025 14:23:04 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • سلام ترأس إجتماعاً موسّعاً في السرايا حول شبكات الأمان الإجتماعي في لبنان
  • الرفاعي: لمراقبة أداء الحكومة ومحاسبتها
  • حاصباني: لم يتبق إلا القليل للوصول إلى بر الأمان
  • سلام: لا مشروع يعلو على الإصلاح واستعادة قرار الحرب والسلم
  • المجلس الوزاري للطاقة يقر عددًا من الإجراءات والتوصيات
  • سلام استقبل المستشار الأكبر لمنظمة فرسان مالطا على رأس وفد
  • مقرّبون من سلام منزعجون
  • عون من نيويورك: لا سلام وديمقراطية من دون مجتمع يعترف بحقوق نسائه
  • لإعمار جنوب لبنان..سلام: البنك الدولي يرصد 1 مليار دولار
  • سلام استقبل بلاسخارت.. واطلع من الاساتذة المتعاقدين على مطالبهم