طهي الكبسة باستخدام الذكاء الاصطناعي.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
أميرة خالد
في خطوة عبر مسبوقة ، استخدم الذكاء الاصطناعي في إعداد الكبسة بنفسه وبدون أي تدخل بشري .
وأثار الذكاء الاصطناعي انبهار المتواجدين بعدما صنع الكبسة بطريقة احترافية ومثالية .
ونجح الذكاء الاصطناعي الاصطناعي في إعداد الكبسة بعدما تم توفير المواد اللازمة له للطهي وذلك دون أي تدخل بشري .
وتشهد المملكة نموًا سريعًا في مجال الذكاء الاصطناعي من عدد متزايد من الشركات الناشئة المتخصصة في هذا القطاع .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الكبسة الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يعزز فريق عمل شركة دنماركية
في خطوة رائدة تمثل تحولاً نوعياً في بيئة العمل، استعانت شركة «رويال يونيبرو» الدنماركية بخمسة «زملاء» جدد ضمن قسم التسويق، ليسوا موظفين تقليديين، بل شخصيات افتراضية تم إنشاؤها بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتم تزويدهم بأسماء، ووجوه رقمية، وحتى عناوين بريد إلكتروني، ليكونوا جزءاً لا يتجزأ من الفريق.
تقول ميخالا سفانه، مديرة قسم الخدمة في الشركة، لوكالة فرانس برس: «كبشر، نحن نتميّز بالإبداع، والتعاطف، وفهم عملائنا. ومن خلال التعاون مع الذكاء الاصطناعي، نحصل على دعم كبير في المهام الروتينية والبحث عن المعلومات، مما يتيح لنا التركيز على الجوانب الإبداعية والإنسانية في عملنا».
وبالتعاون مع شركة «مانيفولد إيه آي» «Manifold AI»، المتخصصة في حلول الذكاء الاصطناعي، قامت «رويال يونيبرو» بدمج خمسة وكلاء افتراضيين في فريقها، أُطلق عليهم أسماء تعكس أدوارهم، كونديكاي متخصص في العلامات التجارية، وأثينا محللة بيانات السوق، وبروميثيوس مسؤول جمع بيانات المبيعات، ومولر خبير تقديم الطعام، وإيلا مندوبة مبيعات.
كانت هذه الشخصيات مجرد أدوات بلا هوية أو ملامح. لكن مع مرور الوقت، اكتسب كل «زميل» اسماً وشخصية فريدة وقصة وهوية بصرية، وأصبح بإمكانهم التفاعل يومياً مع الموظفين، وتلقي التدريب عبر تزويدهم بالبيانات والمعلومات.