قرار هام من “فيات الجزائر” بخصوص سيارات دوبلو
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
أطلقت فيات الجزائر، بالتعاون مع غازال، المورّد لمصنع فيات في طفراوي، أول دورة تدريبية مخصصة لخبراء التقنية في شبكة ما بعد البيع لفيات.
ويأتي هذا في إطار استراتيجيتها للاندماج المحلي وتطوير الكفائات.
وحسب بيان لـ”ستيلانتيس”، يحوز موقع “النهار أونلاين” على نسخة منه، فإن هذه الدورة الموجهة لمتخصصي ما بعد البيع، إلى تعزيز خبراتهم في نظام GPL الذي سيتوفر في سيارة فيات دوبلو بانوراما المُنتجة في الجزائر.
وأوضح المصدر ذاته أن هذا التطوير يمثل خطوة عملية نحو تنقل أكثر استدامة، من خلال دعم انتشار المحركات البديلة، الأكثر نظافةً وكفاءةً من حيث التكلفة للعملاء.
كما تعكس هذه المبادرة التزام فيات بدعم تحول قطاع السيارات الوطني في الجزائر، من خلال الاستثمار في التدريب ونقل المعرفة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مبادرة “صوتك مسموع” بأمانة جدة تسجل أكثر من 1600 بلاغ
سجلت مبادرة “صوتك مسموع” بأمانة جدة (1,664) بلاغًا منذ إطلاقها، أنجز منها (1,373) بلاغًا بنسبة (83%)، مما يعكس فعالية المبادرة واستجابة المجتمع معها.
وأكد معالي أمين محافظة جدة صالح بن علي التركي خلال حفل تكريم المواطنين والمواطنات المتعاونين مع الأمانة اليوم، أن الشراكة المجتمعية والتفاعل البنّاء مع المواطنين يمثلان ركيزة أساسية في مسيرة تطوير الخدمات وتحقيق أهداف التنمية الحضرية, مثمنًا إسهاماتهم الفاعلة في رصد الملاحظات والمشاركة في تحسين الخدمات البلدية والارتقاء بجودة الحياة في مدينة جدة.
وأشار إلى أن الأمانة تعمل على ترسيخ ثقافة التفاعل الإيجابي مع أفراد المجتمع من خلال المنصات الإعلامية والتفاعلية، بما يسهم في تعزيز كفاءة الخدمات وتحقيق مستهدفات رؤية 2030، نحو مدن أكثر جودة وتطورًا، مشددًا على أن تطور الخدمات على مستوى المملكة يُقاس بمؤشرات دقيقة، تعكس حجم الخطط والتطوير المستمر في هذا المجال.
ونوّه معاليه بالدور الذي أدّته مبادرة “صوتك مسموع”، مؤكدًا أنها أسهمت في أداء مهام كبيرة بتعاون المواطنين وتفاعلهم المباشر مع هذه الخدمة.
واستعرضت الأمانة خلال الحفل مبادرة “صوتك مسموع” التي تُعد قناة تواصل إضافية أطلقتها لدعم أنظمة البلاغات الرسمية، مثل منصة “بلدي” والمركز الموحد لخدمة البلاغات 940، إلى جانب ما يرد عبر منصات التواصل الاجتماعي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا