#هل_سيواجه_الاسلاميون_البرهان ؟
لا ادر لم يحاول الصحفي القدير عبد الماجد عبد الحميد اثارة الاسلاميين لمواجهة البرهان ؟
لقد صنف شيخ عبد الحي البرهان بأنه عدو الله ورسوله ؛ في وقت يقود البرهان اقوى ثورة عسكرية في العالم لبقاء امة كاملة !
لقد وجه بروف ناجي وهو يرتدي الكاكي انتقادات قاسية ادت لاعتقاله !
قروبات الاسلاميين تضج بالاختلاف حول الاساءة للقائد العام وتصنيفه في مربع سلبي.


عزيزي عبد الماجد؛ حزبك حكم البلاد 30 سنة انتهت بثورة شعبية شارك فيها كل أطياف الشعب اليسار واليمين الشباب والشيوخ الرجال والنساء وغيرهم ..
لقد تمت خيانتها بتسليم السلطة ل قح ت والتي قامت بخيانة الثورة والتضامن مع الجن.جويد عبر الاطاري بغرض ترويض القوات المسلحة لصالح مشاريع معروفة
القوات المسلحة بقيادة البرهان هي التي وقفت ضد هذا الصلف الاقليمي
ولو كان البرهان رجل بيع فلكان استلم الثمن سابقا وما وصل لهذا الواقع.
البرهان في البدروم لم يبعك
هل سيبيع الآن بعد هذه الانتصارات ؟
ساندوا البرهان وان لم تفعلوا؛ فهيئوا انفسكم لتلقي ردود افعال معروفة طالما لم تفهموا الواقع ولا زلتم كحزب تعيدون تدوير تلك القيادات التي اوصلتنا لهذه المرحلة!
هل يعقل ان يكون احمد هارون المطلوب للجنائية رئيسا للحزب ؟
هل تستحق مناورات سياسية – أعلنها البرهان – لحوار سياسي كل هذه الضجة ؟
لقد حاورت الحركة الاسلامية حركة قرنق 20 عاما حتى مكنتها من كل الجنوب وخمس الشمال وجلسوا على كرسي السلطة مع ضحكة علي عثمان قرنق الشهيرة ؛
فما المشكلة والبرهان يناور سياسيا مع الداعم السياسي للمليشيا ؟
البرهان هتف براءون يا رسول الله
البرهان صافح القائد المصباح بقوة
البرهانوعرضتوعليه صفقات للتخلص من الاسلاميين فاختار صف الوطن
في نظري الشارع السوداني بمجرد نهاية المعركة لن يقبل ب قحت ولا قيادات الكيزان المعروفة.
لا يوجد سياسي عاقل يقبل بعودة قيادات حزب المؤتمر الوطني للمشهد مرة اخرى
فعلى عقلاء الحزب التفكير بمخرج سياسي
ثم ندخل سياسي؛ افهموها بقى
الشارع يحترم بشدة ذلك الشباب المجا.هد الذي شكل خط دفاع قوي وشارك بل وقاد معركة الكرامة ، وهم قوة لا يمكن تجاوزها.
هيثم الخلا لو نزل انتخابات بفوز
نحن ندعوا الله في كل صلاة لهذا الشباب المقدام
فعلى شباب الحركة اعادة صياغة أنفسهم وتقديم نموذج جديد بعيدا عن تلكم القيادات المستهلكة ، والانسحاب من اي مواجهات خارجية.
والا فان عبد الماجد وغيره بطيبة خاطر سيسرعوا مواجهة هم يستجلبوها بالتهور في الكتابات.
فعلى الجميع العمل على تاسيس ارضية حريات مدنية سياسية تمكن الكل من المشاركة؛
حتى قحت! التي لن تستطيع أن تعقد مخاطبة شعبية الا من وراء حجاب الكتروني ؛
فخلوا بين الشعب ويينها فامهات الشهداء وذوي الأسرى والمغتصبات وفاقدي ثرواتهم يعرفون كيف سيتعاملوا مع قحت – حمدوك .
لا يمكن استئصال تيار كامل لليسار او اليمين فهو توجه يعود باستمرار
والبرهان ترك الباب مواربا ليفهم الاسلاميون ما قال العطا أنه لا يوجد استحقاق سياسي على القتال
لقد فتح الباب للانتخابات
#ختاما
ناس خليك في عسلك اتفضلوا مارسوا هوايتكم في التقليل من شان الغير
فعسل الحكيم موجود في السياسة والاقتصاد وال … ذاتو
مودتي للعزيز عبد الماجد وللبرائين
محمد هاشم الحكيم
كرسي المالكية للعلوم الشرعية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: عبد الماجد

إقرأ أيضاً:

المجلس المصري لبحوث الرأي العام: استمرار تراجع معدل المواليد على مدار عشر سنوات يعد مؤشرًا إيجابيًا

قال الدكتور ماجد عثمان، رئيس المجلس المصري لبحوث الرأي العام "بصيرة"، إن أعلى معدل زيادة سكانية سجلته مصر بلغ 2 مليون و700 ألف نسمة في عام 2014، وبعد مرور عشر سنوات، تراجع هذا الرقم إلى مليون و968 ألف نسمة، مما يجعل هذا الانخفاض إنجازًا كبيرًا.

وقال ماجد عثمان، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أوضح:"لا يمكن الحكم على التغيرات السكانية بناءً على مقارنة بين عامين متتاليين فقط. فعلى الرغم من تسجيل انخفاض قدره 77 ألف مولود بين عامي 2023 و2024، إلا أنه من الضروري دراسة هذه التغيرات في القيم السكانية  عبر  سياق أوسع يشمل أنماط الوفيات والقيم الإنجابية، وهو ما قد يستغرق بعض الوقت."

وأضاف:"استمرار تراجع معدل المواليد على مدار عشر سنوات يعد مؤشرًا إيجابيًا، لأن تراكم هذا الاتجاه الهبوطي سيؤدي في النهاية إلى تحقيق نتائج جيدة. 

فعلى سبيل المثال، في عام 2014، كان هناك 2 مليون و700 ألف طفل سيدخلون المدارس بعد ست سنوات، بينما في نهاية 2024، سينخفض هذا العدد إلى مليون و968 ألف طفل، مما سيخفف الضغط على منظومة التعليم الأساسي."

مقالات مشابهة

  • المجلس المصري لبحوث الرأي العام: استمرار تراجع معدل المواليد على مدار عشر سنوات يعد مؤشرًا إيجابيًا
  • السجن ٤ سنوات لطبيب بتهمة الإساءة وسب قيادات الدولة
  • حزب المؤتمر السوداني: إنهاء الحرب يجب أن يتم عبر حل سياسي شامل
  • قبل سقوط الكيزان بسنوات
  • سياسي أنصار الله: الثورة الإسلامية الإيرانية جسدت التغيير الاستراتيجي في المنطقة
  • خطاب البرهان إستثمار في الركود السياسي السوداني والعربي
  • قائد الجيش وتصريحاته النارية ضد الكيزان!
  • الجيش السوداني يُعلن استعادة السيطرة على مدينة المسعودية
  • ✒️غاندي إبراهيم يكتب: المعركة القادمة