حقق مبيعات قياسية بـ"لولاكي".. محطات في حياة علي حميدة
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في مثل هذا اليوم من عام 2021، رحل عن عالمنا الفنان علي حميدة، بعد مسيرة فنية كبيرة، قدم خلالها العديد من الأعمال الغنائية الناجحة والتي كان من أبرزها أغنية "لولاكي"، والتي أصدرها في عام 1988، وحقق من خلالها مبيعات قياسية في مصر والوطن العربي، حيث بيع حينها أكثر من 6 ملايين نسخة.
وبعد النجاح الكبير لأغنية "لولاكي"، قدم علي حميدة العديد من الألبومات الغنائية، مثل "كوني لي" وناديلي" وغيرها، كما اتجه إلى التمثيل وقام بأولى بطولاته السينمائية من خلال فيلم "لولاكي"، والذي حمل نفس اسم أغنيته الشهيرة، حيث تحمست شركة الإنتاج للفيلم بسبب النجاح الكبير الذي حققته الأغنية.
وبالرغم من النجاح الكبير الذي حققه علي حميدة، إلا أنه اختفي عن الأضواء فجأة وظل بعيدا عن الأضواء والشهرة لسنوات عديدة، وذلك بعدما طالبته الضرائب بسداد 13 مليون جنيه.
وعاد علي حميدة إلى الساحة الفنية، مؤخرا كضيف شرف في مسلسل "ريح المدام" مع أحمد فهمي ومي عمر والذي تم عرضه في 2017.
وفي أيامه الأخيرة أصيب علي حميدة بفيروس سي الكبدي، وكان من أوائل المرضى الذين تلقوا العلاج ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى أن رحل عن عالمنا في 11 فبراير من عام 2021 عن عمر يناهز 72 عاما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: علي حميدة لولاكي موسيقي علی حمیدة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: فجوة كبيرة بين مبيعات الدولار في البنك المركزي وبين حجم الاستيرادات
آخر تحديث: 11 مارس 2025 - 4:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الثلاثاء (11 آذار 2025)، عن وجود فجوة ملحوظة بين الاستيرادات الكلية للعراق ومبيعات البنك المركزي من الدولار، ما يثير تساؤلات حول آليات تحويل الأموال والفرق بين القوائم الرسمية والأرقام الحقيقية.وقال المرسومي في حديث صحفي، “بحسب البيانات المنشورة على موقع البنك المركزي العراقي، فقد ارتفعت الاستيرادات الكلية من السلع والخدمات من 91.053 مليار دولار في عام 2023 إلى 94.686 مليار دولار في عام 2024، محققةً معدل نمو سنوي يبلغ 4%”.وأضاف، أنه “في المقابل بلغت مبيعات البنك المركزي من الدولار خلال عام 2024 نحو 81 مليار دولار، حيث تشكل الحوالات والاعتمادات المستندية نحو 90% منها”.ويرجّح المرسومي، أن “الفجوة بين الاستيرادات الكلية ومبيعات البنك المركزي قد تعود إلى عودة الدولار الفائض إلى العراق نتيجة للتفاوت بين القوائم المزورة والأرقام الحقيقية لعمليات الاستيراد”.وأوضح، أن “بعض المستوردين يعيدون بيع هذا الفرق بالدينار العراقي في السوق الموازية، مستفيدين من فرق سعر الصرف بين الدولار الرسمي والدولار في السوق السوداء”.وأضاف أن “هذه الآلية تتيح للمستوردين إعادة استخدام الدينار العراقي لشراء الدولار مجددًا من البنك المركزي بالسعر الرسمي، ثم استيراد السلع مرة أخرى”.