اللواء سمير فرج: الجيش الإسرائيلي غير مستعد للدخول في حرب ضد جيشنا
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، إن الجيش الإسرائيلي غير مستعد للدخول في حرب ضد جيشنا، ولا تستطيع الدخول في حرب قبل عامين، متابعا: «إحنا من أقوى دول العالم .. جيشنا مستعد.. كل أسبوع في نشاط.. والقوات المسلحة على أتم الاستعداد».
وتابع سمير فرج، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك مطالب شعبية بعدم زيارة الرئيس السيسي إلى الولايات المتحدة الأمريكية، موضحا أنه يرشح فكرة زيارة الرئيس السيسي إلى أمريكا لعرض أفكاره والدفاع عنها أمام العالم كله، وإعلان موقفه الذي لن يتغير تجاه القضية الفلسطينية.
وشدد على أن مصر ترفض المساس بأرضها أو التنازل عن شبر منها لأي فرد، معلقا: مصر مستعدة وجيشنا لديه خطط كاملة وقادر على الدفع ورد الضربات في أي وقت".
وأكد أن الجيش الإسرائيلي غير مستعد للدخول في حرب ضد جيشنا، ولا يستطيع الدخول في حرب قبل عامين، إحنا من أقوى دول العالم، جيشنا مستعد، كل أسبوع في نشاط، والقوات المسلحة على أتم الاستعداد".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الرئيس السيسي اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي الولايات المتحدة الأمريكية فلسطين فی حرب
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يحشد "ألوية احتياط" للقتال في غزة
ذكر موقع "والا" الاخباري الإسرائيلي، الثلاثاء، أن ألوية احتياط عدة في الجيش الإسرائيلي تلقت إخطارات للتعبئة للقتال في قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة.
وأضاف الموقع أن ألوية الاحتياط الإضافية في الجيش الإسرائيلي، ستتولى الحفاظ على المناطق العازلة في غزة، وتأمين الحدود والطرق.
وأوضح الموقع أن الجيش الإسرائيلي يشير إلى أن هذه مجرد خطوة من بين خطوات عملياتية كثيرة للقيام بمهمة عسكرية ضخمة مخطط لها في قطاع غزة.
وكانت صحيفة "إسرائيل هيوم"، قد كشفت الإثنين، نقلا عن مسؤول أمني كبير، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى لإنهاء الحرب في غزة بحلول أكتوبر المقبل، معتبرا أن هذا الموعد يمثل "الحد الأقصى" لنهاية العمليات العسكرية.
وأوضح المسؤول في تصريحات أدلى بها خلال محادثات مغلقة، أن انتهاء العملية العسكرية قد يتم قبل هذا الموعد، شريطة تهيئة الظروف الميدانية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية.
وأشار إلى أن المنطق الذي يحكم هذا التوقيت هو عدم السماح باستمرار الحرب لفترة تتجاوز العامين.
وفي سياق متصل، كانت هيئة البث الإسرائيلية قد نقلت عن مسؤول إسرائيلي قوله إن "الخلاف في مفاوضات غزة تتمحور حول رغبة إسرائيل بوقف وجود الجناح العسكري لحماس".
ورفضت حماس في 17 أبريل، اقتراحا إسرائيليا يتضمن هدنة لمدة 45 يوما مقابل الإفراج عن عشرة رهائن أحياء.
وفي مقابل مطالبة حماس باتفاق شامل، تطالب إسرائيل بإعادة جميع الرهائن ونزع سلاح حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، لكن الحركة شددت على أن هذا المطلب يشكل "خطا أحمر".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا