مصدر مصري: 103.769 فلسطينيا إجمالي أعداد الوافدين من معبر رفح حتى اليوم
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
قال مصدر مصري مسؤول، إن 103769 فلسطينيا إجمالي أعداد الوافدين من معبر رفح البري حتى اليوم.
وأوضح المصدر المصري، في تصريحات نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أن 89449 فلسطينيا تم الكشف عليهم بعيادات الحجر الصحي بعد عبورهم معبر رفح البري.
وأضاف المصدر، أن 1167 فلسطينيا يتلقون العلاج في المستشفيات المصرية و2676 خرجوا بعد تحسن حالتهم الصحية.
وتابع: 2147 إجمالي التدخلات الجراحية للفلسطينيين الوافدين عبر معبر رفح حتى اليوم.
اقرأ أيضاًدخول 312 شاحنة مساعدات إلى غزة واستقبال 29 مصابًا عبر معبر رفح
بدء وصول الدفعة السابعة من المصابين والمرضى الفلسطينيين عبر معبر رفح
عبور 130 شاحنة مساعدات إنسانية من معبر رفح إلى قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معبر رفح معبر رفح البري المستشفيات المصرية معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مصدر حكومي: مخصصات العليمي ورفاقه الشهرية تتجاوز الـ 7 مليارات ريال
الجديد برس|
كشف مصدر في حكومة عدن، الاربعاء، عن تسلُّم رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي الموالي للتحالف السعودي الاماراتي، ورؤساء اللجان التابعة له مخصصات مالية شهرية تزيد عن 7 مليارات ريال يمني من إيرادات الدولة، وذلك في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها المحافظات الجنوبية.
ونقل موقع “بلقيس” عن المصدر أن رئيس المجلس الرئاسي، رشاد العليمي، يتقاضى شهريًا أكثر من ملياري ريال يمني، بينما يتقاضى كل عضو من أعضاء مجلس القيادة الرئاسي (عيدروس الزبيدي، فرج البحسني، سلطان العرادة، عثمان مجلي، عبدالله العليمي، طارق صالح، المحرمي) 620 مليون ريال شهريًا، بعد أن رُفعت مخصصاتهم من 500 مليون ريال منذ إعلان نقل السلطة في أبريل 2022.
وأضاف المصدر أن رئيس هيئة المصالحة، محمد الغيثي، يتقاضى 400 مليون ريال شهريًا، بينما يتقاضى رئيس اللجنة الاقتصادية، حسام الشرجبي، 400 مليون ريال شهريًا أيضًا.
وأشار المصدر إلى أن هذه المخصصات المالية تأتي من واردات الدولة، مؤكدًا أن رئيس وأعضاء مجلس القيادة يتلقون مخصصات مالية إضافية من الجانب السعودي والإماراتي بالدولار الأمريكي.
وتأتي هذه الكشوفات المالية في وقت يعاني فيه سكان المحافظات والمناطق الخاضعة لسيطرة حكومة التحالف من أزمة اقتصادية طاحنة، حيث انهارت العملة المحلية، وارتفعت أسعار السلع الأساسية، وتفاقمت أزمات الكهرباء والمياه، مما يزيد من معاناة المواطنين.
هذه الكشوفات تثير تساؤلات حول أولويات رئاسي وحكومة عدن، وتُظهر مدى استغلال نفوذها لتحقيق مكاسب شخصية على حساب معاناة المواطنين.