ريلمي تطلق هاتف realme C75 بمقاومة للماء وأعلى معايير الحماية
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة ريلمي عن إطلاق هاتف realme C75، ليكون أول هاتف في سلسلة realme 70 يتم تصنيعه محليًا في مصر، مما يعكس التزام الشركة بتعزيز التكنولوجيا المحلية وفتح آفاق جديدة للصناعة.
يأتي هاتف realme C75 بأحدث التقنيات لمقاومة الماء، حيث تم تزويده بحواف إسفنجية مدمجة وهيكل مُعاد تصميمه خصيصًا لتعزيز الحماية.
يوفر هذا التصميم المتطور حاجزًا وقائيًا متكاملًا ضد الماء والصدمات، مما يضمن متانة الهاتف تحت أقسى الظروف البيئية.
يعد الهاتف الأول من نوعه الحاصل على حماية عسكرية بمعيار IP69، مما يجعله مقاومًا للماء حتى في أصعب البيئات. ويضمن هذا المعيار إمكانية بقاء الهاتف في الماء دون تأثر، بالإضافة إلى تحمل الصدمات، ليكون خيارًا مثاليًا لمحبي المغامرات والرياضات المائية.
من خلال مزيج من الأداء القوي والمتانة الفائقة، يستعد هاتف realme C75 للهيمنة على السوق المصري، مستهدفًا المستخدمين الذين يبحثون عن جهاز يتحمل أصعب الظروف. ويأتي الهاتف كنسخة مطورة من realme C55، مع تقنيات أكثر تقدمًا لتعزيز الأداء.
تم تصميم realme C75 خصيصًا لعشاق السفر والمغامرات، حيث يمكن للغواصين ومحبي الرياضات المائية الاعتماد عليه دون القلق من تعرضه للتلف. فهو يوفر حماية فائقة وموثوقية عالية، مما يجعله الهاتف المثالي لمختلف الاستخدامات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شركة ريلمى هاتف realme C75 هواتف
إقرأ أيضاً:
الحكومة تؤكد نجاح الطرق السيارة للماء في إنقاذ عدة مناطق من الجفاف
زنقة 20 ا الرباط
كشف نزار بركة، وزير الماء والتجهيز، أن المغرب بات يتوفر حاليا على 17 منشأة لتحويل المياه في إطار مشروع الربط البيني بين الأحواض المائية، حيث يتم تحويل المياه غير المستغلة في المناطق ذات الوفرة إلى المناطق التي تعرف عجزا في مواردها المائية لمختلف الاستعمالات الماء الشروب والصناعي والسقي”.
وأضاف بركة اليوم في عرض قدمه في جلسة عمومية بمجلس النواب لمناقشة عرض المجلس الأعلى للحسابات تلاها نيابة عنه كاتب الدولة المكلف بالتجارة عمر حجيرة، أنه “سيتم الإستمرار في إنجاز هذه المشاريع على المدى القريب والمتوسط لفائدة المناطق التي تعاني شحا في الموارد المائية كسافلة حوض أم الربيع”.
وفي هذا الصدد، يشير بركة، تم إنجاز لشطر الاستعجالي من مشروع تحويل المياه إلى بين أحواض لوكوس وسبو وأبي رقراق وأم الربيع، والمتمثل في تحويل مياه حوض سبو إلى حوض أبي رقرار بصبيب أولي قدره 15 متر مكعب في الثانية”، مؤكدا أن “هذا المشروع الإستعجالي مكن من إلى حد الآن من تحويل 593 مليون متر مكعب من سد سبو إلى سد سيدي محمد بنعبد الله مما مكن من ضمان مياه الشرب بالمنطقة الساحلية بين الرباط والدرالبيضاء”.
وشدد أنه “لولا هذا المشروع لعرفت هذه المناطق عجزا في الماء لصالح للشرب أواخر سنة 2023″، مضيفا أن “هذا المشروع يعد ضمن استراتيجية شاملة لضمان استدامة الموارد المائية ويتضن ايضا برنامجا لمحاربة التلوث في حوض سبو”، وشيرا إلى أن “الوزارة تعمل لإنهاء الدراسات للأشهر المتبقية تمهيدا لإطلاق الأشغال في أقرب الآجال”.
وأشار إلى أن “المراحل المتبقية تشمل رفع صبيب التحويل لحوض سبو إلى حوض أبي رقراق إلى 45 متر مكعب في الثانية، مما سيحقق التحويل نحو 800 مليون متر مكعب من المياه سنويا بين هاذين الحوضين”.
وتابع “كما يتضمن المشروع الربط بين الأحواض عبر سد سيد محمد بنعبد الله وحوض أم الربيع عبر سد المسيرة بصبيب 30 متر مكعب في الثانية، بالإضافة إلى الربط بين حوض “لاو” وحوض سبو بصبيب 20 متر في الثانية، وسيمكن هذا المشروع من خلال تحويل فائض بقدر بـ1200 مليون متر مكعب سنويا في المرحلة النهائية من التزويد بالماء الصالح للشرب بمناطق الرباط والدرالبيضاء ومراكش، وتجسين نسبة الري بمناطق دكالة وبني عمير وبني موسى مع الحفاظ على الرفشة المائية لبرشيد المستغلة لتلبية الإحتياجات المائية الفلاحية “.
وأشار بركة إلى أن “مشروع بين سدي واد المخازن وسد خروفة على الإنتهاء، حيث يهدف إلى تأمين إمدادات الشرب والصناعة والسياحة لقطب طنجة، وكذلك الحد من ضياع الفائض من المياه المسجلة بسافلة سد واد المخازن خلال الفترات الممطرة من خلال تحويل 100 مليون متر مكعب في سنة”.
وشدد المسؤول الحكومي على أن “مشاريع الربط هذه سيصاحبها إنجاز مجموعة من مشاريع السدود بأحواض المردية أو المستقبلة للمياه المحولة”.