#سواليف

أكد #مسؤولون #إسرائيليون ووسطاء عملوا على #اتفاق #تبادل_الأسرى بين حركة ” #حماس ” وإسرائيل لصحيفة “نيويورك تايمز” أن حديث الحركة دقيق عن عدم وفاء إسرائيل بوعودها في المرحلة الأولى.

وقالت الصحيفة الأمريكية إنه “على الرغم من التهديدات المتبادلة بين حماس والرئيس الأمريكي #ترامب لعرقلة #الهدنة في #غزة، ظل المسؤولون والمحللون في المنطقة متفائلين بأن الترتيب سيستمر إلى ما بعد عطلة نهاية الأسبوع – ولكن ربما ليس لفترة أطول”.

وأشارت إلى أن “المواجهة الحالية تنبع جزئيا من اتهام حماس لإسرائيل بالفشل في الوفاء بوعودها للمرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، وهي فترة ستة أسابيع بدأت في 19 يناير”، مذكرة أنه “بموجب شروط الصفقة، كان مطلوبا من إسرائيل إرسال مئات الآلاف من #الخيام إلى غزة، من بين #الإمدادات_الإنسانية الأخرى، وهو الوعد الذي تقول حماس إن إسرائيل لم تف به”.

مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يرفع حالة الجاهزية استعدادا لسيناريوهات مختلفة 2025/02/11

وقال ثلاثة مسؤولين إسرائيليين ووسيطان، تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة مسألة حساسة، إن “مزاعم حماس دقيقة”، مؤكدين أن “هذا الجانب من النزاع يمكن حله بسهولة نسبيا إذا سمحت إسرائيل بتقديم المزيد من المساعدات لغزة”.

وأشاروا إلى أن “القضية الأكثر خطورة هي التصور السائد بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو يحاول تقويض المفاوضات حول ما إذا كان سيتم تمديد الهدنة إلى ما بعد أوائل مارس”.

وكان من المقرر أن تبدأ تلك المحادثات في أوائل الأسبوع الماضي. وبدلا من ذلك، أرجأ نتنياهو إرسال فريق إلى قطر، الذي يتوسط بين الجانبين، حتى أوائل هذا الأسبوع. وحسب خمسة مسؤولين إسرائيليين ومسؤول من إحدى الدول الوسيطة فإن هذا الوفد يتكون من ثلاثة مسؤولين لم يسبق لهم قيادة الجهود التفاوضية الإسرائيلية، وكان تفويضهم يقتصر على الاستماع، وليس التفاوض.

وبحسب اثنين من المسؤولين، فإن الوفد الإسرائيلي استمع إلى اقتراح قطري عام بشأن المرحلة المقبلة من المفاوضات، ثم أعلن أنه سيعود إلى إسرائيل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسؤولون إسرائيليون اتفاق تبادل الأسرى حماس ترامب الهدنة غزة الخيام الإمدادات الإنسانية نتنياهو

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تريد تمديد المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة

قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، إنّ كل التصريحات الإعلامية التي تجري سواء من قبل حركة حماس أو الإسرائيليين تعبر عن مرحلة عض الأصابع من كلا الطرفين، إذ يُحاول كل طرف الحصول على أكبر قدر من الإنجازات، موضحًا أنّ الجميع يعلم بأن إسرائيل تُريد تمديد المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة بقطاع غزة للحصول على أكبر عدد من الرهائن الموجودة لدى المقاومة الفلسطينية.

اليمين الإسرائيلي المتطرف لا يرغب بالانتقال لمراحل الهدنة

وأضاف «الحرازين»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ اليمين الإسرائيلي المتطرف لا يرغب بالانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرًا إلى أنّ عملية تمديد المرحلة الأولى تعني نسف للاتفاق برُمته، أو التهرب من الالتزام بمراحل الاتفاق.

الحصول على الرهائن هو كل ما يهم نتنياهو الآن

وتابع: «كل ما يهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو كيفية الحصول على الرهائن الأحياء أو المتبقين لدى المقاومة الفلسطينية، خاصة في ظل الضغط الداخلي من قبل المجتمع الإسرائيلي وأهالي الرهائن والأسرى».

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تريد تمديد المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة
  • السليمان يوضح صحة حديث “إذا انتصفَ شعبانُ فلا تصوموا حتى تروْا هلالَ رمضانَ”.. فيديو
  • محللون إسرائيليون: حماس لا تعتزم إلغاء اتفاق غزة وترامب يتأرجح بين قطبين
  • محلل إسرائيلي: قرار حماس تأجيل “تسليم الأسرى” يعني أن إسرائيل فقدت نفوذها وتأثيرها
  • قطر تلوح بخطر انهيار المرحلة الأولى من صفقة الرهائن بسبب “نتنياهو”
  • تفاصيل مطالب إسرائيل في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار مع حماس
  • دي زاربي: “سعيد جدا بمردود بن ناصر في أول مباراة”
  • إسرائيل تفكر بطرح مرحلة انتقالية بين الأولى والثانية في اتفاق غزة
  • غالانت يعترف: “إسرائيل” كانت على علم بتدهور صحة الأسرى الإسرائيليين في غزة منذ فترة