اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر والدنمارك تتفقان على ضرورة إعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأربعاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- مصر والدنمارك: يجب إعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين
- «مدبولى»: «تنمية الصعيد» يدعم القدرات الإنتاجية التنافسية
- «المالية»: نستهدف طرح مبادرات لمبادلة الديون بالاستثمارات
- وزير الصحة: منظومة «التغطية التأمينية» تمتد لـ22 مليون مواطن
- وزير الدفاع يشهد المرحلة الرئيسية لمشروع مراكز القيادة للجيش الثالث
- الزمالك يفوز على فاركو بهدف «النيران الصديقة» ويحتفظ بالمركز الثالث
- رئيس الوزراء: «التنمية المحلية» فى الصعيد تعزز القدرة التنافسية للقطاعات الاقتصادية الإنتاجية
- رفعت رشاد: تجزئة الوطن العربى هدف إسرائيل الاستراتيجى
- مباحثات «مصرية - يابانية» لتعزيز الشراكة فى العمل الاجتماعى
- «البترول»: خطة لزيادة إنتاج الزيت الخام فى خليج السويس
- «الوزير»: جاهزون للتعاون مع الشركات المجرية فى 23 صناعة
- «الزراعة»: 9.
- المنطقة الجنوبية العسكرية تنظم لقاء مع الشيوخ والعواقل فى حلايب وشلاتين
- القوات البحرية تستقبل وفداً من الإدارة العامة للحماية المدنية بوزارة الداخلية
- «حماس» ترفض تصريحات التهجير.. وتؤجل تسليم المحتجزين
- .. وخبراء: التأجيل رسالة واضحة لوقف خروقات الاحتلال
- بجهود مصرية.. اتفاق مبدئى على عقد اجتماع وزارى طارئ لمنظمة التعاون الإسلامى للتمسك بحقوق الفلسطينيين على أراضيهم
- قلق فى أوروبا بعد القرار الأمريكى بفرض رسوم 25% على واردات الصلب والألومنيوم
- حماية المرأة.. الطريق لاستقرار المجتمع
- تماسك الأسرة.. حصن أمان لحماية النشء من الانجراف وراء العنف
- الوعى أمان.. الأم مسئولة عن وعى المجتمع وحماية الأسرة
- من 10 ساعات إلى «الصفر».. «إيمان» تحمى طفلها من مخاطر «الموبايل»
- المساجد والكنائس.. رفع الوعى وتعزيز القيم لبناء مجتمع متماسك
- الثقافة والفن.. الأعمال الدرامية أسهمت فى دعم القضايا الأسرية والمجتمعية
- وسائل الإعلام.. حجر الزاوية لبناء الوعى.. ودرع الوطن فى التصدى لمحاولات تغيير الهوية
- مدارس بلا تنمر.. إعادة مفهوم «التربية» لمعالجة الظواهر السلبية وتصحيح المفاهيم المغلوطة
- عمار على حسن: نزار قبانى فى مصر (3)
- أحمد رفعت: عار عليهم.. الاصطفاف الوطنى لا شروط له!
- محمد مصطفى أبوشامة: مصير زيارة الرئيس إلى واشنطن
- بلال الدوى: «عبدالعاطى» و«روبيو» وجهاً لوجه
- إمام أحمد: صراع سياقات.. أشياء تحدث فى الشرق الأوسط
- جيهان فوزى: كوابيس المرحلة الثانية
- كوميديا تاريخية ترفع سقف التحدى فى «رمضان 2025»
- عبدالعزيز النص.. «نشال» يقاوم الاحتلال
- الكاتب وجيه صبرى: قدّمنا شخصيات وخطوطاً درامية مختلفة عن كتاب «مذكرات نشال».. و«أمين» فنان ذكى صاحب عين فنية
- «مذكرات نشال».. نظرة بانورامية على مصر فى نهاية عشرينات القرن العشرين
- فريدة الشوباشى: التحرير هو الأمل
- تدريبات للفتيات لتصنيع فوانيس المكرمية والخيامية وامتهانها.. «افرحوا يا بنات»
- زيتون وتمور وزينة رمضان.. «كنوز مطروح» تراث حاضر فى كل المحافظات
- «دهب بـ200 ألف» هدية «أبوزيد» لزوجته.. 57 سنة فلانتين
- بعد العيد.. «الملك لير» يستعد لمواجهة الجمهور على المسرح القومى
- «الأكِّيل الخارق».. سائح بمرسى علم يتناول 100 كريب فى 150 ثانية
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
مسئول أممي يرد على ترامب: يُمكن إعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها
أكد بالاكريشنان راجوجوبال، المُقرر الأممي للحق في السكن، على أنه يُمكن إزالة الدمار وإعادة إعمار قطاع غزة رغم العدوان الإسرائيلي.
وشدد المسئول الأمم على أن خطة إعادة الإعمار يُمكن أن تتم دون تهجير أهالي غزة من أرضهم.
ونقل تقرير نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" تصريح راجوجوبال الذي قال فيه 70% من مباني قطاع غزة تم تدميرها جراء العدوان الإسرائيلي.
وأضاف :"يمكن إعادة بناء نحو 70% من القطاع خلال فترة تتراوح بين 5 و10 سنوات".
اقرأ أيضًا: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى
وتابع حديثه قائلاً :"التكلفة التقديرية لإعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان الإسرائيلي تقدر بـ 60 مليار دولار".
ويتفق حديث المسئول الأممي مع الموقف الذي أبدته مصر منذ بداية الحديث غير الجاد عن تهجير الفلسطينيين من أرض غزة.
العالم يُساند مصر في ملف غزةوعبّر وزير الخارجية بدر عبد العاطي عن رأي مصر في هذا الملف، وذكر أن لدينا رؤية لإعادة الإعمار دون اللجوء لحل إفراغ الأرض من أهلها.
ويأتي ذلك الحديث في ظِل الجدل الذي واكب مُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير أهالي غزة إلى مصر والأردن من أجل تحويل القطاع إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، على حد قوله.
تُعَدُّ عملية إعادة إعمار قطاع غزة بعد الحرب مهمةً معقدة تتطلب تخطيطًا دقيقًا وتعاونًا دوليًا. تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن إعادة الإعمار ستحتاج إلى مليارات الدولارات، نظرًا لحجم الدمار الهائل الذي لحق بالبنية التحتية والمنازل والمرافق الحيوية.
فقد تضررت أكثر من 90% من المنازل والبنية التحتية، بما في ذلك المستشفيات والمدارس، مما يجعل الحاجة إلى إعادة البناء ملحة. بالإضافة إلى ذلك، خلّفت الحرب حوالي 50.8 مليون طن من الأنقاض، مما يتطلب جهودًا كبيرة لإزالتها وتأمين المناطق المتضررة.
تتطلب عملية إعادة الإعمار تنسيقًا بين الجهات المحلية والدولية لضمان توفير الموارد اللازمة وإعادة بناء ما دمرته الحرب. يجب أن تشمل هذه الجهود إعادة بناء المنازل والمستشفيات والمدارس، بالإضافة إلى إصلاح شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي. كما ينبغي التركيز على دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة لتعزيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص عمل للسكان المتضررين. يُعدُّ دعم المجتمع الدولي أمرًا حيويًا في هذه المرحلة، سواء من خلال تقديم المساعدات المالية أو الخبرات التقنية لضمان نجاح جهود إعادة الإعمار وتحقيق الاستقرار في قطاع غزة.