دموع الوداع: معتمر روسي ينهار بالبكاء لحظة مغادرته مكة المكرمة .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
خاص
ظهر معتمر روسي خلال مقطع مرئي وقد انهار بالبكاء خلال لحظات مغادرته المدينة المقدسة بعد انتهائه من أداء مناسك العمرة.
وجاء المعتمر الروسي خلال المقطع، وهو في حالة من الحزن الشديد لمغادرته مكة، وعدم معرفته إذا كام سيقدر له العودة مرة أخرى أم لا، ليحاول الأشخاص من حوله مواساته.
ويبلغ عدد المسلمين في روسيا حوالي 28 مليون نسمة، وتشهد إقبالاً متزايداً على أداء مناسك الحج والعمرة، ففي العام الماضي، استقبلت المملكة أكثر من 28 ألف معتمر روسي، مما يعكس الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة لتسهيل وصول المسلمين من روسيا إلى الحرمين الشريفين .
وأطلقت المملكة عدة مبادرات لتسهيل وصول المعتمرين الروس، مثل إصدار التأشيرات خلال أقل من 24 ساعة وتمديد مدة تأشيرة العمرة إلى 90 يوماً.
كما تم إطلاق منصة “نسك” التي تقدم أكثر من 120 خدمة متنوعة بتسع لغات، بما في ذلك الروسية، لضمان تجربة روحانية سلسة للمعتمرين .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/فيديو-طولي-219.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: روسيا مكة المكرمة العاصمة المقدسة
إقرأ أيضاً:
مستثمر أرجنتيني يُراهن على المملكة كمركز للاستثمارات التقنية مُشيدًا برؤية 2030.. فيديو
الرياض
أبدى المستثمر الأرجنتيني فيدريكو بينوف حماسه الكبير تجاه الفرص الاستثمارية في المملكة، خاصة في قطاع التقنية، مشيدًا برؤية 2030.
وتسعى المملكة، من خلال رؤية 2030، إلى تعزيز بيئة الأعمال وجذب الشركات العالمية، ما يجعلها وجهة مفضلة للمستثمرين الباحثين عن أسواق جديدة للنمو والتوسع.
وأكد بينوف خلال حديثه عبر قناة “العربية”، أنه قرر افتتاح المقر الرئيسي لشركته في الرياض، وهو ما يعكس ثقته الكبيرة في الإمكانات الاقتصادية للمملكة والإصلاحات التي تقوم بها الحكومة لتحسين بيئة الاستثمار.
وتعمل المملكة على تهيئة مناخ اقتصادي جاذب من خلال تسهيل الإجراءات، وإصدار لوائح تدعم المستثمرين الأجانب.
وتقدم حوافز عديدة للمستثمرين، مثل الإعفاءات الضريبية، والتسهيلات الجمركية، وضمان حماية حقوق المستثمرين من خلال قوانين واضحة تعزز الثقة في السوق السعودي، كما تسهل الحكومة إجراءات تأسيس الشركات الأجنبية، مما يساعد على استقطاب المزيد من الاستثمارات العالمية.
وتتيح فرصًا استثمارية واسعة في مجالات متعددة، تشمل التقنية، والصناعة، والصحة، والتطوير العقاري، والاتصالات، ومع ذلك، تضع الحكومة قيودًا على بعض القطاعات الاستراتيجية، مثل استكشاف النفط والغاز، والاستثمار العقاري في مكة والمدينة، لحماية المصالح الوطنية.
وتلزم الجهات المعنية المستثمرين الأجانب بشروط معينة، مثل الحصول على ترخيص من الهيئة العامة للاستثمار، وتقديم دراسة جدوى للمشاريع، والالتزام ببرنامج السعودة، الذي يفرض توظيف نسبة من السعوديين في الشركات العاملة بالمملكة.
وتسهم الاستثمارات الأجنبية في تعزيز الاقتصاد السعودي من خلال توفير فرص عمل، ونقل التكنولوجيا، وتطوير البنية التحتية، بما يدعم تحقيق مستهدفات رؤية 2030 لتنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط.
تشهد السعودية تطورات كبيرة في قطاع التقنية، حيث تم الإعلان عن استثمارات ضخمة في مؤتمر “ليب 2025” بقيمة مليارات الدولارات، بهدف توسيع مراكز البيانات وتطوير البنية الرقمية، مما يعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي للابتكار والتقنية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_5ecm2lnwG8ItOlC9_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_-0bxHLCQmXamZlvU_720p.mp4