#سواليف

أعلنت #إيران توجيه #رسالة #احتجاج رسمية إلى #مجلس_الأمن_الدولي بهدف اتخاذ الإجراءات القانونية ردا على #التصريحات المهددة لها والتي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب.

وكتب كاظم غريب آبادي، معاون الشؤون القانونية والدولية في الخارجية الإيرانية، في منشور عبر منصة “إكس” اليوم الثلاثاء أن “الحضور الواسع لأبناء الشعب الإيراني.

. في مسيرات إحياء الذكرى الـ 46 لانتصار الثورة الإسلامية كان بمثابة رد قوي على #تهديدات الرئيس الأمريكي الأخيرة”.

وأضاف: “إيران ستحمي بشكل حاسم أمنها ومصالحها الوطنية. لذا وبهدف المتابعة القانونية، فإن ايران توجه رسالة احتجاج كوثيقة من وثائق مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عقب التصريحات المناهضة للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة التي أدلى بها رئيس الولايات المتحدة الأمريكية”.

مقالات ذات صلة وليد عبدالحي .. حلفاء العرب هم خصومهم.. وقبول العبودية لا يحتاج لبطولة 2025/02/11

وكان ترامب قال في وقت سابق إنه يرغب في إبرام اتفاق مع طهران بشأن وضعها غير النووي، ويفضل ذلك على “قصف إيران بشكل جهنمي”، وأضاف: “إنهم لا يريدون الموت، لا أحد يريد الموت”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إيران رسالة احتجاج مجلس الأمن الدولي التصريحات ترامب تهديدات

إقرأ أيضاً:

بعد تلقي رسالة ترامب.. إيران تتحدث عن "تقييم معمق"

أكدت إيران، الخميس، أنها ما زالت تدرس ردّها على الرسالة التي بعث بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ويحث فيها على التفاوض ويحذّر طهران من عمل عسكري في حال رفضت ذلك.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي: "تلقّينا الرسالة ليل أمس وهي تخضع للمراجعة حاليا".

وأضاف أنّ "القرار بشأن كيفية الردّ سيُتّخذ بعد تقييم معمّق"، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية "إرنا".

وكان ترامب كشف الأسبوع الماضي أنه بعث برسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.

وفي وقت سابق، قال خامنئي إن التهديدات الأميركية "غير حكيمة"، معتبرا أن المفاوضات مع واشنطن "لن تؤدي إلى رفع العقوبات" الاقتصادية عن طهران.

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، أعاد ترامب العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها حيال إيران خلال ولايته الأولى، لكنه تحدث في الوقت ذاته عن السعي لاتفاق جديد بشأن برنامجها النووي، بدلا من اتفاق 2015 الذي سحب بلاده منه بشكل أحادي في 2018.

وأكد مسؤولون إيرانيون أن طهران لن تفاوض واشنطن في ظلّ "الضغوط القصوى".

وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في مقابلة نشرتها صحيفة "إيران" الحكومية الخميس "في نهاية المطاف، على الولايات المتحدة أن ترفع العقوبات"، مضيفا: "سنجري مفاوضات مباشرة عندما نكون على قدر المساواة، متحرّرين من الضغوط والتهديدات، وواثقين من أنه سيتمّ ضمان المصالح الوطنية للشعب".

مقالات مشابهة

  • ما أبرز ما جاء في جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن السودان؟
  • بعد تلقي رسالة ترامب.. إيران تتحدث عن "تقييم معمق"
  • إيران تستدعي دبلوماسيين أوروبيين احتجاجاً على اجتماع "استفزازي" في مجلس الأمن
  • بين التصريحات المتناقضة والمفاوضات السرية.. هل تتجه إيران نحو صفقة جديدة مع واشنطن عبر وساطة عمانية؟
  • واشنطن تدعو مجلس الأمن لإدانة برنامج إيران النووي
  • بسبب الاتفاق النووي.. أمريكا تدعو مجلس الأمن لإدانة سلوك إيران
  • إيران تعلن تسلمها رسالة من ترامب بشأن المفاوضات النووية
  • طهران: لا مسوغ قانوني لاجتماع مجلس الأمن بشأن مخزوننا النووي
  • إيران تنتظر استلام رسالة ترامب عبر دولة عربية
  • اجتماع خاص في مجلس الامن بشأن ايران