موعد صرف مرتبات فبراير 2025 للعاملين بالدولة
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
كشفت وزارة المالية عن موعد صرف مرتبات فبراير 2025 للعاملين في الدولة.
مواعيد صرف مرتبات فبرايرأعلنت وزارة المالية مواعيد صرف مرتبات فبراير ومارس ٢٠٢٥، للعاملين بكل الوزارات والهيئات والجهات التابعة لها.
ووفقا لما أعلنته وزارة المالية سيتم صرف رواتب العاملين بالدولة عن شهر فبراير بدءًا من ٢٣ فبراير، والمتأخرات أيام ٦، ٩، ١٠ من الشهر نفسه.
قال الدكتور شريف خيري رئيس قطاع الحسابات والمديريات المالية، إنه سيتم صرف رواتب العاملين بالدولة عن شهر مارس بدءًا من ٢٣ مارس، والمتأخرات أيام ٦، ٩، ١٠ من الشهر نفسه.
وتابع: على أن تبدأ إتاحة مستحقات العاملين في ماكينات الصراف الآلي وفق المواعيد المعلنة بالمنظومة المالية الإلكترونية.
وأهاب بالعاملين في الجهات الإدارية عدم التزاحم على ماكينات الصراف الآلي، خاصة أن المرتبات ستكون متاحة في أي وقت اعتبارًا من تاريخ بدء الصرف المحدد لكل الجهات الإدارية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة المالية مرتبات فبراير الموظفيين مواعيد صرف مرتبات فبراير أجور ومرتبات المزيد صرف مرتبات فبرایر
إقرأ أيضاً:
مصدر بالبنك المركزي يكشف موعد صرف مرتبات العسكريين
شمسان بوست / متابعات:
أفاد الإعلامي العسكري ورئيس صحيفة الجيش الصحفي علي منصور مقراط أن مصدر مسؤول في البنك المركزي اليمني أبلغه بتدشين صرف رواتب العسكريين لشهر فبراير الماضي خلال الساعات القادمة.
وذكر الصحفي العميد علي مقراط أن شيكات الاشعارات البنكية وصلت من وزارة المالية إلى البنك قبل أيام وتأخر الصرف لظروف استثنائية يواجهها البنك المركزي شحة السيولة وعدم وجود إيرادات حسب مصدر مسؤول كبير في البنك حينها ، لكن مصدر آخر أكد أمس أن الصرف سيتم خلال الساعات القادمة وليس اليومين القادمين.
على الصعيد نفسه عبر الصحفي المعروف علي منصور مقراط عن اسفه الشديد لاشارته في مقاله ألذي نشر أمس بعدم رد محافظ البنك المركزي الاستاذ احمد غالب المعبقي على تواصله معه عبر الواتساب
لافتاً أنه علم اليوم أن المحافظ أصيب بوعكة صحية وغادر البلاد للعلاج في الاردن يوم الاحد الماضي.
وتمنى مقراط من الله تعالى الشفاء العاجل للاخ العزيز الدكتور أحمد غالب المعبقي محافظ البنك المركزي اليمني وأن يقوم بالسلامة ويعود إلى أرض الوطن متشافيا متعافيا بمشيئة الله لمواصلة مهامه الوطنية في هذه المرحلة الدقيقة والحساسة التي يحتاج البلد إلى أمثاله من الشرفاء والعقول الاقتصادية المتميزة