سام برس:
2025-02-11@20:02:50 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظ†ظ‡ظ‰ طµظ„ط­ ظ‚ط¨ظ„ظٹ ط¨ظ…ط­ط§ظپط¸ط© ط¥ط¨ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† طŒ طھظ‚ط¯ظ…ظ‡ ظ…ط­ط§ظپط¸ط§ ط¥ط¨ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظˆط§ط­ط¯ طµظ„ط§ط­طŒ ظˆط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¥ط¯ط±ظٹط³طŒ ظ‚ط¶ظٹط© ظ‚طھظ„ ط§ظ„ظ…ط¬ظ†ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظ…ط­ظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹ ط£ط­ظ…ط¯ ظپط§ط±ط¹ ظ…ظ† ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ…ط¯ظٹط±ظٹط© ط§ظ„ط±ط¶ظ…ط©.



ظˆط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„طµظ„ط­طŒ ط§ظ„ط°ظٹ ط­ط¶ط±ظ‡ ط¹ط¶ظˆ ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط´ظˆط±ظ‰ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظپط±ط­ ظˆظ‚ط§ط¦ط¯ ط§ظ„ظ„ظˆط§ط، ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ط­ظ…ط§ظٹط© ط±ط¦ط§ط³ظٹط© ط§ظ„ظ„ظˆط§ط، ظپظˆط§ط¯ ط§ظ„ط¹ظ…ط§ط¯طŒ ط£ط¹ظ„ظ†طھ ط£ط³ط±ط© ط§ظ„ظ…ط¬ظ†ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط¹ظپظˆ ط¹ظ† ط§ظ„ط¬ط§ظ†ظٹ ظٹط§ط³ط± ط§ظ„ط±طµط§طµ ظ…ظ† ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ظ…ط³ظˆط±ط© ط¨ط±ط¯ط§ط¹ ظ…ط­ط§ظپط¸ط© ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط،طŒ ظ„ظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰.

ظˆط£ظƒط¯ ظ…ط­ط§ظپط¸ط§ ط¥ط¨ ظˆط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ط£ظ† ط­ظ„ ط§ظ„ظ‚ط¶ط§ظٹط§ ط¨ط·ط±ظ‚ ط£ط®ظˆظٹط© ظٹط³ظ‡ظ… ظپظٹ ط§ظ„ط­ظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ظˆط­ط¯ط© ط§ظ„طµظپ ظˆط¥ظ†ظ‡ط§ط، ط§ظ„ظ†ط²ط§ط¹ط§طھ.. ظ…ظˆط¶ط­ظٹظ† ط£ظ† ط°ظ„ظƒ ظٹطھظ…ط§ط´ظ‰ ظ…ط¹ طھظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ظپظٹ ط¥ظ†ظ‡ط§ط، ظ‚ط¶ط§ظٹط§ ط§ظ„ظ‚طھظ„ ظˆط§ظ„ط«ط§ط±ط§طھ.

ظˆظˆط¬ظ‡ط§ ط§ظ„ط¯ط¹ظˆط© ظ„ظƒط§ظپط© ط§ظ„ظ‚ط¨ط§ط¦ظ„ ط¥ظ„ظ‰ طھط؛ظ„ظٹط¨ ط§ظ„ظ…طµظ„ط­ط© ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ط­ظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط³ظٹط¬ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ظٹطŒ ظˆط§ظ„ط³ط¹ظٹ ظ„ظ…ط¹ط§ظ„ط¬ط© ظ‚ط¶ط§ظٹط§ ط§ظ„ط«ط§ط±ط§طھ ط­ط±طµط§ ط¹ظ„ظ‰ ط¥ط´ط§ط¹ط© ظ‚ظٹظ… ط§ظ„ط¥ط®ط§ط، ظˆط§ظ„طھظƒط§ظپظ„ ظˆط§ظ„طھط³ط§ظ…ط­طŒ ظˆطھظˆط­ظٹط¯ ط§ظ„طµظپظˆظپ..

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ ط ط ظپط ط ط ظ ط ظٹط ط ظ ط ظٹ ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

إبراهيم عثمان يكتب : غسيل الانحياز أو ممسحة رباح!

في مقال لرباح الصادق المهدي قالت لزملائها في “تقدم” عن “إخوانهم الذين يزمعون الانخراط في حكومة الدعم السريع” :

“لقد كان وجودهم معكم أصلا سببا رئيسيا في شل حركتكم نحو وقف الحرب والتفاهم مع طرفيها فجلهم مربوط بالدعم بحبال سرية ومعلنة.”

“وجودهم معكم كان يطعن في مصداقيتكم ويجعل جسمكم بمقياس أهدافه ميتا، لن يستطيع أن يحقق منها شيئا. ”
وتمنت أن تكون هذه “مناسبة لتجسير الجفوة التي تنامت مع شعبكم بسبب مواقف زملائكم المفارقين وتصريحاتهم.”

▪️ لا أدري هل تؤمن رباح فعلًا بأن انحياز “تقدم” سببه الرئيسي مجموعة حكومة الميليشيا، أم إنها، بتفكير رغبوي لا يستند إلى الواقع، تريد أن ترى أن هذه هي الحقيقة، رغم الأدلة الكثيرة على عدم صحتها:

الهدف لقيام تحالف “تقدم”، عند أغلبية الناس، هو تجميع المجموعات الواقفة ضد الجيش، والقريبة من الميليشيا، على اختلاف درجة قربها، وخدمة أهداف الميليشيا، وتقديم السند السياسي والإعلامي، ودعم رؤيتها لإيقاف الحرب، وليس مجرد الوساطة لإيقاف الحرب، فالوساطات لا تصنع كيانات!

المواقف والتصريحات التي دلت على “الارتباط مع الميليشيا “بحبال سرية ومعلنة”, و”طعنت في المصداقية” و”صنعت الجفوة مع الشعب” كانت، ولا زالت، تصدر من الجميع في “تقدم”، وليس من مجموعة حكومة الميليشيا فقط، والبيانات كانت تعبر عن الجميع، بل إن “أغلب” التصريحات هذه صدرت عن المجموعة التي تقول إنها ضد تشكيل الحكومة، ولا تستطيع رباح أن تثبت العكس، وهي نفسها لم تكن، قبل قضية تشكيل الحكومة، تميز بين مجموعتين في “تقدم” إحداهما ليست منحازة للميليشيا!

بل إن أول المعترضين على ما قالته هم الذين أرادت أن تغسلهم من تهمة الانحياز للميليشيا، لأنهم جميعاً يتبنون كل مواقف “تقدم” في الفترة السابقة، ولا يسلمون لرباح بأنها كانت مواقف منحازة، ولا بأنها صنعت الجفوة مع الشعب، ولا بأن المسؤولين عنها هم مجموعة حكومة الميليشيا، ولم يعدوا بأنهم سيعدلون مواقفهم ويبتعدون من الميليشيا، ولذلك فإن ممسحة رباح لن تؤدي غرضها، ببساطة لأنها لن تجد من يتبناها حتى داخل “تقدم” نفسها!
قيادة حزب الأمة القومي نفسها متهومة من رباح، بأنها ( اتخذت مواقف منحازة) للميليشيا. والحزب نفسه، حسب قول رباح، صار فيه ( من يخاطب الناس من منصة الدعم السريع )، فهل ستذهب قيادة الحزب، ومن يخاطبون الناس من منصة الدعم السريع، مع مجموعة حكومة الميليشيا فيغتسل الحزب، عند رباح، بذلك من الانحياز للميليشيا، ويستعيد “مصداقيته” و”يجسر الفجوة مع الشعب” أم سيبقون، بمواقفهم هذه، في قيادة الحزب، وفي قيادة “تقدم”، وتغسلهم رباح من التهمة فقط بعدم اشتراكهم في تشكيل حكومة الميليشيا، أم سيبقى اتهامها لهم قائمًا؟!*

* *أن يتبنى مجموعة من قادة “تقدم” موقفاً أكثر انحيازاً لن يؤدي إلى غسيل سمعة مواقف “تقدم” المنحازة الثابتة التي لم تتغير، ولم تعد بتغييرها، هذه فكرة في غاية الضعف، ولن تنطلي على الناس. والواضح من بيان الانقسام أن العلاقة ودية، وأشبه بتوزيع الأدوار، وتحمل معنى أن الهدف واحد، وأنهم قد “اتفقوا” على أن يخدمه كل فريق على طريقته، مع استمرار التنسيق!*

* *المرجح أن تكون مواقف “تقدم” من حكومة الميليشيا، وهي عبارة عن تطوير للإدارات المدنية التي اتفقت مع الميليشيا على تشكيلها، هي ذات مواقفها السياسية من الميليشيا: ستحاول أن تبدو بعيدة عنها بمسافة محسوبة، حتى لا تكون مصادمتها للرأي العام جذرية، وستتعاون معها في ضرب الحكومة القائمة، وربما ستدعم أي نجاحات تحققها في نيل الاعترافات من الدول.

إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة