طحنون بن زايد: الإمارات نموذج رائد للحكومات في تسخير التقنيات والأدوات لتلبية متطلبات المستقبل
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
أكد سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، أن الإمارات تقدم نموذجاً رائداً للحكومات القادرة على تسخير جميع التقنيات والأدوات عبر التأسيس لبنية تحتية ذكية تلبي متطلبات المستقبل وتخدم أهدافها التنموية.
وكتب سموه عبر حسابه في «إكس»: «مع تصاعد التحديات التي تواجه الحكومات عالمياً، تبرز أهمية التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي باعتبارهما عاملين رئيسيين في تحسين الكفاءة، وتعزيز الشفافية، وتقديم خدمات متطورة للمجتمع، بما يعزز جودة الحياة ويفتح آفاقاً جديدة للنمو والازدهار».
وأضاف سموه: «في القمة العالمية للحكومات، تقدم الإمارات نموذجاً رائداً للحكومات القادرة على تسخير جميع التقنيات والأدوات عبر التأسيس لبنية تحتية ذكية تلبي متطلبات المستقبل وتخدم أهدافها التنموية».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات طحنون بن زايد آل نهيان القمة العالمية للحكومات الإمارات
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمعية الدولية للضمان الاجتماعي: مصر نموذج رائد في الحماية الاجتماعية
قال الدكتور محمد عزمان رئيس الجمعية الدولية للضمان الاجتماعي، إنَّ المؤتمر الدولي للإدارة والابتكار في الضمان الاجتماعي، لحظة فارقة لتقديم أفضل خدمة للمواطنين، ولا يوجد أفضل من مصر لاستضافة هذه الفاعلية على أرض الصمود والتاريخ.
برنامج تكافل وكرامةوأضاف «عزمان» خلال المؤتمر الدولي للإدارة والابتكار في الضمان الاجتماعي، أنَّ مصر أخذت خطوات جيدة للتأمينات، فبرنامج تكافل وكرامة، يضمن الحماية الاجتماعية لـ22 مليون مواطن، وكذا مبادرة 100 مليون صحة، التي حفظت مصر من «فيروس سي».
ووجه الشكر إلى القيادة السياسية على ملف التأمينات الاجتماعية، في ظل الاضطرابات الاقتصادية العالمية، وجائحة كوفيد التي اجتاحت العالم كله، إلا أنّها جعلت العالم اكثر ابتكارًا من حيث التحول الرقمي.
وأكّد أنَّ «مؤسسات الضمان الاجتماعي هي ركائز الصمود اجتماعيًا، ويجب أن نكون رواد للتغيير وليست تابعين للتغيير، ويجب علينا إعادة إدارة الخدمات التأمينية لنصبح فاعلين ومن ذوي الاستدامة».
وأشاد بنظام التأمينات في دولة البرازيل، موضحا انهم قاموا بتعميم التوزيعات التأمينية لملايين المواطنين عن طريق التحول الرقمي، وهذا ما يوضح أهمية التحول الرقمي، بشرط ان يتكامل باستراتيجية اكثر قيادة وحوكمة، والتكنولوجيا يجب ان تكون معنية بالأشخاص، ويجب ان يكون أولوية للإتاحة والثقة لكي نبني نظما تخدم المجتمعات وليست المؤسسات.