الهيئة الملكية للجبيل وينبع تحصل على جائزة التميز لتطويرها بوابة “وصوف الجيومكانية”
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
المناطق_واس
حصلت الهيئة الملكية للجبيل وينبع على جائزة التميز لإنجازها بوابة “وصوف الجيومكانية”، التي تعد أحد الحلول الرقمية المبتكرة، وتعكس الدور الحيوي لنظم المعلومات الجغرافية في دعم التحول الرقمي وتحقيق التنمية المستدامة.
وتعد “وصوف الجيومكانية” بوابة إلكترونية مرتبطة بالمنصة الجيومكانية الوطنية، وتستقي معلوماتها مباشرة من قواعد البيانات الجغرافية لدى الهيئة الملكية للجبيل وينبع, وتهدف أساسًا لربط أي معلومة أو بيان أو وثيقة في المدينة الصناعية ببعدها المكاني واستعراضها، من خلال عدة خرائط تفاعلية لتسهيل تحديد مواقعها، وتساعد في متابعة المشاريع في جميع المراحل من التصميم إلى التشغيل، والاستمرار في متابعة بيانات صيانة الأصول بعد تشغيلها، أو بيانات الحالة التعاقدية عند ارتباطها باتفاقيات استثمارية، إضافة لاستعراض بيانات جميع عناصر البيئة الحضرية الأخرى كالطرق والبنية التحتية والمصورات الجوية والفضائية عالية الدقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الهيئة الملكية للجبيل جائزة التميز ينبع
إقرأ أيضاً:
خلال اجتماع عقد بالرياض.. “العليمي” يشدد على عودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من عدن
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين خصوصا قبيل حلول شهر رمضان المبارك.
جاء ذلك، خلال اجتماع عقده مع رئيس وأعضاء هيئة التشاور والمصالحة في العاصمة السعودية الرياض، وفق وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وأكد العليمي، مسؤولية الدولة عن الوفاء بكامل التزاماتها للتخفيف من معاناة المواطنين، والحد من تداعيات الهجمات الحوثية على المنشآت النفطية باعتبارها سببا رئيسا لتفاقم المعاناة الإنسانية في مختلف أنحاء البلاد، وفق وكالة سبأ الرسمية.
وشدد على إنفاذ قرارات مجلس القيادة الرئاسي بعودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، والقيام بمسؤولياتها، ومهامها الدستورية على أكمل وجه.
بدورها أطلعت رئاسة الهيئة العليمي حول عملها خلال الفترة الماضية، وبرامجها المستقبلية لمواصلة تنفيذ مهامها في مجالات اختصاصاتها المشمولة بإعلان نقل السلطة.
كما وضع العليمي هيئة التشاور أمام مستجدات الأوضاع المحلية، وأولويات المرحلة الراهنة، بما في ذلك الحاجة الى حشد جميع الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين خصوصا قبيل حلول شهر رمضان المبارك، مع إبقاء هدف استعادة مؤسسات الدولة كأولوية قصوى