تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحل اليوم الثلاثاء، الموافق ١١ فبراير، ذكرى رحيل الفنان علاء ولى الدين، والذى رحل عن عالمنا في أوج نجاحاته الفنية.

البداية

وكانت رحلة الفنان علاء ولي الدين، بأدوار بسيطة، ومنها بعض المشاهد، ومنها بعض المشاركات الفنية في أفلام الزعيم عادل إمام، واستطاع أن يترك أثرًا فور ظهوره على الشاشة مهما كان المشهد بسيط أو صغير في المساحه؛ فكانت ملامح البراءة والطفولة على جسده الممتلئ كفيلة أن تخرج من قلبك الضحكات، وإستطاع النجم علاء ولى الدين أن يمر لكل وجدان الجمهور العربى.

مدرسة الكوميديا

اعتمد الفنان علاء ولي الدين في منهجه الفني، على مدرسة الكوميديا، ولكن أهم ما كان يميزه هو قدراته على الإضحاك بمنتهي السلاسة الفنية، وترك المساحه لكل أبطال العمل معه لإخراج الكوميديا معه، وهو ما جعل كل أعماله السينمائية علامات هامه في مسيرة فنية تركت أثراً لدى الجمهور.

أبرز أعماله

وقدم من خلال أعمالها كوميديا شبابية مختلفة أحبها الجمهور، وأبرز أعمالة "الإرهاب والكباب، الناظر صلاح الدين"، "عبود على الحدود"، "إبن عز" وغيرها، ليأتى ليلة عيد الاضحى ويتم إعلان وفاة أحد رموز الكوميديا وفرسان رهانها، ليرحل عن عالمنا عن عمر يناهز ٣٩ عامًا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: علاء ولي الدين الفنان علاء ولى الدين الزعيم الزعيم عادل إمام عادل إمام الكوميديا فيلم

إقرأ أيضاً:

حكى «رؤيا» عن الرسول ورحل.. قصة مؤثرة لطبيب يلحق بصديقه في المنيا

منذ عدة أشهر، استيقظ مبتسمًا في الصباح، ومكث بضعة ثوان حتى استرجع ما رآه في منامه، ووضعه داخل ذاكرته بعيدة المدى، ولم يعرف أحدًا عن رؤياه، إلا قبل ساعات قليلة من وفاته، عندما قرر الدكتور محمد يحيى، طبيب العظام، أن يحكيها عبر صفحته الشخصية بموقع التوصل الاجتماعي فيسبوك، كأنه شعر باقتراب أجله.

تفاصيل الرؤية التي نشرها الطبيب الراحل، كانت رفقة صديق عمره الدكتورعلاء إبراهيم، الذي رحل عن عالمنا منذ فترة قليلة، إذ كتب أول أمس: «السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. رأيت فيما يري النائم، أنني وصديق عمري الدكتور علاء إبراهيم الذي توفي منذ فترة بسيطة، ألف رحمة ونور تنزل عليه، رأيتني مانكجه من ذراعه، وماشيين تحت الأرض، ازاي تحت الأرض.. الله أعلم».

وأكمل الطبيب الراحل رؤيته: «ولقيت مجموعة من الناس واقفين، ولما شافونا سألونا كنتو فين يا جدع أنت وهو، ده النبي عليه الصلاة والسلام كان ماشي من هنا، ووزع علينا بإيده كبايات مياه نشربها، لقيت علاء وشه اتغير، قلت له ولا يهمك تعالى نروح هناك ربنا سبحانه وتعالى بيوزع مياه نروح نشرب منه، وسقاهم ربهم شرابا طهورا.. علاء سبقني إلى دار الحق وإنا إن شاء الله بهم لاحقون، هذه الرؤية منذ عدة أشهر، وأذكرها بحذافيرها، الله يرحمك يا علاء ويجعلها رؤية صادقة، أسعد الله أيامكم وأمدكم بالصحة والسعادة».

معاناة الدكتور محمد يحيى الصحية

أحد أقارب الدكتور محمد يحيى، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أكد في حديثه لـ«الوطن»، أن حالته الصحية ساءت خلال الفترة الماضية بسبب مشكلات في العظام، بالإضافة إلى تعرضه لغيوبة سكر منذ فترة، ما أدى إلى وفاته أمس الاثنين.

وسرعان ما انتشرت كلمات الدكتور محمد يحيى عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن لحق الطبيب بصديقه المقرب؛ تحقيقًا للرؤيا التي كتبها.

سبب كتابة الرؤيا في ذلك الوقت

ومن جانبه، قال الدكتور محمد أبو السعود، من دار الإفتاء المصرية، لـ«الوطن»، إن ما حدث مع الطبيب الراحل محمد يحيى، كان تذكيرًا من الله سبحانه وتعالى باقتراب أجله، فلم يحكيه طوال الفترة الماضية، وإنما قبل وفاته بساعات قليلة، موضحا: «كل شيء بقدر، وعندنا في حاجة اسمها بشرى المؤمن، لو راجل كويس ومقدر يموت بيحس باقتراب أجله، وأراد الله أن يذكره بالرؤيا حتى يلقى الله وهو محسن الظن به».

مقالات مشابهة

  • حكى «رؤيا» عن الرسول ورحل.. قصة مؤثرة لطبيب يلحق بصديقه في المنيا
  • ماحدش زيه.. أشرف عبد الباقي يحيي ذكرى علاء ولي الدين
  • أشرف عبدالباقي يحيي ذكرى وفاة علاء ولي الدين: “كان سندي ومحدش زيه”
  • أشرف عبد الباقي يوجه رسالة للراحل علاء ولي الدين "صاحبي إللي كنت مسنود عليه"
  • ذكرى وفاة «الناظر» علاء ولي الدين.. رحيل مبكر وإرث هائل من الضحك
  • ذكرى وفاة «الناظر» علاء ولي الدين.. رحيل مبكر وإرث هائل من الضحك
  • ذكرى وفاة «الناظر» علاء ولي الدين.. رحيل مبكر وإرث هائل من الضحك (فيديو)
  • فيلم لم يكتمل وساعاته الأخيرة.. حكايات علاء ولي الدين في ذكرى وفاته
  • في ذكرى وفاة علي حميدة.. تعرف على أهم محطات حياته الفنية