يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 11 فبراير شن العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي غارات على المحافظات أدت إلى استشهاد وإصابة عدد من المواطنين وتدمير كبير في ممتلكاتهم والبنية التحتية.

ففي 11 فبراير عام 2016، شن طيران العدوان غارات على منطقة النهدين في مديرية السبعين بأمانة العاصمة، ومنطقة دارس في مديرية بني الحارث، وأحد المباني السكنية في منطقة الحثيلي، ما أدى إلى تضرر عدد من المباني السكنية والمحلات التجارية والممتلكات العامة والخاصة.

وشن طيران العدوان أكثر من 50 غارة مستخدماً القنابل العنقودية المحرمة دولياً على مناطق أطراف ملح والشبكة ومبدعة والفرضة والمدارج والمعادي وسيسبان ومفرق الغرلة ومسورة ومزرعة دجاج في منطقة قوبرة بمديرية نهم في محافظة صنعاء ما أدى إلى أضرار بليغة في الأراضي الزراعية ومنازل المواطنين.

ودمر طيران العدوان بثلاث غارات جسر عساج في مديرية نهم، واستهدف بغارتين منطقة المداور، وبغارة منطقة القنازع، وبغارة رابعة منطقة العرة، فيما استهدفت غارة خامسة منطقة ضلاع في مديرية همدان، أسفرت عن أضرار فادحة في الأراضي الزراعية ومنازل المواطنين.

وفي المحافظة ذاتها شن الطيران غارتين على منطقة الصباحة وغارتين على جبل عيبان بمديرية بني مطر ما أدى إلى أضرار بليغة في أبراج الاتصالات ومنازل المواطنين وممتلكاتهم، كما استهدف بغارة منطقة بيت الحضرمي بمديرية سنحان مخلفة أضراراً في الأراضي الزراعية.

طيران العدوان شن ثلاث غارات على منطقتي الحوبان والجند شرق مدينة تعز وخمس غارات على مواقع متفرقة في منطقتي بن علي وجبل الريامي بين محافظتي تعز ولحج، ودمر أبراج شبكة الاتصالات الأرضية الواقعة بالقرب من المجمع الحكومي في مديرية حيفان، ما أدى إلى تضرر المباني التابعة للمجمع الحكومي والعديد من المنازل المجاورة.

وشن الطيران المعادي غارة على جبل الوعش وغارات أخرى على منطقة الضباب وجبل أومان في تعز، ونحو 20 غارة على مدينة المخا بعضها استهدف شارع الميناء ومبنى الجمارك ومزارع مواطنين، فيما قصفت طائرات الأباتشي بشكل مكثف عدة مناطق بمدينة المخا.

وفي محافظة صعدة، شن طيران العدوان غارة على منطقة دهوان بمديرية رازح وسبع غارات على مناطق آل غانم بمديرية باقم الحدودية وغارتين على منطقة مران بمديرية حيدان، وغارة على منطقة الأزقول وغارتين على وادي آل مجزب بمديرية سحار، ما أدى إلى أضرار في منازل ومزارع المواطنين، فيما قصف الجيش السعودي بالصواريخ مناطق متفرقة في مديرية رازح.

وشن طيران العدوان غارة على مديرية الشريجة في محافظة لحج، وغارتين على مديرية عبس في محافظة حجة، وثلاث غارات على مديرية الغيل في محافظة الجوف، كما شن أكثر من عشر غارات على مديرية صرواح في محافظة مأرب، وثلاث غارات على منطقة قيفة بمديرية رداع في محافظة البيضاء.

وفي 11 فبراير عام 2017، استشهد عشرة مواطنين وأصيب آخرون بينهم نساء وأطفال في غارة شنها طيران العدوان على منزل المواطن موسى علي اليوسفي بالمدينة السكنية بمدينة المخا الساحلية في محافظة تعز.

وشن طيران العدوان أربع غارات على مديرية شدا استخدم في غارتين منها ذخائر عنقودية، واستهدف بغارتين منطقة المليل بمديرية كتاف في محافظة صعدة، وبغارة هناجر للصيادين بمدينة اللحية في محافظة الحديدة.

الطيران المعادي شن 11 غارة على مديريتي حرض وميدي، وغارتين على معسكر 25 ميكا بمديرية عبس، وغارتين على فج حرض والمزرق في محافظة حجة، كما شن أربع غارات على موقع الطلعة في نجران.

وفي 11 فبراير عام 2018، استشهد تسعة مواطنين بينهم خمس نساء بغارتين لطيران العدوان استهدفتا منزلهم في منطقة الشرجة بمديرية الجراحي في محافظة الحديدة، كما شن غارة على مديرية اللحية.

وفي محافظة صعدة، شن طيران العدوان غارتين على منطقة آل قراد بمديرية باقم وغارة على منطقة طخية بمديرية مجز، وغارة أسفل جبل مران بمديرية حيدان، وتعرضت مناطق متفرقة في مران ومنطقة الرقة التابعة للمديرية لقصف صاروخي ومدفعي سعودي.

كما شن الطيران غارتين على منطقة الأزهور بمديرية رازح الحدودية وخمس غارات على موقع الطلعة في نجران، واستهدف قصف صاروخي ومدفعي مناطق متفرقة من مديرية رازح ومنطقة الغور بمديرية غمر ومناطق متفرقة من مديرية منبه.

وشن طيران العدوان 20 غارة على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، وأربع غارات على مديرية صرواح في محافظة مأرب خلفت أضراراً في ممتلكات المواطنين.

وفي 11 فبراير عام 2019، استشهد مواطن بانفجار قنبلة عنقودية ألقاها طيران العدوان في وقت سابق على منطقة عزمان بمديرية بكيل المير في محافظة حجة، كما شن الطيران 11 غارة على مديرية حرض وخمس غارات على مديرية كشر.

طيران العدوان شن غارتين على مديرية حريب القراميش وغارتين على مديرية صرواح في محافظة مأرب، أسفرت عن أضرار بممتلكات المواطنين، في حين استهدف المرتزقة بقذائف المدفعية منازل ومزارع المواطنين.

وشن طيران العدوان في محافظة صعدة خمس غارات على مديرية الظاهر وأربع غارت على مديرية باقم، وست غارات على منطقة الملاحيظ بمديرية الظاهر، وغارتين على مديرية رازح وغارة على مديرية كتاف، وست غارات قبالة نجران.

وفي محافظة الحديدة قصف المرتزقة بالمدفعية والعيارات الرشاشة باتجاه قرية الشجن وجنوب قرية الكوعي بمدينة الدريهمي، واستهدفوا بأكثر من 33 قذيفة ممتلكات المواطنين في منطقة الشجن، وشنوا قصفاً بالمدفعية على مطار الحديدة وأحياء سكنية عديدة.

وشن طيران العدوان ثلاث غارات على مديرية نهم بمحافظة صنعاء، وست غارات على محافظة الجوف، وأربع غارات على محافظة ذمار، وغارة على مديرية حرف سفيان في محافظة عمران.

وفي 11 فبراير عام 2020، أصيب مواطنان من أبناء مديرية الظاهر في محافظة صعدة بقصف مدفعية الجيش السعودي.

وشن طيران العدوان غارتين على مديرية مجزر بمحافظة مأرب، وغارتين على وادي هراب بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف، وغارة على جمرك ميتم بمديرية السبرة في محافظة إب، وغارتين على منطقة البقع قبالة نجران.

وقصف المرتزقة في محافظة الحديدة بعشرة صواريخ كاتيوشا و16 قذيفة مدفعية حارة الضبياني والهندسة والأحياء السكنية في شارع الخمسين ومحطة الـ 50 بمدينة الحديدة، وبـ 19 قذيفة مدفعية ممتلكات المواطنين شرق مديرية حيس، وبثلاثة صواريخ كاتيوشا و12 قذيفة هاون باتجاه شرق وشمال شرق حيس.

كما قصف المرتزقة بتسع قذائف مدفعية وبالرشاشات المختلفة منطقة الجبلية في مديرية التحيتا، وبـ13 قذيفة مدفعية وبالرشاشات المختلفة قريتي الدحفش والجربة العليا بمديرية الدريهمي، واستهدفوا بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة مواقع في منطقة كيلو16 بالمديرية، فيما استحدثت جرافة عسكرية تحصينات قتالية شرق مدينة الدريهمي.

وفي 11 فبراير عام 2021، استشهد فتى بنيران حرس الحدود السعودي بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة.

وشن طيران العدوان 25 غارة على مناطق متفرقة من مديرية صرواح في محافظة مأرب خلفت أضراراً كبيرة في الممتلكات العامة والخاصة.

وشن طيران العدوان التجسسي ست غارات على منطقة الفازة بمديرية التحيتا ومديرية الدريهمي في محافظة الحديدة، فيما استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في الجبلية، وقصفوا بـ 218 قذيفة مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة.

وفي 11 فبراير عام 2022، استهدف الطيران المعادي بغارة مواشٍ لمواطن في منطقة الساقية بمديرية المصلوب في محافظة الجوف، وشن أربع غارات على مديرية باقم في محافظة صعدة، وثماني غارات على مديرية حرض في محافظة حجة.

وشن طيران العدوان في محافظة مأرب غارتين على مديريتي مدغل وصرواح، و11 غارة على مديرية الجوبة وغارتين على مديرية الوادي، مخلفاً أضراراً في ممتلكات المواطنين.

وقصف المرتزقة بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة في محافظة الحديدة.

وفي 11 فبراير عام 2023، شن الطيران التجسسي غارتين على مديرية حيس في محافظة الحديدة، واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية بمنطقة الجبلية في مديرية التحيتا، وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بالمحافظة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: وغارتین على مدیریة ممتلکات المواطنین وشن طیران العدوان غارتین على مدیریة فی محافظة الحدیدة غارات على مدیریة غارتین على منطقة شن طیران العدوان غارة على مدیریة غارات على منطقة فی محافظة صعدة فی محافظة حجة قذیفة مدفعیة مناطق متفرقة محافظة الجوف مدیریة رازح مدیریة باقم شن الطیران ما أدى إلى وغارة على فی مدیریة متفرقة فی فی منطقة کما شن

إقرأ أيضاً:

غارات جوية وتوغل عل الأرض.. ما الذي يريده الاحتلال من سوريا؟

#سواليف

شن سلاح جو #الاحتلال ليلة أمس، #غارات_جوية على #مواقع_عسكرية_سورية في محافظة #درعا جنوب البلاد، في تواصل لانتهاكات شبه يومية منذ الإطاحة بالنظام السابق.

وأشارت وسائل إعلام سورية إلى حدوث “غارات جوية إسرائيلية على الفوج 89 في جباب واللواء 12 في مدينة إزرع”.

من جهتها، أفادت وسائل إعلام عبرية، ليلة أمس، بأن #الطيران_الحربي للاحتلال شن غارات على منطقة درعا جنوبي سوريا، استهدفت بما في ذلك مستودعات أسلحة ودبابات.

مقالات ذات صلة هآرتس: عزوف جنود الاحتياط بات واقعا والجيش يحاول التغطية على ذلك 2025/03/11

وأشارت قنوات ووسائل إعلام عبرية: “طائراتنا تهاجم الآن شمال درعا في سوريا”.
وأضافت أن من بين الأهداف التي هاجمها طيران الاحتلال #مستودعات_أسلحة، ورادارات ودبابات ومدافع “حاول المتمردون السيطرة عليها”، على حد زعمها.

محاولات السيطرة عل الأرض
ومنذ عام 1967، يسيطر الاحتلال معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت أحداث الإطاحة بنظام بشار الأسد، في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، ووسعت رقعة احتلالها.
كما دمر الاحتلال الإسرائيلي معدات وآليات وذخائر للجيش السوري عبر مئات الغارات الجوية، وترتكب انتهاكات شبه يومية للسيادة السورية.

وتتزامن هذه الغارات مع إعلان رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين #نتنياهو، ووزير أمن الاحتلال يسرائيل كاتس، أن دولة الاحتلال ستمنع قوات تابعة للإدارة الجديدة في سورية من التواجد في المناطق التي يسيطر عليها جيش الاحتلال، منذ سقوط نظام الأسد، وأنها ستمنع وجود “مسلحين جهاديين سنّة” بادعاء وجود مواقع عسكرية كثيرة التي أخلاها الجيش السوري وأنها مليئة بأسلحة، قد يستولي عليها المسلحون.

وأعلنت حكومة الاحتلال عدة مرات عن أنها ستُبقي جيشها لأجل غير مسمى في المنطقة العازلة بموجب اتفاق فض الاشتباك، من العام 1974، وتشمل هذه المنطقة قمة جبل الشيخ التي تم احتلاله قبل شهور مؤخرا، بادعاء أن هذه القمة تسمح بمراقبة ما يحدث في منطقة دمشق وكذلك في منطقة البقاع اللبناني. وتمتد المنطقة العازلة من قمة جبل الشيخ وحتى مثلث الحدود بين سورية والأردن وأراضي فلسطين المحتلة في جنوب بحيرة طبرية.

والمنطقة الثانية ضمن المناطق الثلاث المحتلة، تطلق عليها حكومة الاحتلال تسمية “منطقة الأمن”، ويوجد فيها عدد كبير من القرى السورية، ويتوغل جيش الاحتلال فيها بشكل دائم بادعاء وجود “ضرورات عملياتية”، لمنع مسلحين من الاقتراب إلى المنطقة العازلة وهضبة الجولان المحتلة، لكن قيادة الاحتلال تعترف أيضا أن “منطقة الأمن” هذه تمكنها من بالمراقبة وإطلاق النار إلى مسافات طويلة، وفقا للصحيفة.

وتطلق حكومة الاحتلال على المنطقة الثالثة تسمية “منطقة التأثير”، ويحدها من الشرق شارع دمشق – السويداء. ويصل عرض هذه المنطقة إلى 65 كم.

مقالات مشابهة

  • سعر الريال السعودي اليوم الخميس 13 فبراير 2025 في البنوك.. وفقا لآخر تحديث
  • لبنان - غارات إسرائيلية على منطقة الشعرة
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 13 مارس
  • غارات إسرائيلية على منطقة جنتا عند الحدود اللبنانية السورية
  • الدفاع المدني السوري: 3 مصابين إثر غارة إسرائيلية على منطقة مشروع دمر في دمشق
  • مصابون إثر غارة إسرائيلية على منطقة مشروع دمر في دمشق
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 12 مارس
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 11 مارس
  • وقفة مسلحة بمديرية معين تأييدا لقرارات قائد الثورة
  • غارات جوية وتوغل عل الأرض.. ما الذي يريده الاحتلال من سوريا؟