بعد ضجة “بلبن” المصري.. فدرالية “الفرونشيز” المغربية تطلب الدعم لفتح فروع بالخارج
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
ترأس عمر حجيرة كاتب الدولة لدى وزير الصناعة والتجارة المكلف بالتجارة الخارجية أمس الإثنين، إجتماعا مع وفد يمثل الفيديرالية المغربية للعلامات التجارية fédération des Faranchises Marocaines.
و بحسب بلاغ مقتضب لكتابة الدولة ، فإن اللقاء الذي عرف حضور محمد الفن رئيس الفيديرالية ، تمحور حول سبل دعم العلامات المغربية من أجل التوجه نحو باقي دول العالم وفتح آفاق جديدة لدعم المنتوج المغربي والصادرات المغربية.
يأتي هذا تزامنا مع الضجة التي خلقتها “الفرونشيز” المصرية “ب لبن” بالدارالبيضاء بسبب منتوجها الغذائي الذي عرف إقبالا كبيرا من قبل المغاربة ما تسبب في فوضى عارمة بأحد أرقى الاحياء العاصمة الاقتصادية قبل أن تتدخل السلطات و تقوم بإغلاق المحل التجاري.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
المنزل الذي لفت أنظار المارة على طريق إسطنبول – إزمير السريع وأثار تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرض مؤخراً للبيع. يقع هذا المنزل في قرية “كاباكلي” التابعة لمنطقة تشيفتلك في ولاية يالوفا، ويضم تسع غرف.
اتخذت “ياغمور شيرين” قرار بيع المنزل بسبب تعب والديها في سنوات التقاعد، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير الذي حظي به المنزل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتحدثت ياغمور شيرين، البالغة من العمر 26 عاماً، لوكالة الأناضول أثناء اصطحابها فريق التصوير في جولة داخل المنزل، حيث أوضحت أن والدها، الذي كان أستاذاً جامعياً، ووالدتها، التي عملت في القطاع المصرفي، بنيا هذا المنزل في عام 1998 لقضاء سنوات تقاعدهما فيه.
وأشارت شيرين إلى أنها نشأت وسط الطبيعة في هذا المنزل، وقضت فيه أياماً لا تُنسى، معربة عن حبها الكبير له. وأضافت أنها تخرجت من كلية الهندسة المعمارية والتصميم بجامعة بهتشه شهير، ثم سافرت إلى مدينة ميلانو الإيطالية لاستكمال دراساتها العليا.
اقرأ أيضاخبير تركي يحذّر بعد وقوع زلزالين متتاليين في تركيا خلال 12…
الأربعاء 16 أبريل 2025وبعد انتهاء دراستها العليا، بدأت العمل كمهندسة معمارية في إحدى الشركات الإيطالية، وعلّقت قائلة:
“عندما عدت إلى المنزل لقضاء عطلة، زارني زميل إيطالي من عملي، وأخبرني قائلاً: ‘يا ياغمور، كل تركيا تتحدث عن منزلك!’، ثم أرسل لي رابطاً من وسائل التواصل الاجتماعي. الناس أبدوا إعجابهم الكبير بالمنزل، وأنا أقدّر هذا الاهتمام. لقد تعلمت من والدي قيمة الضيافة، لذلك أبواب منزلنا مفتوحة للجميع، وأرحب بكل من يرغب بزيارتنا.”