مرغم: قرعة الحج في “البانيو” تضمن نزاهة العملية أكثر من القرعة الإلكترونية
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
ليبيا – مرغم: قرعة الحج في “البانيو” أفضل من القرعة الإلكترونية لضمان نزاهة العملية
دعم قرعة “البانيو”أيد عضو المؤتمر العام السابق منذ عام 2012 وعضو جماعة الإخوان المسلمين، محمد مرغم، إجراء قرعة الحج باستخدام “البانيو”، معتبرًا أن هذه الطريقة تضمن نزاهة العملية بشكل أفضل مقارنة بالقرعة الإلكترونية.
تصريحات على مواقع التواصلفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع “فيس بوك”، قال مرغم:
“نبو الحق وإلا اللي في جنبه؟ أنا مع إجراء قرعة الحج في البانيو؛ هكذا، أمام الحاضرين، تُعرض أسماء المتسابقين في القرعة ويُعلن الفائزون أمامنا بما يطمئن كل المعنيين.
كما وجه مرغم سؤالاً للمطالبين بالقرعة الإلكترونية، قائلاً:
“الإخوة المطالبون بالقرعة الإلكترونية، هل ترون كم عدد الأشخاص الذين يستطيعون التأكد من نزاهة العملية والعودة إلى منازلهم مطمئنين رغم خسارتهم للقرعة؟ أم ترون أن برامج الكمبيوتر لا تقبل إدخال أي حيلة فيها؟ خلونا واقعيين.”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: نزاهة العملیة قرعة الحج
إقرأ أيضاً:
“ريف السعودية” يدعم أكثر من 400 مزارع
الرياض – البلاد
يستعرض برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة “ريف السعودية” إنجازاته في تطوير قطاع الورد والنباتات العطرية، خلال مشاركته كراعٍ مشاركٍ في الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية، الذي انطلقت فعالياته بمحافظة الطائف.
ويُبرز البرنامج جهوده في تنمية هذا القطاع الحيوي، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالات تعزيز الأمن الغذائي، وتنمية المناطق الريفية، ورفع كفاءة الإنتاج الزراعي.
وأكّد مساعد الأمين العام لبرنامج “ريف السعودية” للإعلام والاتصال ماجد البريكان، أن مشاركة البرنامج في الملتقى تأتي في إطار دعم الجهود الوطنية لتمكين مزارعي الورد والنباتات العطرية، والتعريف بالمبادرات النوعية التي أطلقها البرنامج في هذا القطاع، مشيرًا إلى أن “ريف” يُعد شريكًا إستراتيجيًا في تحقيق التحول الزراعي المستدام، لا سيما في المناطق التي تمتاز بإنتاج الورد الطائفي والنباتات العطرية مثل: جازان، وعسير.
وأوضح البريكان أن البرنامج يدعم أكثر من 400 مزارع، وسجّل نموًا في إنتاج الورد بنسبة 34% خلال السنوات الأربع الماضية، ليصل إلى 960 مليون وردة سنويًا، مع استهداف الوصول إلى ملياريّ وردة بحلول عام 2026، مما يعزز مكانة المملكة في الأسواق الإقليمية والعالمية منتجًا رئيسًا للورد.
وأضاف أن برنامج “ريف السعودية” موّلَ عددًا من المشاريع النوعية في هذا المجال، من أبرزها إنشاء مصنع لاستخلاص العطور في أبو عريش، وإطلاق مدارس حقلية متقدمة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي؛ لتحليل البيانات الزراعية وتحسين الممارسات، إضافة إلى إنشاء معامل متخصصة لزراعة الأنسجة؛ بهدف تحسين جودة الورد، ورفع كفاءة الإنتاج.
وأشار البريكان إلى أن الملتقى يمثل فرصة مهمة لعرض تجربة “ريف السعودية” في تطوير سلاسل القيمة للمنتجات الزراعية العطرية، وبناء الشراكات، وفتح آفاق جديدة للاستثمار في هذا القطاع الواعد.