كتب- نشأت علي:

حسم مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، الضوابط الكاملة لتنفيذ عقوبة الإعدام، وفقًا لما ورد في مشروع قانون الإجراءات الجنائية.

جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، اليوم الثلاثاء، أثناء مناقشة مشروع قانون الإجراءات الجنائية، في حضور ممثلي الحكومة.

تنفيذ حكم الإعدام خلال 14 يومًا إذا لم يصدر قرار العفو من رئيس الجمهورية

وحددت المادة 438 ضوابط تنفيذ عقوبة الإعدام؛ حيث تنص على: متى صار الحكم بالإعدام باتًّا، وجب على وزير العدل رفع أوراق الدعوى فورًا إلى رئيس الجمهورية.

وينفذ الحكم إذا لم يصدر الأمر بالعفو أو بإبدال العقوبة خلال أربعة عشر يومًا.

يودع المحكوم عليه بالإعدام في مركز الإصلاح والتأهيل

ووافق النواب على المادة (٤٣٩) من مشروع قانون الإجراءات الجنائية: يودع المحكوم عليه بالإعدام في مركز الإصلاح والتأهيل بناء على أمر تصدره النيابة العامة على النموذج الذي يقرره وزير العدل، إلى أن ينفذ فيه الحكم.

يجوز لأقارب المحكوم عليه بالإعدام أن يقابلوه في اليوم السابق

ووافق "النواب" على المادة (٤٤٠) والتي تنص على: يجوز لأقارب المحكوم عليه بالإعدام أن يقابلوه في اليوم السابق على اليوم المعين لتنفيذ الحكم، على أن يكون ذلك بعيدًا عن محل التنفيذ، وعلى إدارة مركز الإصلاح إخطارهم بذلك.

وإذا كانت ديانة المحكوم عليه تفرض عليه الاعتراف أو غيره من الفروض الدينية قبل الموت، وجب إجراء التسهيلات اللازمة لتمكين أحد رجال الدين من مقابلته.

تنفذ عقوبة الإعدام داخل مركز الإصلاح والتأهيل

وحسم مجلس النواب المادة (٤٤١) من مشروع قانون الإجراءات الجنائية، والتي تنص على: تنفذ عقوبة الإعدام داخل مركز الإصلاح والتأهيل، أو في مكان آخر مستور، بناء على طلب كتابي من النائب العام إلى مساعد الوزير لقطاع الحماية المجتمعية، يبين فيه استيفاء الإجراءات المنصوص عليها في المادة ٤٣٨ من هذا القانون.

ويجب على إدارة مراكز الإصلاح إخطار وزارة الداخلية والنائب العام باليوم المحدد للتنفيذ وساعته.

مَن يحق لهم حضور تنفيذ عقوبة الإعدام

وتنص المادة (٤٤٢) على: يجب أن يكون تنفيذ عقوبة الإعدام بحضور أحد أعضاء النيابة العامة، ومندوب من قطاع الحماية المجتمعية، ومندوب من وزارة الداخلية، ومدير مركز الإصلاح والتأهيل، وطبيب مركز الإصلاح، وطبيب آخر تندبه النيابة العامة.

ولا يجوز لغير مَن ذُكروا أن يحضروا التنفيذ، إلا بإذن خاص من النيابة العامة.

ويجب دائمًا أن يؤذن للمدافع عن المحكوم عليه بالحضور.

ويجب أن يُتلى من الحكم الصادر بالإعدام منطوقه والتهمة المحكوم من أجلها على المحكوم عليه، وذلك في مكان التنفيذ بمسمع من الحاضرين. وإذا رغب المحكوم عليه في إبداء أقوال، حرر عضو النيابة العامة محضرًا بها.

وعند تمام التنفيذ، يحرر عضو النيابة العامة محضرًا بذلك، ويثبت فيه شهادة الطبيب بالوفاة وساعة حصولها.

ووافق مجلس النواب على المادة (٤٤٣): لا يجوز تنفيذ عقوبة الإعدام في أيام الأعياد الرسمية أو الأعياد الخاصة بديانة المحكوم عليه.

وقف تنفيذ حكم الإعدام على الحبلى لمدة سنتَين

ووافق النواب على المادة (٤٤٤): يوقف تنفيذ عقوبة الإعدام على المحكوم عليها الحبلى إلى ما بعد سنتَين من وضعها.

ووافق "النواب" على المادة (٤٤٥): تسلم جثة المحكوم عليه بالإعدام إلى أهله إذا طلبوا ذلك ووافقت جهة الإدارة، ويجب أن يكون الدفن بغير احتفال. فإذا لم يتقدم أحد منهم لاستلامها خلال أربع وعشرين ساعة، أودعت أقرب مكان إلى مركز الإصلاح معد لحفظ الجثث.

فإذا لم يتقدم أحد منهم لتسلمها خلال سبعة أيام من تاريخ الإيداع، سُلمت إلى إحدى الجهات الجامعية.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

مجلس النواب الدكتور حنفي جبالي حكم الإعدام

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: مدير "التنمية المحلية لصعيد مصر": 8.2 مليون مواطن مُستفيد من البرنامج الأخبار المتعلقة قانون الإجراءات الجنائية.. "النواب" يوافق على حالات إعادة النظر في الأحكام أخبار قانون الإجراءات الجنائية.. البرلمان يوافق على مواد استئناف أحكام محاكم أخبار رئيس "النواب" يحيل عددًا من المقترحات إلى الحكومة لتنفيذها أخبار جبالي يفتتح الجلسة العامة لـ"النواب" لاستكمال مناقشة مشروع قانون الإجراءات أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

الإجراءات الجنائية.. تنفيذ "الإعدام" خلال 14 يومًا إذا لم يصدر عفو من رئيس الجمهورية

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك العربية: مصر تستعد بتدابير احترازية لمواجهة احتمال تعليق المساعدات الأمريكية الموعد والقناة الناقلة لمباراة الأهلي وغزل المحلة في الدوري المصري أجواء شتوية وأمطار نهارًا.. الأرصاد تعلن حالة الطقس اليوم 17

القاهرة - مصر

17 11 الرطوبة: 36% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الحرب التجارية مسلسلات رمضان 2025 معرض القاهرة الدولي للكتاب مقترح ترامب لتهجير غزة صفقة غزة سكن لكل المصريين سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 مجلس النواب الدكتور حنفي جبالي حكم الإعدام مؤشر مصراوي مشروع قانون الإجراءات الجنائیة مرکز الإصلاح والتأهیل المحکوم علیه بالإعدام تنفیذ عقوبة الإعدام النیابة العامة رئیس الجمهوریة صور وفیدیوهات مجلس النواب على المادة

إقرأ أيضاً:

هل تستطيع إيران إنقاذ نفسها؟.. الجمهورية الإسلامية تسعى إلى الإصلاح داخليًا لتتمكن من الصمود أمام ضغوط واشنطن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

على مدار العام الماضي، واجهت إيران سلسلة من التحديات التى تُهدد استقرارها الداخلى ومكانتها على الساحة العالمية. ففى خضم الاضطرابات، بما فى ذلك ضعف حلفائها الإقليميين مثل حماس وحزب الله، والعودة الوشيكة لدونالد ترامب إلى الرئاسة الأمريكية مع إعادة تطبيق سياسات الضغط الأقصى، تُحاول الحكومة الإيرانية الإصلاح. قد تُحدد هذه الجهود، التى تهدف إلى كسب الدعم المحلي، مدى قدرة الجمهورية الإسلامية على الصمود أمام الضغوط الخارجية والحفاظ على نفوذها فى الشرق الأوسط.

التحديات على الساحة الإقليمية: تواجه شبكة إيران الإقليمية، التى بدت يومًا ما كتلة قوة قوية، انتكاسات كبيرة. فقد تكبدت حماس وحزب الله، وهما حليفان قديمان غير حكوميين لإيران، خسائر فادحة بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية. كما اهتز تحالفها، الذى كان قويًا فى السابق، مع الرئيس السورى بشار الأسد، لا سيما مع الانهيار المفاجئ لنظام الأسد، الذى فاجأ الكثيرين، بما فى ذلك إيران. فى حين لا تزال طهران غير قلقة نسبيًا بشأن خسائر حماس وحزب الله - إذ تعتبرهما منظمتين صامدتين قادرتين على التعافى - فقد انتبهت إلى عدم الاستقرار فى سوريا وقدرته على زعزعة موقعها الاستراتيجي.

على الرغم من هذه الضربات، لا تزال إيران تأمل فى أن تحافظ تحالفاتها الأساسية، وخاصة مع جماعات مثل الحوثيين فى اليمن، على مكانتها ضمن ما يسمى "محور المقاومة" ضد إسرائيل والغرب. ومع ذلك، تُدرك طهران أن نفوذها أضعف حاليًا مما كان عليه قبل هجمات حماس فى ٧ أكتوبر/تشرين الأول والانهيار المفاجئ لنظام الأسد. ردًا على ذلك، حوّلت إيران تركيزها نحو تعزيز وضعها السياسى الداخلي.

الإصلاحات الداخلية والدفع نحو الدعم الشعبي: فى محاولة لتعزيز الدعم الداخلي، اتخذت إيران خطوات صغيرة ولكنها مهمة نحو الإصلاح. تشمل هذه الإجراءات تخفيف تطبيق قواعد اللباس الإلزامى للنساء وتخفيف القيود على منصات التواصل الاجتماعي، مما يسمح بحوار عام أكثر انتقادًا. الهدف من هذه الإصلاحات هو الحد من الاضطرابات الداخلية وبناء ثقة الجمهور فى نظام يواجه استياءً متزايدًا من شعبه. ومع ذلك، لا ينبغى اعتبار هذه الإصلاحات مؤشرًا على تحول كامل نحو المشاركة الغربية. بل يرى قادة إيران أن هذه التنازلات ضرورية لتعزيز الاستقرار الداخلى تحسبًا للضغوط الخارجية. ومع إشارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى انفتاحه على المفاوضات، بل وتهديده أيضًا بالعمل العسكري، تأمل القيادة الإيرانية أن تُمكّنها جبهة داخلية موحدة من الصمود فى وجه أى تحديات قادمة من واشنطن.

سقوط الأسد: نقطة تحول حاسمة: كان الانهيار المفاجئ لنظام بشار الأسد فى سوريا بمثابة تذكير صارخ لإيران بأن الاستقرار السياسى والعسكرى فى المنطقة قابل للانهيار بسرعة. فعلى الرغم من عدم شعبية حكومة الأسد، فقد دعمت طهران نظامه لسنوات، معتبرةً سوريا حليفًا أساسيًا فى مكافحة النفوذ الغربى ونقطة وصل رئيسية فى شبكة وكلاء إيران الإقليميين.

أثار سقوط حكومة الأسد، الذى حدث بشكل غير متوقع، قلقًا عميقًا لدى المسئولين الإيرانيين، لا سيما مع تفكك الجيش السوري، وهو حليف رئيسي، بسرعة مثيرة للقلق. أقرّ مسئولون إيرانيون، بمن فيهم وزير الخارجية عباس عراقجي، بأنهم رغم إدراكهم للتهديدات الأمنية المتزايدة، إلا أنهم فوجئوا بحجم الانهيار. وقد ترك هذا الوضع إيران تواجه حالة من عدم اليقين فى سوريا، وأثار مخاوف بشأن قدرة تحالفاتها الإقليمية على الصمود.

إدارة الاستقرار الداخلى فى ظل تنامى المعارضة: تُركز القيادة الإيرانية بشكل متزايد على إدارة التحديات الداخلية للبلاد، لا سيما مع تنامى الاستياء العام. تواجه الجمهورية الإسلامية عجزًا فى "رأس المال الاجتماعي"، مع استمرار تآكل ثقة الجمهور بالحكومة، مدفوعًا بالفساد والقمع والشعور بالانفصال عن الشعب. ردًا على ذلك، أوقف النظام تطبيق قوانين الحجاب الأكثر صرامة، والتى كانت تهدف إلى فرض عقوبات صارمة على النساء لعدم التزامهن بقواعد اللباس فى البلاد.

تُشير هذه الخطوة، إلى جانب تعليق عمل شرطة الآداب فى أعقاب الاحتجاجات التى أعقبت وفاة مهسا أمينى عام ٢٠٢٢، إلى تحول عملى فى نهج الحكومة تجاه القضايا الاجتماعية. ومن خلال تخفيف بعض القيود الاجتماعية مؤقتا، تسعى إيران إلى تهدئة الإحباط العام وتجنب المزيد من التصعيد إلى احتجاجات واسعة النطاق، وهو ما قد يضعف قبضة النظام على السلطة.

دور الإعلام والخطاب العام فى تشكيل الوحدة الوطنية: بالإضافة إلى تخفيف القيود الاجتماعية، سمحت إيران بمزيد من النقاشات المفتوحة فى وسائل الإعلام المحلية، حيث تبرز أصوات مستقلة وناقدة. تُوفر هذه النقاشات، بما فى ذلك النقاشات حول قانون الحجاب وقضايا سياسية أوسع، صمام أمان للإحباط العام، مما يسمح للحكومة بإدارة السخط قبل أن يصل إلى مستويات خطيرة.

إن استعداد النظام للسماح بمزيد من النقاشات الصريحة، على الرغم من وجود المدافعين عنه فى وسائل الإعلام، هو استراتيجية مدروسة لمنع الاضطرابات الجماعية. من خلال السماح بقدر من الانفتاح السياسي، تأمل إيران فى احتواء الاستياء مع تعزيز روايتها الخاصة عن الوحدة الوطنية فى مواجهة التهديدات الخارجية.

التماسك الداخلى كأداة للمفاوضات الدولية: الهدف النهائى لهذه الإصلاحات الداخلية هو تعزيز التماسك الداخلي، الذى يراه القادة الإيرانيون ضروريًا للتفاوض مع الغرب، وخاصة مع الولايات المتحدة. تأمل إيران أن تتمكن من خلال تعزيز الدعم الشعبى من تقديم جبهة موحدة فى أى مفاوضات نووية مستقبلية مع واشنطن. تهدف الحكومة إلى إبرام اتفاق يُعالج المخاوف الأمريكية بشأن البرنامج النووى الإيرانى دون تقديم تنازلات كبيرة فى قضايا مثل تخصيب اليورانيوم، والأسلحة التقليدية، أو دعمها لوكلاء إقليميين.

مع تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة، أكدت القيادة الإيرانية على أهمية الوحدة الوطنية لمواجهة الضغوط الخارجية. وبينما أبدت إدارة ترامب استعدادها لاستخدام القوة فى حال فشل المفاوضات، تعتقد الحكومة الإيرانية أن الوحدة الداخلية والمرونة الاستراتيجية ستسمحان لها بتجاوز أى مواجهة محتملة. ورغم التحديات الخارجية، من غير المرجح أن تتخلى طهران عن أهدافها الاستراتيجية الأساسية، محافظةً على صمودها فى وجه ما تعتبره محاولات غربية لتقويض سيادتها.

★فورين أفيرز

مقالات مشابهة

  • دستور عدالة المحاكم.. مادة حددت إلزام المتهمين بدفع المصاريف الجنائية
  • ميلة.. بعد تحاليل المعهد الوطني للادلة الجنائية وعلم الاجرام .. مختار سعيود هو الشهيد المعثور عليه
  • هل تستطيع إيران إنقاذ نفسها؟.. الجمهورية الإسلامية تسعى إلى الإصلاح داخليًا لتتمكن من الصمود أمام ضغوط واشنطن
  • قانون الإجراءات الجنائية.. تعرف على حالات استبدال بعض العقوبات بالمنفعة العامة
  • بأمر القانون ..للمحكمة حق إلزام المحكوم عليهم بدفع المصاريف الجنائية
  • إخلاء سبيل المستشكل في هذه الحالة بمشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد
  • هل يجوز تعويض المحبوس احتياطيا؟ قانون الإجراءات الجنائية يجيب
  • جلالة السلطان يصدر مرسومين ساميين بتعيينات وتنقلات دبلوماسية
  • رفض الاستشكال من المحكوم عليه في التنفيذ بقانون الإجراءات الجنائية بهذه الحالة
  • دستور عدالة المحاكم.. حالات سقوط عقوبة الإعدام عن المتهم