جمعية كتاب و نقاد السينما تكرم عاطف عبد اللطيف وتمنح فيلم بحر الماس جائزة الفيلم السياحي
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
قامت الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما برئاسة الامير اباظة بتنظيم حفل توزيع جوائز مسابقة الفيلم المصري ٢٠٢٤،توزيع جوائز مسابقة ممدوح الليثي للسيناريو و تكريم رواد السينما المصرية مئويات ٢٠٢٥ والفائزين بجوائز الدولة في الفنون والعلوم الاجتماعية وسط حضور كبير من نجوم الفن و صناع السينما .
و فاز فيلم بحر الماس بجائزة أفضل فيلم سياحي وهو من بطولة الفنان عاطف عبد اللطيف و إخراج سيف يوسف .
ومنحت جمعية كتاب ونقاد السينما الدكتور عاطف عبد اللطيف درع الجمعية لاسهاماته في إثراء الحياة الفنية و صناعة السينما .
ويركز عاطف عبد اللطيف في أعماله الفنية في التركيز على تحويل الوطن العربي إلى بلاتوه مفتوح و يهتم بتسليط الضوء على المعالم السياحية والصورة الجميلة و الاهتمام بالبيئة و الحياة الطبيعية .
فيلم بحر الماس تدور أحداثه في إطار كوميدي أكشن حول تشكيل إجرامى عالمى من جنسيات مختلفة يكلفه «حاتم الطاهر» بالذهاب إلى مدينة شرم الشيخ واستخراج صندوق به مجموعة من الماس تقدر بـ100 مليون دولار غرقت في البحر أثناء تهريبه.
الجدير بالذكر أن فيلم «بحر الماس» بطولة عاطف عبداللطيف وعبدالرحيم حسن وندى بهجت وشيري مجدي وشعيفان محمد، وشيماء الفضل، وسماح زيدان، وطلال الشمري، والفيلم قصة عاطف عبداللطيف، معالجة وسيناريو وحوار «جوزيف فوزي ونورشان عمر» وتصوير مايكل جورجي، وإخراج سيف يوسف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عاطف عبد اللطیف بحر الماس
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف المناوي: هناك استفزاز حمساوي لإسرائيل في مشاهد تسليم الأسرى
قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي عبداللطيف المناوي، الرئيس التنفيذي للأخبار والصحافة بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن مشهد التسليم الخامس للأسرى ضمن اتفاق وقف إطلاق النار اليوم قد ينذر بأن التفاوض في المرحلة الثانية من الاتفاق قد يكون هشًا.
وخلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أوضح المناوي أن التسليم الخامس للأسرى اليوم بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني يشير إلى أن التفاوض في المرحلة الثانية يبدو هشًا، وهناك محاولات لعرقلته أو تعطيله لتحقيق مكاسب أكبر من الجانب الإسرائيلي.
إضافة إلى ذلك، هناك عدم حكمة كاملة من الجانب الحمساوي، الذي يحاول إعادة الاستثارة وإثبات أنه حقق جزءًا من أهدافه."
وتابع قائلًا: "هناك لعب بالنار، والسؤال المطروح: هل يمكن أن يؤدي ذلك إلى مشكلة أكبر؟ أعتقد أن الإجابة نعم. ولكن يبقى الضغط الداخلي في إسرائيل على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عاملًا رئيسيًا يدفعه للاستمرار في التفاوض، بالإضافة إلى الضغط الأمريكي، الذي يحاول تصدير صورة تفيد بأنه قادر على إدارة المسألة وضمان الالتزام بالاتفاق."
وشدد المناوي على أن المسألة شديدة الحساسية، مؤكدًا أنها بمثابة "حافة هاوية" قد تؤدي إلى انهيار الاتفاق، معقبًا: “هناك رغبة في الاستمرار لدى بعض الأطراف، لكن في المقابل، هناك أيضًا عوامل تدفع نحو تحول الموقف والانزلاق إلى الهاوية”.