بنك مصر يساهم بأكثر من 30 ألف غطاء في حملة «دفا الشتا» بالمحافظات
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
قام بنك مصر بالمساهمة في توزيع أكثر من 30 ألف غطاء في حملة دفا الشتا بمحافظات مصر المختلفة بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني، منها على سبيل المثال لا الحصر، صندوق تحيا مصر، مؤسسة مصر الخير، جمعية الأورمان، بنك الكساء المصري، مؤسسة الزهراوان، مؤسسة المصري، مؤسسة خير وبركة والمرأة الجديدة.
ويأتي ذلك في إطار دور بنك مصر الرائد في مجال المسؤولية المجتمعية، وحرصه على دعم الأسر المصرية الأولى بالرعاية في مختلف محافظات مصر، وذلك من خلال المساهمة في مبادرة دفا الشتا والتي تستهدف تقديم الدعم للأسر المستحقة وتخفيفا عن كاهلهم، حيث تعد المسؤولية المجتمعية أحد أهم محاور المواطنة المؤسسية التي ينتهجها بنك مصر، وذلك من خلال المساهمة في العديد من الأنشطة والمبادرات التي تخدم المجتمع بشكل مباشر أو غير مباشر من خلال مؤسسته غير الهادفة للربح "مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع".
وقد حرص البنك على مشاركة موظفيه في مبادرة دفا الشتاء بجهودهم الفردية التطوعية من خلال المشاركة في توزيع الأغطية على الأسر المستحقة في مختلف المحافظات، حيث يؤمن البنك بأن الشراكات بين كافة القطاعات بالمجتمع المصري وتقديم نموذج ناجح يحتذى به، يساهم في تحقيق التنمية المستدامة بهدف رفع مستوى المعيشة لغير القادرين، ومن الجدير بالذكر أن بنك مصر قام بتخصيص نحو1.2مليار جنيه مصري لدعم مجالات التنمية المجتمعية المختلفة خلال عام 2024.
اقرأ أيضاًقبل مناقشة سعر الفائدة.. تفاصيل أعلى عائد على شهادات الادخار في بنك مصر
في بنك مصر بـ 13.828 جنيه.. سعر الريال القطري اليوم الأحد 9 فبراير 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك مصر مؤسسات المجتمع المدني مؤسسة المصري من خلال بنک مصر
إقرأ أيضاً:
تحولات اجتماعية عميقة في المجتمع المغربي.. ارتفاع نسب الأسر التي تعيلها النساء وتزايد الشيخوخة
زنقة 20 | الرباط
قالت نعيمة بن يحيى، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، اليوم الثلاثاء خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، أن الأسر المغربية تعرف ارتفاعا في معدل النمو السنوي المتوسط و الذي بلغ 2.4 في المائة.
و ذكرت الوزيرة، أن متوسط حجم الأسر انتقل من 4.6 فرد سنة 2014 الى 3.9 فرد سنة 2024.
بنيحيى، أوردت أنه من المتوقع أن يعرف المغرب تزايدا لشيخوخة الساكنة الى ثلاثة أضعاف ، وتراجعا على مستوى عدد الأطفال.
و أشارت المسؤولة الحكومية، إلى أن من بين أبرز التحولات سوسيو ديمغرافية ارتفاع نسبة الاسر التي تعيلها نساء ، حيث انتقلت من 16.2 في المائة إلى 19.2 في المائة ، ونسبة الأسر التي ترأسها نساء أيضا.
بنحييى أكدت أن الحكومة و أمام هذه المعطيات ، بادرت الى اعداد سياسة أسرية اجتماعية من أجل أسرة متماسكة صامدة مؤهلة ومنتجة في ظل بيئة دامجة و داعمة للحقوق و مبنية على ترسيخ منظومة القيم داخل الأسر.