تفاصيل زيارة الأنبا أنطونيوس إلى قبرص
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الراهب القس إيرينيئوس البرموسي النائب البابوي لدولة قبرص، مساء أمس الإثنين، الأنبا أنطونيوس مطران الكرسي الاورشليمى والشرق الأدنى بقبرص
وصلى المطران علي كرسي اورشليم القداس الإلهي في كنيسة القديس العذراء مريم والبابا اثناسيوس الرسولي بليماسول
واشترك في القداس الإلهي الراهب القس إيرينيئوس البرموسي النائب الباوي لدولة قبرص ومعه القس لوقا يوسف كاهن الكنيسة، وكان يومًا مفرحًا جدًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس
إقرأ أيضاً:
برلماني: زيارة الرئيس السيسي للخليج تعكس انطلاقة جديدة للتكامل العربي
أكد النائب احمد محسن، عضو لجنة القيم بمجلس الشيوخ، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى دولة قطر تمثل محطة مهمة في مسار العلاقات المصرية القطرية، وتأتي في إطار سياسة مصر الراسخة في تقوية الروابط مع الدول العربية وتعزيز التعاون المشترك على جميع المستويات.
وأشار محسن في تصريح صحفي له اليوم، إلى أن هذه الزيارة تعكس الرؤية الاستراتيجية للرئيس السيسي في بناء شراكات إقليمية قائمة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، موضحًا أن توقيت الزيارة يحمل دلالات كبيرة في ظل التحديات التي تواجه المنطقة، وعلى رأسها التصعيد المستمر في الأراضي الفلسطينية وتدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ أن التنسيق المصري القطري، بات ضرورة في ظل الملفات الإقليمية الملحة، حيث ناقش الزعيمان خلال اللقاء سبل إنهاء العدوان على غزة وتوفير المساعدات الإنسانية، إلى جانب موقفهما الموحد الرافض لسياسة التهجير ودعمهما لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967.
وأوضح النائب احمد محسن، أن الجانب الاقتصادي يشكل أحد أعمدة هذه الزيارة المهمة، إذ تفتح الباب أمام ضخ استثمارات قطرية جديدة في مصر، وتعزيز التعاون في قطاعات متنوعة بما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين.
وأكد نائب الشيوخ أن الرئيس السيسي بهذه الجولة الخليجية يرسل رسالة واضحة بأن مصر كانت وستظل عنصر توازن واستقرار في محيطها العربي، وأن العلاقات مع دول الخليج هي ركيزة أساسية في السياسة الخارجية المصرية.
واختتم النائب احمد محسن ـقائلًا: زيارة الرئيس لقطر تعكس إدراكًا مصريًا عميقًا بضرورة التنسيق والتكامل بين الأشقاء، وهي خطوة جديدة نحو بناء مستقبل عربي قائم على التضامن الفعّال والمصير المشترك.