اختتام النسخة الـ18 من بطولة السلق في دبي
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
اختتمت النسخة 18 من «بطولة السلق» التي تنظمها إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، بإقامة النهائيات في 6 أشواط مخصّصة للمحترفين والهواة، بحثاً عن حصد الألقاب بقيادة المُلاك، الذين يحرصون على المشاركة سنوياً بأقوى السلق وتدريبها وتجهيزها على مدار العام، مما جعل الحضور الكبير الذي توافد إلى مضامير المرموم، في نادي دبي لسباقات الهجن، يعيشون أجواءً استثنائية وسط ترقب وتقارب كبير في المستويات في جميع الأشواط.
وفرض ناصر عبيد بن دلموك الكتبي، سيطرته على أشواط المحترفين، فحصد المركز الأول في شوط السلق الذكور لمسافة 1000 متر، بوساطة «بيلي درايفر» بزمن 59.86 ثانية، وفي شوط السلق الإناث لمسافة 1000 متر، بوساطة «أندي» بزمن 58.86 ثانية، وفي شوط السلق الذكور لمسافة 2000 متر، بوساطة «تمام» بزمن 2.04 دقيقة، أما شوط السلق إناث لمسافة 2000 متر فحصل عليه سيف حمد الشامسي بوساطة «زوبعة» بزمن 2.03 دقيقة.
أما في شوطي الهواة، فتفوق عامر محمد المنصوري ليحقق المراكز الثلاثة الأولى، في شوط السلق الإناث لمسافة 2000 متر، بالسلق «غارة» بزمن 2.035 دقيقة والسلق «لحظة» بزمن 2.041 دقيقة، والسلق «سيوف» بزمن 2.047 دقيقة
وكسب منصور سالم النعيمي شوط السلق الذكور لمسافة 2000 متر، بوساطة «المنتحر» بزمن 2.39 دقيقة، وجاء ثانياً عامر محمد المنصوري بالسلق «كاسبر» بزمن 2.05 دقيقة، وبالمركز الثالث ماجد خالد المهيري بالسلق «معاند» بزمن 2.06 دقيقة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. انطلاق النسخة الثانية من “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة”
انطلقت أمس في مركز أبوظبي الوطني للمعارض “أدنيك”، تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، فعاليات النسخة الثانية من “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة”.
ويستقطب الحدث، الذي تستمر فعالياته حتى 17 أبريل الجاري، أكثر من 15 ألف مشارك من أنحاء العالم، إلى جانب أكثر من 325 مؤسسة وجهة عارضة، ليشكّل منصة عالمية رائدة لتبادل الخبرات والمعارف وبناء الشراكات الفاعلة في قطاع الرعاية الصحية.
ويركز “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة” هذا العام على أربعة محاور إستراتيجية تشمل، تعزيز الصحة المديدة، ودعم استدامة النظم الصحية، وتطوير الصحة الرقمية، وتسريع وتيرة الابتكار، بما ينسجم مع تطلعات الإمارة نحو نظام صحي أكثر كفاءة وشمولية.وام