المسند يوضح الفرق بين السنة الهجرية الشمسية والسنة الميلادية الشمسية
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
الرياض
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا الأستاذ الدكتور عبدالله المسند، الفرق بين السنة الهجرية الشمسية والسنة الميلادية الشمسية .
وأوضح الدكتور عبدالله المسند، ، الفروقات الأساسية بين التقويمين:
1. السنة الهجرية الشمسية (هـ.ش)
•هي السنة التي تعتمد على دوران الأرض حول الشمس، ولكنها تبدأ من هجرة النبي ﷺ وليس من ولادة المسيح عليه السلام.
•طولها 365 يومًا، وهي مساوية للسنة الميلادية.
•تعتمد في شهورها على الأبراج الفلكية، حيث يبدأ أول شهر في برج الميزان وينتهي في برج السنبلة.
2. السنة الميلادية الشمسية
•تعتمد أيضًا على دوران الأرض حول الشمس، لكنها تبدأ من السنة التي يُعتقد أنها وُلِد فيها المسيح عليه السلام.
•طولها365.2422 يومًا أي 365 يومًا و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية.
•هي السنة الأكثر استخدامًا عالميًا، وتُستخدم في التقويم الميلادي (الغريغوري).
3. الفرق بين السنة الهجرية القمرية والميلادية الشمسية
•السنة الهجرية القمرية أقصر من الميلادية الشمسية، حيث تبلغ 354 يومًا تقريبًا.
•تزيد عن السنة الهجرية القمرية بـ 10 أيام إذا كانت الميلادية بسيطة والهجرية كبيسة، أو 11 يوماً إذا كانتا بسيطتين، أو 12 يوماً إذا كانت الميلادية كبيسة والهجرية بسيطة .. وهذا يجعل الأشهر الهجرية تتحرك عبر الفصول مع مرور الزمن.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السنة الميلادية السنة الهجرية عبدالله المسند السنة الهجریة
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي: فشل إنعقاد اجتماع “ائتلاف المحاصصة” لعدم حضور المرد والسنة
آخر تحديث: 11 فبراير 2025 - 11:21 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر سياسي مطلع، يوم الاثنين، أن ائتلاف إدارة الدولة اضطر لتأجيل اجتماعه مرة أخرى والذي كان من المقرر انعقاده السبت الماضي، وتأجل إلى الأحد، بسبب تغيب الكتل الكوردية والسنية.وقال المصدر ، إن “أغلب أعضاء ائتلاف إدارة الدولة حضروا للقصر الحكومي للمشاركة بالاجتماع الذي دعا له رئيس الحكومة قبل أيام لكن تغيب القوى السنية والكوردية عن الاجتماع حال دون انعقاده”.وأوضح المصدر أن “القوى التي تغيبت لم تخطر القائمين على الاجتماع بعدم الحضور وبعد استبيان الأسباب رهنوا حضورهم بقرار المحكمة الاتحادية إزاء قوانين السلة الواحدة التي مررت مؤخراً في مجلس النواب”.وأشار إلى أن “القوى التي حضرت هي زعامات وقيادات الإطار التنسيقي، وناقشت فيما بينها أغلب الملفات المهمة، فضلاً عن التأكيد على ضرورة توحيد الخطاب وضبط إيقاع الحراك السياسي وفق ضوابط الاتفاق أو التوافق السياسي”.وأضاف المصدر أن “المجتمعين أكد على أن أي ضرب للاتفاق السياسي من قبل أي جهة سياسية هو ضرب للعملية السياسية برمتها”، مبيناً أن “الحضور هم رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، وزعيم تيار الحكمة عمار الحكيم، والنائب الأول لرئيس مجلس النواب محسن المندلاوي، ورئيس كتلة النهج الوطني عبد السادة الفريجي، وأمين الإطار التنسيقي عباس العامري وآخرين من قوى الإطار التنسيقي”.