في متحف نجيب محفوظ.. 20 فنانا فوتوغرافيا يرسمون «أحلام فترة النقاهة»
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
ينظم متحف ومركز إبداع نجيب محفوظ التابع لصندوق التنمية الثقافية، برئاسة المعماري حمدي السطوحي، الساعة 1 ظهر الجمعة 14 فبراير 2025، معرضًا فوتوغرافيًا بعنوان «أحلام فترة النقاهة 2»، المستوحى من رائعة «محفوظ» التي يحمل المعرض عنوانها.
فكرة معرض «أحلام فترة النقاهة والأحلام الأخيرة»وحسب بيان صندوق التنمية الثقافية، يقام المعرض تحت إشراف الكاتب والفنان أحمد داوود، وهو من نتاج نادي «إن فوكاس»، الذي عقد خلال الأشهر الماضية سلسلة من اللقاءات وورش العمل، شملت مناقشة أفكار «أحلام فترة النقاهة والأحلام الأخيرة»، والوقوف أمام فلسفة الكاتب العميقة وأسلوبه السردي الخاص، وفى هذا الإطار تمت - كذلك - زيارة متحف نجيب محفوظ للربط بين أحلامه وسيرته.
يشارك في المعرض 20 فنانًا فوتوغرافيًا هم: أحمد داوود، كريم نبيل، أحمد نبيل، إسباسيا حسن، أميرة مصطفى، إيهاب رشدي، جهاد القماش، حسين طارق، حنان مأمون، ريم طلعت، سارة مصطفى، شريف ثروت، شيرين البياع، عنان سيد، محمود عباس، مي يوسف، نهى العليمي، هالة نجيب محمد، هبة محمد، وهبة عاطف.
استلهام الأعمال الفوتوغرافية من وحي ثقافتنا وفنوننا العربية والشرقيةيهدف نادي «إن فوكاس» إلى ربط المصورين الفوتوغرافيين بالفنون الأخرى، ومساعدتهم على استلهام أعمالهم الفوتوغرافية من وحي ثقافتنا وفنوننا العربية والشرقية.
سبق لهذا النادي أن نظم مجموعة من المعارض التي خرجت من رحم أعمال أدبية، مثل معرضي: «عودة الروح»، و«أحلام فترة النقاهة 1»، ويستمر المعرض بمتحف نجيب محفوظ الكائن بتكية محمد أبو الذهب، بجوار جامع الأزهر الشريف، لمدة أسبوعين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجيب محفوظ متحف نجيب محفوظ وزارة الثقافة الثقافة نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع يتحدث عن فترة اعتقاله في سجون العراق
قال الرئيس السوري في المرحة الانتقالية، أحمد الشرع، إن فترة اعتقاله في سجن أبو غريب وسجون عراقية أخرى، مكنته من أن يصبح أكثر نضجا سياسيا.
وأضاف الشرع في مقابلة بودكاست بريطاني: "كان والدي لاجئا سياسيا في العراق، وكتب عن القضايا السياسية في الصحف".
وتابع الشرع خلال المقابلة: "في العراق، أسرت في وقت مبكر، وتم إرسالي إلى سجن أبو غريب الشهير حيث كان النزلاء يعذبون، ثم إلى سجن بوكا، وبعد ذلك إلى سجن كوبر في بغداد، وأخيرا إلى سجن التاجي قبل أن يتم الإفراج عني".
وأوضح أنه ركز خلال فترة السجن في العراق "على التخطيط لعودتي إلى سوريا. وكان الأمر بمحض الصدفة أن أطلق سراحي قبل يومين فقط من بدء الثورة السورية".
وأشار الشرع إلى أنه وضع شروطا مسبقة "أولها أننا لن نكرر تجربة العراق في سوريا. وثانيها لن نشارك في أي نوع من الحروب الطائفية، بل سيكون تركيزنا على قتال النظام".