هاجمت حسابات سعودية بارزة في موقع "إكس"، الحكومة المصرية بعد بيان وزارة الخارجية الذي عبّر عن تضامنه مع المملكة بعد تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي طالب فيه ببناء دولة فلسطينية على الأراضي السعودية.

ورغم أن مصر وعبر وزارة خارجيتها أصدرت بيانا يدين بشدة تصريحات نتنياهو، ويعبر عن الوقوف التام إلى جانب الرياض، إلا أن لغة البيان لم ترق لحسابات معروفة بولائها الشديد للحكومة السعودية.



واتهمت حسابات سعودية تحظى بمتابعة من قبل مئات الآلاف في "إكس"، الحكومة المصرية بمحاولة صرف النظر عن القضية المركزية المتمثلة في جرائم الإبادة بقطاع غزة، ومساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تهجير الفلسطينيين للأردن ومصر.

وذكرت حسابات بينها "مشعل الخالدي"، وفيصل بن ناصر (الكعام)، أن مصر تحاول من خلال بيانها تضخيم تصريح نتنياهو "المتفلّت وغير الجاد"، بخلاف مشروع ترامب الذي يكرّره بشكل يومي وحثيث بحسب قولهم.

واتهم الخالدي الخارجية المصرية بزج اسم السعودية ضمن الدول التي تطرق إليها ترامب بأنها ستسقبل الفلسطينيين وهي مصر والأردن، رغم أن الرئيس الأمريكي لم يقل ذلك.

وقالت حسابات سعودية، إن وزارة الخارجية وفي بيانها التي شكرت فيه الدول المتضامنة معها، نوّهت إلى ضرورة "العودة للاهتمام بتفاصيل القضية الفلسطينية"، في إشارة إلى أن التركيز على تصريحات نتنياهو هو حرف للمسار عن الأولوية حاليا.


وذكر حساب "ملفات كريستوف" المتابع من قبل أكثر من نصف مليون، أن "فحوى البيان السعودي: شكرًا للدول الشقيقة، أما تصريحات نتنياهو فهي ليست قضيتنا الأساسية وهي أقل شأنًا من أن تلفت أنظارنا، ولنعود جميعًا إلى التركيز على أكبر عملية تطهير عرقي وتهجير قسري في العالم الحديث".

فيما ذهبت حسابات أخرى إلى التهكم على مصر بأنها دولة "مطبّعة" وهو ما يدفعها للتعاطي بشكل مستمر مع كل ما يصدر من الاحتلال الإسرائيلي، بخلاف السعودية التي ترفض التطبيع حتى اليوم قبل الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، بحسب قولهم.

ودفع الهجوم السعودي على القاهرة، مغردين مصريين إلى توجيه انتقادات لاذعة للسعودية، والقول إنها "لا تستحق التعاطف معها".

وسخر مصريون من طريقة تعامل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع السعودية في التصريحات الإعلامية، قائلين إنه يعتبرها "الولاية 51 لأمريكا".

للأسف، ينجح نتنياهو، بمساعدة بعض "الأشقاء"، سذاجة منهم أم تنسيقا لا أدري، بصرف الأنظار عن القضايا المركزية، الإبادة في غزة والجرائم في الضفة والتهجير وانتهاكاته لاتفاقيات السلام. وتحويل الانظار إلى السعودية التي ذكّرت ببيانها اليوم بضرورة عودة الاهتمام بتفاصيل القضية الفلسطينية.

— مشعل الخالدي (@meshaluk) February 9, 2025

فحوى البيان السعودي: شكرًا للدول الشقيقة، أما تصريحات نتنياهو فهي ليست قضيتنا الأساسية وهي أقل شأنًا من أن تلفت أنظارنا، ولنعود جميعًا إلى التركيز على أكبر عملية تطهير عرقي وتهجير قسري في العالم الحديث. pic.twitter.com/eZYFB9XIm2

— ملفات كريستوف ﮼١٧٢٧م (@CressFiles) February 9, 2025

هذا بيان فيه فكرة خطيرة في فقرته الثالثة، حيث اقحم السعودية ضمن الدول التي صرح عنها ترامب بأنها سوف تستقبل الفلسطينيين مع مصر الاردن!! https://t.co/OOFNiZnZvn

— مشعل الخالدي (@meshaluk) February 9, 2025

بيان غير دقيق وفيه زج باسم السعودية.

كل كلام ترامب، الذي صرّح به أكثر من مرة، متعلق بالتهجير إلى مصر بشكل أساسي والأردن، ولم يُشر إلى السعودية.

لماذا تُحشر السعودية وهي واقفة ضد التهجير إلى مصر؟

هل بحجة تصريح نتنياهو؟
تصريح نتنياهو تهكمي وردة فعل على رفض السعودية التهجير إلى… https://t.co/F3tdQb8cWf pic.twitter.com/oEV9h2nwsH

— فيصل بن ناصر (@alk3aam) February 9, 2025

السعودية لاتعترف بوجود إسرائيل ولاشرعيتها لكي ترد على تصريح نتنياهو، لذلك الدول المطبعة ترد عن السعودية مثل مصر والإمارات وهكذا.
السعودية اي موضوع يخص إسرائيل فهي مباشره تتناقش مع الولايات المتحدة والدول العظمى ????

— أحمد بن ناصر - ابو وافي (@T3M_T3L) February 9, 2025

#اعترافات

أعترف بسعادتي بضغط ترامب على مصر وتبيان ضعفهم وعجزهم وتوترهم.

وفي الوقت نفسه، أعترف بعدم رغبتي في نجاح ترامب بترحيل أهل غزة إلى مصر

تستطيع أن تقول:

الاعتراف الأول أقصد به “شد ودان المصريين” بسبب لسانهم الطويل وهجومهم في وسائل التواصل الاجتماعي.

الاعتراف الثاني هو…

— فيصل بن ناصر (@alk3aam) February 11, 2025

????#محدش_يجرب_مصر????????❤️
إلى بعضهم????كفوا سفهاءكم????عنا.فنحن لم نأت على ذكر آلهتكم(التى تعبدونها من دون الله)بسوء،ولو فتحنا الدفاتر موش هنخلى لحد خاطر،ولكننا نترفع عن الصغائر،حفاظا على روابط الأخوة،متنسوش #إحنا_مصر
أكبر وأقوى دولة فى المنطقةوأفريقيا،غصب عن أى ضبع حقير.إنتهوا خيرا لكم???? pic.twitter.com/JsJFKg4JNo

— معبدالصاوى???????? (@EgyptianWolf_22) February 10, 2025

تصدق احنا غلطانين
كنا بنفكر ترامب أننا معانا دول مستقلة تانية عايشة في المنطقة
بدل تعامله معاكم علي انكم الولاية 51 لامريكا https://t.co/241SNCXcqS

— HANNA_AMEEN (@hanna_ameen85) February 10, 2025

عايز اقول حاجه كثير جدا من السعوديين هجومهم ع مصر غيرة وحسد،انك ازاى كدولة واقف ضد اكبر دولة فى العالم وماعندكش قواعد امريكيه وانت اللى بتحمى مصالحك وبيتعمل لجيشك الف حساب وان انت رمانة ميزان المنطقة ،ماشيين يلوشوا فى خلق الله ويهلفطوا وناكشين شعورهم مع انى ماحدش قرب منهم خالص.

— mostafa tohamy (@Mostafa28421700) February 10, 2025

حد يصحي السعوديين ويقولهم ترامب بيتكلم عليهم عشان كانو بيقولك مصر بتورطنا بذكر اسمنا فالبيان واحنا ملناش علاقه ومحدش جاب سيرتنا

لو مفهمتوش لسه انكم ضمن خريطه اسرائيل الكبري يبقي ربنا يعينكم علي دماغكم والله https://t.co/S6CiinBH1K

— Zeina ????????????☥بتاعة الكرتون???????? (@Zeina_Cartoons) February 10, 2025

في الزحمة دي في حاجة حصلت كده ، السيسي طلع بيان مخصوص للدفاع عن السعودية شديد اللهجة ضد تصريحات نتن ياهو ، قوم السعودية طلعت بيان ترد ع النتن مقالتش حتي نشكر مصر ف دفاعها عن المملكة، وده الدليل المليار ان السعودية كارهة السيسي ومش طايقاه

— اسد الصحراء (@MMohamed3979) February 10, 2025

تضمين السعودية في بيان مصر هذا دليل على خوفهم ومحاولة الاحتماء بالسعودية بضمها لمشكلة التهجير والتي لم يذكرها ترامب مع مصر والأردن
بدا استفزاز نتنياهو للسعودية كجملة اعتراضية غير مقصودة كسياسة مباشرة، لكنه في حقيقته كان يعبر عن حنق نتنياهو تجاه المملكة، وشروطها للتطبيع، وربما…

— تركي النايف (@TNaeef) February 10, 2025

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية المصرية نتنياهو السعودية غزة مصر السعودية غزة نتنياهو المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تصریحات نتنیاهو حسابات سعودیة تصریح نتنیاهو بن ناصر

إقرأ أيضاً:

تصريحات ترامب حول غزة تثير الجدل وسط تصاعد العنف وتعثر المفاوضات

في ظل تصاعد الأحداث في قطاع غزة، أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات أثارت جدلاً واسعاً حول الموقف الأمريكي من الأزمة.

وقال ترامب في خطاب له، إنه "لا أحد سوف يطرد أحدًا من غزة"، في إشارة إلى الجدل المستمر حول مصير سكان القطاع.

كما سخر ترامب من موقف زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، قائلاً إنه "كان يهوديًا لكنه أصبح الآن فلسطينيًا"، وذلك بسبب دعمه لتقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة.

وأضاف الرئيس الأمريكي: "7 أكتوبر كان يومًا سيئًا للغاية، وإسرائيل كانت تحت الحصار"، في إشارة إلى الهجوم الذي نفذته حركة حماس ضد إسرائيل والذي أشعل فتيل الصراع المستمر منذ ذلك الحين.

تصاعد حصيلة الضحايا في غزة

في الوقت نفسه، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة إلى 48,515 شهيدًا، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.

وأضافت الوزارة في بيان، نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن عدد المصابين بلغ 111,941 جريحًا، مشيرة إلى أن هناك ضحايا لا يزالون تحت الأنقاض، وسط صعوبة وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم بسبب استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية.

كما أفادت الوزارة بأن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الـ24 ساعة الماضية 12 شهيدًا جديدًا (منهم 5 انتشلت جثامينهم و7 سقطوا حديثًا)، إضافة إلى 14 إصابة.

توسع الاقتحامات الإسرائيلية في الضفة الغربية

على صعيد متصل، واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحاماتها المكثفة في عدة مناطق بالضفة الغربية.

فقد أفادت وكالة وفا بأن قوات الاحتلال اقتحمت المدخل الشرقي لبلدة الخضر، وتمركزت في عدة أحياء منها البلدة القديمة والبوابة والجامع الكبير، حيث أطلقت قنابل الصوت، لكن لم ترد تقارير عن اعتقالات أو إصابات.

كما داهمت القوات عددًا من منازل المواطنين في منطقة حارة دار محمود، ودققت في هويات السكان، بينما سيّرت دوريات راجلة ونشرت القناصة في أماكن متفرقة من البلدة.

وفي جنين، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة عسكرية واسعة، حيث اقتحمت بلدة عرابة جنوب المدينة، مدعومة بأعداد كبيرة من الجنود والآليات العسكرية.

وخلال العملية، داهمت القوات منازل المواطنين، واعتقلت عددًا من الأشخاص، إضافة إلى تفجير بوابة ديوان العارضة بعد تفتيشه. كما قامت القوات بقطع الكهرباء عن بعض الأحياء، وأطلقت الرصاص الحي بشكل عشوائي، مما أثار حالة من الرعب بين الأهالي.

كما أفادت مصادر محلية بأن الاحتلال اعتقل مواطنًا من قرية عنزة جنوب جنين، بعد مداهمة منزله وتفتيشه، في إطار تصعيد حملات الاعتقال المستمرة منذ أكثر من 51 يومًا في جنين ومحيطها.

الموقف المصري من تصريحات ترامب

في سياق ردود الفعل الدولية، أعربت جمهورية مصر العربية عن تقديرها لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن عدم مطالبة سكان قطاع غزة بمغادرته، معتبرة أن هذه التصريحات تعكس تفهمًا أمريكيًا لأهمية تجنب تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.

وأكدت وزارة الخارجية المصرية في بيان رسمي، أن مصر ترى في هذه التصريحات فرصة للبناء عليها لدفع جهود إحلال السلام في الشرق الأوسط. كما شددت على ضرورة تبني مسار شامل يستند إلى رؤية واضحة تضمن الاستقرار والأمن لجميع الأطراف.

مصر تدعو إلى حل شامل وعادل

وفي هذا الإطار، شددت مصر على أن مبادرة الرئيس الأمريكي لإنهاء النزاعات الدولية، بما في ذلك الأزمة في الشرق الأوسط، يمكن أن تشكل أساسًا عمليًا للحل، شريطة أن تراعي حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

كما أكدت مصر أنها ملتزمة بدعم كافة المبادرات الجادة التي تهدف إلى تحقيق سلام عادل وشامل في المنطقة، داعية المجتمع الدولي إلى تكثيف الجهود لدفع عملية التسوية السلمية، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لشعوب المنطقة.

ومع استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية وتصاعد أعداد الضحايا، تظل الأزمة في غزة محور اهتمام دولي. وبينما تسعى مصر وقوى إقليمية أخرى للتهدئة، فإن الموقف الأمريكي المتغير يلقي بظلاله على تطورات المشهد، في انتظار تحركات دبلوماسية قد تسهم في كسر الجمود القائم.

الدكتور أيمن الرقبعقبات تواجه المباحثات

وفي هذا السياق، علّق أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، والقيادي بحركة فتح، الدكتور أيمن الرقب، على المشهد الحالي، مشيرًا إلى العقبات التي تواجه المباحثات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس، والتي تجري بوساطة أمريكية وقطرية.

وأضاف الرقب في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن وصول المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى العاصمة القطرية الدوحة للمشاركة في المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، لم يسهم حتى الآن في تحقيق اختراق جوهري في ملف التهدئة. وأوضح أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لا يبدو جادًا في التوصل إلى اتفاق حقيقي في هذه المرحلة.

ولفت إلى أن نتنياهو أرسل وفدًا إلى المباحثات دون صلاحيات حقيقية أو قيادة إستراتيجية، ما يعكس نية إسرائيلية لجعل هذه الجولة استطلاعية أكثر من كونها جلسة حقيقية لتوقيع اتفاق.

الدور الأمريكي وتحريك الجمود

وأشار الرقب إلى أن هناك آمالًا معلقة على دور الولايات المتحدة في كسر الجمود السياسي، لا سيما مع وصول مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، والذي كان له دور أساسي في إتمام الاتفاق السابق في يناير الماضي. وأضاف أن الأيام الأخيرة شهدت تكثيفًا للاتصالات، حيث التقى المسؤول الأمريكي آدم بولار بقيادة حركة حماس، وهو ما أثار استياء الجانب الإسرائيلي الذي يرى في هذه اللقاءات تحريكًا للمياه الراكدة.

وتابع الرقب موضحًا أن التقديرات تشير إلى طرح مقترح يقضي بتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، مع تنفيذ صفقة تبادل أسرى، دون الانتقال إلى المرحلة الثانية بشكل مباشر. ووفقًا لهذا السيناريو، قد تفضل إسرائيل تنفيذ انسحابات جزئية بدلاً من الانسحاب الكامل من قطاع غزة.

وأضاف أنه في حال وافقت حماس على هذا التعديل، فقد تجد إسرائيل نفسها مضطرة لتنفيذه تحت الضغط الأمريكي. ومع ذلك، تبقى هناك شكوك حول مدى استعداد واشنطن لدفع إسرائيل نحو انسحاب أوسع في هذه المرحلة الدقيقة.

واختتم الدكتور أيمن الرقب تصريحاته بالتأكيد على أن مستقبل الاتفاق مرهون بقدرة الأطراف المعنية على تجاوز العقبات السياسية، وإيجاد حل يُنهي المعاناة الإنسانية في غزة. ومع استمرار المباحثات، يظل المشهد مفتوحًا على جميع الاحتمالات، في ظل غياب مؤشرات واضحة على تحقيق اختراق حاسم قريبًا.

مقالات مشابهة

  • لماذا تراجع ترامب عن مخطط تهجير أهل غزة؟
  • أول تعليق مصري رسمي على تصريحات «ترامب» حول غزة
  • تصريحات ترامب حول غزة تثير الجدل وسط تصاعد العنف وتعثر المفاوضات
  • أول رد من الرئاسة الفلسطينية على تصريحات ترامب بشأن سكان غزة
  • الأمن يعتقل قيادات بارزة من جماعة القربان جنوبي العراق
  • مصر تعقب على تصريحات ترامب بشأن سكان غزة
  • لولو وتدوير تتعاونان لإطلاق مبادرة إعادة تدوير مخلفات الطعام في المملكة العربية السعودية
  • السعودية ترد على تصريحات نتنياهو بشأن تهجير الفلسطينيين
  • حسابات مزيفة.. أحمد زاهر يرد على مُنتقدي شخصيته في "سيد الناس"
  • موقع بريطاني: لماذا ستغلق المملكة المتحدة أبوابها إذا غزت الصين تايوان؟