بيونسيه تكشف سرّ رشاقتها.. “اثنين بلا لحوم”!
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: كشف تقرير صحافي عن سرّ رشاقة المغنية بيونسيه، مؤكداً أنها تتبع نظاماً غذائياً متوازناً وبعض العادات الصحية للحفاظ على رشاقتها وقوامها المثالي، بحيث تلتزم بما يُعرف بـ”الاثنين الخالي من اللحوم”.
وأوضحت النجمة العالمية أنها تتجنّب تناول اللحوم يوم الاثنين، مشجعةً معجبيها على تبنّي هذا النهج لتعزيز الصحة.
بدورها، أوضحت خبيرة التغذية أنجيلا سنايدر أن التخفيف من استهلاك اللحوم يُحسّن الصحة العامة ويقلّل من خطر الإصابة بأمراض مزمنة، مثل السكري وأمراض القلب. فالبروتينات النباتية أكثر استدامةً وفوائدها متعددة، بما في ذلك تقليل الدهون المشبعة وتحسين مستويات الكوليسترول.
إلى ذلك، يشدّد الخبراء على أن اختيار يوم محدّد أسبوعياً لاتباع نظام غذائي صحي يساعد في تشكيل عادات غذائية أفضل، إذ ينظر الكثيرون إلى بداية الأسبوع كفرصة لإعادة ضبط النظام الغذائي.
ورغم أن بيونسيه تطبّق هذا النظام يوم الاثنين، إلا أن اعتماد الوجبات النباتية في أي يوم آخر يظل خياراً متاحاً للحصول على مصادر البروتين النباتي، مثل البذور والمكسّرات والبقوليات، ليصبح التحول إلى خيارات غذائية صحية أكثر سهولةً.
main 2025-02-11Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حملة تغريدات تكشف فظائع حزب “الإصلاح” في سجون مأرب.. تعذيب وقتل وإخفاء قسري
يمانيون../
انطلقت مساء اليوم حملة تغريدات واسعة على منصة “إكس” تحت وسمي #سجون_مارب و #سجون_مرتزقة_الصهاينة، لكشف الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها حزب الإصلاح بحق المختطفين والأسرى في سجون مأرب.
وسلطت الحملة الضوء على السجل الأسود لانتهاكات مرتزقة الإصلاح، حيث تحولت سجونهم في مأرب إلى مراكز للإجرام والتعذيب الوحشي، لا تختلف في وحشيتها عن معتقل غوانتانامو وسجون الاحتلال الصهيوني.
وتطرقت التغريدات إلى الجرائم المروعة التي يمارسها المرتزقة بحق المختطفين، والتي تشمل التعذيب الجسدي والنفسي، الإخفاء القسري، القتل الممنهج، والصعق بالكهرباء، إلى جانب اختطاف النساء وتعذيبهن، مما أسقط القناع عن مزاعم التدين الزائف لحزب الإصلاح.
وأكد المغردون أن مأرب، التي كانت رمزًا للأعراف القبلية، تحولت تحت حكم المرتزقة إلى بؤرة لسجون التعذيب، والتي تجاوز عددها 20 معتقلاً سريًا، تُمارس فيها أبشع أشكال الانتهاكات، وسط صمت مخزٍ من الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية.
وكشفت الحملة عن جريمة قتل الشاعر راشد الحطام على يد مرتزقة الإصلاح، لمجرد إعلانه التضامن مع غزة والتبرؤ من أعداء الله، معتبرين أن هذه الجريمة دليل صارخ على وحشية الميليشيات الإصلاحية.
كما تناول المغردون شهادات حية من ناجين من سجون مأرب، رووا تفاصيل التعذيب الممنهج، كسر الأطراف، الضرب، التجويع، المنع من النوم، والإجبار على الاعتراف بتهم ملفقة، بالإضافة إلى الإهمال الطبي المتعمد الذي يؤدي إلى الوفاة البطيئة.
وطالب المشاركون في الحملة بتحرك دولي عاجل لإيقاف هذه الجرائم، مؤكدين أن أبناء اليمن لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام هذه الفظائع التي تتنافى مع القيم والأعراف والتقاليد اليمنية العريقة.