صحيفة صدى:
2025-02-11@14:16:55 GMT

الخضيري: الهرمونات ليست مكسرات للتسلية

تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT

الخضيري: الهرمونات ليست مكسرات للتسلية

أميرة خالد

أكد أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، على ضرر تناول الهرمونات للشخص دون داع.

وقال الدكتور فهد الخضيري، أن “الهرمونات ليست مكسرات للتسلية، الهرمونات اما دواء وعلاج او ضرر ولكن ليس كلها ضارة. وكلها موجودة بأجسامنا حسب الجنس والعمر وعوامل أخرى”.

وأضاف: هناك هرمونات كثيرة قد يحتاجها الإنسان لسبب معين، ولكن زيادتها او لخبطتها تسبب اضرار صحية.

لذا لا داعي لها إلا إذا ثبت طبياً انه بحاجة اليها. بعد تحاليل تثبت النقص”.

وتابع: “هناك تجاوزات في عيادات او من بعض ادعياء التجميل لضخ هرمونات نضارة الجسم وتبييضه وبعضها يسبب خطر شدي. من اضطراب هرمونات والغدد. ومشاكل أخرى”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهرمونات فهد الخضيري

إقرأ أيضاً:

لامين يامال: بداية واعدة، ولكن هل يواجه تحديات في مسيرته؟

فبراير 10, 2025آخر تحديث: فبراير 10, 2025

المستقلة/-  أسر النجم الإسباني الشاب لامين يامال القلوب بموهبته الاستثنائية منذ ظهوره الأول مع فريق برشلونة، حيث اُعتبر أحد أبرز الواعدين في عالم كرة القدم. تسارعت التوقعات حول مستقبله بعدما لفت الأنظار بقدراته الفنية العالية، وأصبح يُقارن بالأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، مما جعله أحد أهم الركائز في الفريق الكتالوني.

ومع ذلك، يمر يامال في الفترة الأخيرة بتراجع ملحوظ في مستواه الفني، ما يثير تساؤلات حول مستقبله في برشلونة. كانت البداية أكثر من رائعة، ولكن مع مرور الوقت، يبدو أن اللاعب الشاب بدأ يواجه صعوبات كبيرة في الحفاظ على استمرارية الأداء، وهو ما دفع البعض إلى مقارنته بنيمار داسيلفا في فترة ما قبل رحيله عن برشلونة في 2017.

مقارنة مع ميسي: التوقعات الكبيرة

عندما بدأ يامال في إظهار إمكانياته الكبيرة، كانت التوقعات تتزايد حول إمكانية أن يصبح خليفة ميسي في برشلونة. لاعب موهوب، سريع، ذو تحكم عالٍ بالكرة، وهو ما جعله محط أنظار النقاد والجماهير على حد سواء. ولكن، كما حدث مع العديد من اللاعبين الذين تعرضوا لضغوطات مبكرة، قد يكون الطريق إلى القمة أصعب مما توقعه البعض.

المرحلة المقلقة: التشابه مع نيمار؟

الانحدار المفاجئ في مستوى يامال بدأ يُذكرنا بمسار نيمار داسيلفا في برشلونة قبل انتقاله إلى باريس سان جيرمان. نيمار كان يُعتبر نجم المستقبل، لكنه مر بفترات تراجع في الأداء تحت ضغوطات التوقعات والتطورات خارج الملعب. اليوم، يُرى في يامال نفس الملامح، حيث بات يواجه تحديات تتعلق بالتركيز على الفاعلية والإنتاجية داخل الملعب، بدلاً من الاستعراض المهاري فقط.

التحديات والفرص

أحد أبرز التحديات التي يواجهها يامال هي ضغط التوقعات من الجماهير والنقاد. قد يكون هذا الضغط أكبر من قدرة لاعب شاب على تحمله، ما قد يؤثر سلبًا على أدائه. إلى جانب ذلك، يبدو أن يامال يحتاج إلى التوجيه الصحيح والوقت الكافي للتطور، سواء على المستوى الذهني أو التكتيكي، ليتمكن من تجاوز هذه الفترة الصعبة والعودة إلى مستواه المميز.

من ناحية أخرى، لا يزال يامال شابًا جدًا، وهناك فرص كبيرة له للنمو. قد يستفيد من التوجيه المستمر من المدربين الكبار في برشلونة، مثل تشافي هيرنانديز، الذي يعرف كيفية التعامل مع اللاعبين الشباب وتطويرهم بشكل فعّال.

خلاصة: المستقبل لا يزال في يد يامال

على الرغم من التراجع الأخير، لا يزال مستقبل لامين يامال مشرقًا. إن كان قادرًا على تجاوز هذه التحديات والضغوطات، فسيظل أحد أبرز النجوم في برشلونة وفي كرة القدم العالمية. ولكن النجاح في هذه المرحلة يعتمد على العديد من العوامل، بما في ذلك الدعم الفني والذهني من النادي، والقدرة على العودة إلى المستوى الذي بدأ به.

مقالات مشابهة

  • الخضيري: فهم مسببات الحساسية هو الحل الأمثل لإدارتها
  • الخارجية الفلسطينية: حقوقنا ليست للبيع أو المساومة
  • «الجيوش ليست للهيمنة على الدول الأخرى».. بابا الفاتيكان!
  • الخضيري: ليست كل الزيوت النباتية مهدرجة
  • وزير خارجية مصر: هناك إجماع عربي كامل على رفض تهجير الفلسطينيين
  • لامين يامال: بداية واعدة، ولكن هل يواجه تحديات في مسيرته؟
  • نعم سيهاجرون ولكن إلى أين؟!
  • العلامة فضل الله: لا نريد ان تحمل الحكومة أكثر من طاقتها ولكن!
  • لا ينقصنا التنفيذ.. ولكن