تصدر الصحف المحلية الثلاث (الحياة الجديدة، والأيام، و القدس )، الصادرة اليوم الثلاثاء، خبر إصابة تسعة مواطنين بجروح، بينهم 3 شبان خلال عملية اقتحام شنتها قوات الاحتلال على بلدة بيتا جنوب نابلس .

وفيما يلي أبرز العناوين:

"الحياة الجديدة":

- مقتل مستوطنة وإصابة آخر في عملية إطلاق نار والاحتلال يغلق الخليل

- إصابات في بيتا و غزة بينهم شاب بالرصاص الحي برأسه ومواصلة محاصرة نابلس.

. هدم منازل ومصنع طوب في الديوك التحتا وبدو ومهاجمة بورين..

- نتنياهو وغالانت: "كل الخيارات مطروحة لإعادة الأمن"

- مسؤولة أممية: إسرائيل قتلت 42 طفلا فلسطينيا منذ بداية العام الجاري

- اشتية: زيارة أطفالنا من قطاع غزة أدخلت الفرحة في قلوبنا ورسمت لوحة وحدت الوطن

- لجنة المعتقلين الإداريين تقر برنامجا استكماليا لخطواتها النضالية في "عوفر"

- سلامة: "الثوري" يبحث الخميس الواقع الميداني والسياسي في ظل تصاعد اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه

- عقربا المحاصرة.. عبور مرهق عبر متاهات الحواجز

- مجلس الوزراء يشكل لجنة وزارية لتخطيط وتنفيذ شق الأراضي في أراضي كفر قدوم

- ضباط إسرائيليون خلال مداولات سرية: إضعاف المحكمة العليا سيجعلنا مجرمي حرب

- الأمم المتحدة: جميع المستوطنات في الأراضي الفلسطينية غير شرعية وتشكل عقبة كبيرة أمام السلام

- 54 عاما على إحراق المسجد الأقصى.. الحريق مستمر والمجرم بلا عقاب

"الأيام":

- مقتل مستوطنة وإصابة آخر قرب كريات أربع.. إغلاق مداخل الخليل وشن حملة تمشيط واسعة

- إصابة تسعة مواطنين خلال اقتحام بيتا وتواصل العقاب الجماعي في جنوب نابلس

- مستوطنون يعربدون على الطرق بمحافظة الخليل وفي مدن عدة

- إصابة 18 مواطنًا خلال قمع الاحتلال لتظاهرة شرق مدينة غزة

- لجنة وزارية لتخطيط وتنفيذ شق الأراضي في كفر قدوم

- مسؤولة أممية: 1.3 مليون طفل فلسطيني يعودون إلى مدارسهم في عام مضطرب

- الأمم المتحدة: جميع المستوطنات في الأراضي الفلسطينية غير شرعية

- القدس: تظاهرة احتجاجية واسعة للسلطات المحلية العربية بالداخل

"القدس":

- مقتل مستوطنة وإصابة آخر بإطلاق نار

- الأمم المتحدة: جميع المستوطنات غير شرعية وتشكل عقبة أمام السلام

- الحكومة تشكل لجنة وزارية لتخطيط وتنفيذ شق الأراضي بكفر قدوم

- تشديد الحصار على عقربا وإصابات بينها خطيرة

- حملة استيطانية ضد بناء بلدة "المالحة" الفلسطينية والإعداد لبناء عشرات الكيلومترات من الجدار في الخليل

- 1340 وحدة استيطانية بـ"رمات شلومو" و220 أخرى مقابل "دير كريمزان"

- ضباط إسرائيليون خلال مداولات سرية: "إضعاف المحكمة العليا سيجعلنا مجرمي حرب"

المصدر : وكالة سوا- وفا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

تعرف على أبرز محطات صدام السلطة الفلسطينية مع فصائل المقاومة منذ أوسلو

اتسمت العلاقة بين السلطة الفلسطينية وباقي الفصائل الفلسطينية، والتي ينضوي بعضها تحت مظلة منظمة التحرير، بالتصادم واللجوء للقمع منذ اليوم الأول لتأسيسها، ولم يكن الهجوم على المقاومين في مخيم جنين، الحلقة الأولى في هذا المسلسل الذي بدأ عام 1994.

واتخذت السلطة التي تهيمن عليها حركة فتح، منذ إنشائها وفقا لاتفاقية أوسلو، نهجا تصادميا مع الفصائل الرافضة  للاتفاق، باعتباره مناقضا للمشروع الوطني الفلسطيني، الرامي إلى التخلص من الاحتلال وطرده من الأراضي الفلسطينية، وتحقيق الحرية للفلسطينيين وإعادة اللاجئين.



وفرض اتفاق أوسلو على الفلسطينيين، وتضمن بنودا، تفرط بالكثير من الحقوق الفلسطينية، والتي ورد فيها قرارات دولية، وهو ما جعل من وظيفة السلطة تخفيف الأعباء عن الاحتلال، كما تقول الفصائل وليس تحقيق السيادة للفلسطينيين.

ونستعرض في التقرير التالي جانبا من أبرز مراحل صدام السلطة مع الفصائل الفلسطينية المقاومة:

الصدام مع حركة حماس:

بدأ صدام السلطة الفلسطينية مع حركة حماس بصورة مبكرة، باعتبارها حركة مقاومة مسلحة، والتي أعلنت منذ اليوم الأولى رفضها لاتفاقية أوسلو.

شهد عام 1994 هجمة من قبل السلطة الفلسطينية على نشطاء حركة حماس، على خلفية العمليات الاستشهادية التي ضربت أهدافا للاحتلال، خاصة بعد مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل.

كما قامت السلطة بحملات اعتقالات واسعة في الضفة وغزة وتحقيقات لكشف خلايا كتائب القسام، والتي اتهمت السلطة بتصفية بعضهم ومن أبرزهم محي الدين الشريف.

وكان أبرز الصدامات ما عرف بمجزرة مسجد فلسطين، حين نظمت حركة حماس، تظاهرة عام 1994، في مسجد فلسطين بمدينة غزة، احتجاجا على ملاحقة السلطة لحركة الجهاد الإسلامي، ما أدى إلى إطلاق النار على المتظاهرين من قبل السلطة وقتل 12 شخصا.

وبرزت تهديدات قائد الشرطة التابعة للسلطة غازي الجبالي، باجتثاث حركة حماس والجهاد الإسلامي، من قطاع غزة، وقال إنهم سلاحقون في مساجدهم ومراكزهم وفي الجامعة الإسلامية إحدى أشهر المؤسسات التعليمية على مستوى فلسطين.

ووصل التوتر إلى ذروته عام 1996، حين قررت السلطة فرض الإقامة الجبرية، على مؤسس حركة حماس، الشيخ أحمد ياسين، واعتقال قيادات كبيرة مثل الدكتور عبد العزيز الرنتيسي، وهو أثار موجة غضب ضدها ووقعت مواجهات استخدمت فيها السلطة الرصاص ضد المحتجين.



وفي عام 2006، ذهبت السلطة إلى أسوأ صدام مع حركة حماس، حين رفضت التسليم بنتائج انتخابات المجلس التشريعي، وتشكيل الحركة حكومة برئاسة الشهيد إسماعيل هنية، وتمكينها من ممارسة السلطة على المؤسسات.

واتخذت وزارة الداخلية التي كانت ترأسها حماس، قرارا بتشكيل قوة شرطية خاصة لفرض القانون، وهو دفع الحرس الرئاسي ومسلحين يتبعون أجهزة للسلطة تسيطر عليها حركة فتح، للتحرك المسلح، والذي انتهى بما عرف بالحسم العسكري عام 2007، وسيطرة الحركة على القطاع بالكامل.

الصدام مع حركة الجهاد الإسلامي:

على غرار حركة حماس، اتهمت علاقة السلطة مع حركة الجهاد الإسلامي، بالتصادمية، منذ اليوم الأول، باعتبارها حركة مقاومة مسلحة، وبدأت الملاحقات لأعضائها لكشف خلاياهم.

استمرت عمليات الملاحقة والاعتقالات بحق عناصر الجهادي الإسلامي، في الضفة وغزة، منذ عام 1994 -2000، تاريخ اندلاع الانتفاضة الثانية، والتي شكلت انعطافة ونقطة تحول لدى رئيس السلطة الراحل ياسر عرفات، والذي غض الطرف عن العمل المسلح في تلك الفترة.

لكن الملاحقة ما لبثت أن عادت، منذ تسلم رئيس السلطة محمود عباس منصبه، وكان على الدوام يدين العمليات التي تنفذها حركة الجهاد، ووصل إلى حد أن وصف إحدى العمليات الاستشهادية بـ"الحقيرة" متوعدا بملاحقة من يقف وراءها.

ومؤخرا شرعت السلطة الفلسطينية في هجوم مسلح، أودى بحياة 6 فلسطينيين، لقمع كتيبة جنين من مدينة ومخيم جنين ومقاومين آخرين، بعد تصاعد مقاومتهم لقوات الاحتلال، واستهدافها بالعبوات الناسفة والكمائن.

الصدام مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:

شهدت العلاقة بين الجبهة الشعبية والسلطة توترات منذ اليوم الأول لنشوئها، بسبب رفضها لاتفاقية أوسلو، التي أنتجت السلطة رغم أن الجبهة عضو في منظمة التحرير التي وقعت الاتفاق.

تعرضت الجبهة لحملات اعتقالات من قبل السلطة الفلسطينية، منذ 1994-2000، ورغم انخراطها في العمل المقاوم ضد الاحتلال، في الانتفاضة الثانية، إلا أن السلطة قامت باعتقالات بحق كوادرها.

أقدمت السلطة الفلسطينية على اعتقال منفذي عملية اغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي عام 2001، وتحت الضغوط الدولية، جرى الحكم عليهم بالسجن واحتجازهم في سجن أريحا، قبل أن يقتحم الاحتلال السجن عام 2006، ويقدم على اعتقالهم، واعتقال الأمين العام للجبهة الشعبية أحمد سعدات الذي كانت السلطة تعتقله معهم.

مقالات مشابهة

  • عام 2024 يشهد ارتفاعاً ملحوظاً في وتيرة “الإستيطان والإستيلاء على الأراضي الفلسطينية”
  • تقرير: إسرائيل تنفذ في 2024 أكبر استيلاء على الأراضي الفلسطينية
  • تعرف على أبرز محطات صدام السلطة الفلسطينية مع فصائل المقاومة منذ أوسلو
  • المنظمات الأهلية الفلسطينية: الاحتلال ارتكب مجازر عدة بقطاع غزة اليوم
  • السلطة الفلسطينية توقف عمل قناة الجزيرة في الأراضي الفلسطينية  
  • قرار بإيقاف عمل قناة الجزيرة في الأراضي الفلسطينية
  • السلطة الفلسطينية توقف جميع أعمال الجزيرة وتتهمها بـإثارة الفتنة والعبث
  • اجتماع وجهاء وممثلي عائلات محافظة الخليل: انتقادات للسلطة الفلسطينية بشأن حصار مخيم جنين
  • عضو بالتنسيقية: لجنة الشئون الصحية بالبرلمان منفتحة على جميع المقترحات
  • وزير المالية أصدر تعميماً... هذه تفاصيله