طوابع تذكارية لمرور 70 عامًا على إنشاء قطاع السياحة بمصر للطيران
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
أصدرت الهيئة القومية للبريد مجموعة طوابع بريد تذكارية بمناسبة الاحتفال بمرور سبعين عامًا على انشاء قطاع السياحة بالشركة الوطنية مصر للطيران؛ حيث تحتفل شركة مصر للطيران بالعيد السبعين لقطاع السياحة (الكرنك) والذي يعد من أقدم شركات السياحة في مصر، فقد تأسست في التاسع من فبراير عام 1955.
وتعد (الكرنك) واحدة من الشركات الرائدة في مجال السفر والسياحة في مصر والشرق الأوسط، وتتميز شركة الكرنك بالانتشار الواسع لمكاتبها، وتقدم خدمات مبيعات متكاملة تضمن حصول العملاء على الاختيار الأمثل بين مجموعة متنوعة من الباقات السياحية المنظمة.
لذا بادرت الهيئة القومية للبريد بإصدار مجموعة طوابع بريد تذكارية بمناسبة مرور 70 عامًا على إنشاء قطاع السياحة بالشركة الوطنية مصر للطيران؛ لتخليد تلك المناسبة الهامة، حيث تعد الطوابع التذكارية وسيلة من وسائل الاتصال الثقافي بين مختلف دول العالم وشعوبه، وتوثق تاريخ الأمم على مر العصور.
وجدير بالذكر أن مقاس الطابع (٩سم في ٥سم) بداخلها ثلاثة طوابع، متعددة الألوان، مؤمنة ضد التزييف، قيمتها ٣٠ جنيهًا، ومزودة بتقنية الـ QR Code بهدف خلق تجربة تفاعلية ثرية لمقتني هذه الطوابع تمكنهم من اكتساب المعرفة اللازمة حول هذه المناسبة بطريقة مبتكرة وجذابة، وللاطلاع على مزيد من إصدارات الطوابع المصرية أو الشراء "أون لاين"، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني للطوابع التالي:
https://bareedmall.egyptpost.org/bareedmallstorefront/bareedmall/ar/
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
في عيد الفصح اليهودي.. كيف يضرب “الحوثيون” قطاع “السياحة الإسرائيلي” (اعلام امريكي)
الجديد برس|
يواجه قطاع “السياحة الإسرائيلي” تهديدًا متجددًا بسبب الهجمات من اليمن.
واشارت “وكالات سياحة صهيونية” ان شركات الطيران الأجنبية شددت على أنها ستنسحب فورًا من “إسرائيل” إذا سقطت أي صواريخ مجددًا قرب مطار “بن غوريون” .
وقال الرئيس التنفيذي لوكالة السفر الصهيونية “زيون تورز” لصحيفة “ذا ميديا لاين” الامريكية ان “الحوثيين” يعرفون تمامًا ما يفعلونه، فهم يستهدفون مطار “بن غوريون” لأنهم يعلمون أن ضرب السياحة يضر “إسرائيل” اقتصاديًا ونفسيًا.
وبحسب وكالات السياحة “الإسرائيلية” فأن هذا “الأسلوب اليمني ناجح حتى الآن، ويعطّل عمليات شركات الطيران ويضع قطاع السياحة في كيان الاحتلال في مأزق”.
ومع اقتراب عطلة “عيد الفصح” اليهودي الذي يعتبر موسم سياحي في الأراضي المحتلة تبدو صناعة السياحة في دولة “الاحتلال” محفوفة بالمخاطر .