وفاة 13 مهاجرا في المتوسط وإعادة 790 آخرين خلال أسبوع
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة وفاة 13 مهاجرا أثناء محاولتهم العبور من سواحل ليبيا إلى أوروبا على متن قوارب الهجرة.
وأفادت المنظمة في إحصائيتها الأسبوعية على فيسبوك بفقدان 14 مهاجرا أثناء عملية البحث والإنقاذ.
كما أعلنت المنظمة اعتراض 790 مهاجرا من المتوسط وإعادتهم إلى ليبيا في نفس الفترة، كانوا قد أبحروا من سواحل طرابلس والزاوية وصبراتة.
وقالت المنظمة إن من بين المهاجرين 40 طفلا و657 رجلا و93 امرأة، مشيرة إلى إعادتهم إلى مراكز احتجاز في مدينة طرابلس.
وبلغ عدد الذين لقوا حتفهم في المتوسط في الفترة منذ مطلع يناير وحتى الـ8 من شهر فبراير الجاري 62 مهاجرا إلى جانب اعتراض 2633 رجلا و393 امرأة و162 طفلا.
المصدر: المنظمة الدولية للهجرة
هجرة غير شرعية Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف هجرة غير شرعية
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية في أسبوع.. إطلاق نار على معرض لسيارات تسلا
تعرض معرض لسيارات تسلا في ولاية أوريجون الأمريكية لإطلاق نار يوم الخميس، للمرة الثانية خلال أسبوع، ما أثار قلق السلطات المحلية ودفعها إلى تكثيف التحقيقات بالتعاون مع الوكالات الفيدرالية.
ووفقًا لإدارة شرطة تيجارد، وقع الحادث في حوالي الساعة 4:15 صباحًا (11:15 بتوقيت جرينتش)، حيث تم إطلاق أكثر من عشر طلقات نارية باتجاه وكالة السيارات الكهربائية الواقعة في ضاحية تيجارد بمدينة بورتلاند. وأسفر الهجوم عن أضرار جسيمة لحقت بعدد من السيارات ونوافذ صالة العرض، لكن لم يتم تسجيل أي إصابات بين العاملين أو المارة.
وكان هذا الحادث الثاني من نوعه خلال أيام، إذ سبق أن وقع إطلاق نار مشابه في الموقع ذاته يوم 6 مارس، ما دفع الشرطة إلى تكثيف إجراءاتها الأمنية وفتح تحقيق موسع بمشاركة الشركاء الفيدراليين، بما في ذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) ومكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات (ATF).
وأوضحت الشرطة أنها استعانت بكلاب كشف المتفجرات التابعة لمكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات خلال التحقيقات في كلا الحادثين، بهدف تحديد مصدر الطلقات وجمع الأدلة التي قد تساعد في القبض على الجناة.
يأتي هذا الاستهداف وسط تزايد الاحتجاجات ضد شركة تسلا في الولايات المتحدة ومناطق أخرى من العالم خلال الأشهر الأخيرة. وقد تعرضت الشركة، المملوكة لإيلون ماسك، لانتقادات واحتجاجات من قبل مجموعات معارضة لسياساته المتعلقة بـ"وزارة كفاءة الحكومة"، وهي مبادرة يدعمها ماسك وتهدف إلى تقليص حجم الحكومة الفيدرالية وتعزيز الكفاءة الإدارية، ما أثار الجدل في الأوساط السياسية والاقتصادية.
ويحاول المحققون تحديد ما إذا كان إطلاق النار على المعرض مرتبطًا بحملة التخريب والاحتجاجات التي استهدفت تسلا مؤخرًا، أم أن هناك دوافع أخرى وراء هذه الحوادث، بينما لم تصدر الشركة تعليقًا رسميًا حتى الآن بشأن الواقعتين.